هنا نسعى للخروج بأفكار ونقاشات تفيد الكاتب المخضرم والجديد لبناء محتوى أفضل.
مقالي الأول ... 10 عوائق وهمية تمنعك من البدء في التدوين الآن!
أجملت عوائق جيدة يضعها الناس أمام أعينهم عادة قبل البدء بالتدوين.
صراحة انا عندما بدأت لم اضع أي من هذه العوائق، الفكرة كانت أني لم اسمع بووردبريس من قبل وكنت أنشر مشاركاتي في المنتديات، وبعدها أصبحت انشرها على ووردبريس كأرشيف بجانب المنتديات ولاحقاً جعلتها حصرية بمدونتي
وهكذا اليوم مع اكثر من 600 تدوينة و آلاف الأخبار و مئات المقالات المفصلة وثمانية أعوام .. لاتزال المسيرة ببدايتها
قرأت المقال كاملا . المقال ثري وممتع نشكرك على كتابته وجهدك فيه ، وباذن الله يبث الحماسة للتدوين والابداع أكثر .
هذا في ظل أخبار جديدة و مهمة لارتفاع قيمة تمويل منصة التدوين ميدوم التي استقطبت العديد من المدونين المهمين .
ألم تجد غير أراجيك؟
و
عموما كل التوفيق لك في مجال التدوين الممتع :)
ونتجاهل ما قدمته أراجيك للعالم العربي على مدار الأعوام السابقة !
أتمنى فقط أن نكون موضوعيين في الأرآء.
محمود، دائماً هناك نوع من الناس الذي يحب أن يرى لون واحد، لا تجادلهم فلن تفلح، انه شيء راسخ في الذهن.
داخل رأسنا عقل، هذا العضو الذي يميزنا بالتفكير عن الحيوانات، استخدمه !
محمود، دائماً هناك نوع من الناس الذي يحب أن يرى لون واحد،
رحمك الله, نعم لا أحب أن أرى غير لون واحد.
، لا تجادلهم فلن تفلح،
ربما لا يفلح وربما يفلح إذا أعطاني دليلا قويا لكن لا أعتقد أنه سيعطيني هكذا دليل بالنسبة لرؤيتي ذات اللون الواحد.
عموما هناك الكثير من علماء الغرب الذين قدموا الكثير للبشرية فهل هذا يعني أن نحني رقابنا للغرب وألا ننتقدهم لأنهم قدموا للبشرية وكلما أردنا أن ننتقد فكرة معينة عند الغرب تقولون لنا: "لكنهم قدموا الكثير للبشرية"؟ (هذا كمثال فقط)
وبالنسبة لكم @midoodj @mhabach أنا لم أحمل سلاحا وقلت لكم: إما ألا تدخلوا لأراجيك و إلا فالسلاح بيننا!!!!
طرحت ما اؤمن به إن أعجبكم خذوه وإن لم يعجبكم فاتركوه بدون هذا التشنج.
وكما قلتَ:
داخل رأسنا عقل، هذا العضو الذي يميزنا بالتفكير عن الحيوانات، استخدمه !
وعشنا بسلام :)
نشر الفلسفة التي كرهتها لا مانع فيه، فناقل الكفر ليس بكافر..
كما أن الفلسلفة تعني التفكير بالمناسبة، كرهك للفلسفة يعني أنك تكره التفكير.
كرهك للفلسفة يعني أنك تكره التفكير.
لا أكره الفلسفة بكل ما تحويه لكني أكره بعض الآراء الفلسفية أي أني أكره التفكير الذي يُنتج آراءً فاسدة في نظري.
لذا رجاءً لا تفهموني بشكل خاطيء
لا يكون التفكير فاسداً بأي حالٍ من الأحوال، لكن عواقب التفكير هي ما قد تكون فاسدة أحياناً.
وكدليل على هذا، سأل إبراهيم ربه عن كيفية الخلق، ألا تظن هنا أن هذا التفكير فاسد؟ لكنه خارج عن نبي! إذاً ليس هذا التفكير هو الفاسد، لكن لو ألحد السائل مثلاً، حينها يصبح فعله فاسداً، كما أن الإسلام -وهذا خاص بأمة محمد- لا يعاقب على الأفكار أو التخيلات أو ما في النفس عموماً.
أيضاً، تستطيع أن تعارض تقديم المدونة لأفكار لا تناسب من تقدم إليهم، فبعض القراء أصغر أو أقل علماً من أن يفهموا هذه الأفكار والمعلومات وهذا ما قد يقودهم إلى الخطأ، وهنا أفعال هؤلاء هي الفاسدة، لكن الفلسفة ليست فاسدة بعينها.
كما أن الأفكار قد تطرأ على رأس أي بشري، حتى لو كان أصلح العباد، فهل يصبح فاسداً لعمل لا يستطيع التحكم به؟ لا، لكنه يصبح فاسداً إذا قادته هذه الأافكار إلى الفساد، وبالعكس، إن قادتك هذه الأفكار إلى الصلاح فستصبح أكثر إيماناً من ذي قبل، ولهذا سأل إبراهيم ليطمئن قلبه ويزداد إيمانه !.
لا يكون التفكير فاسداً بأي حالٍ من الأحوال، لكن عواقب التفكير هي ما قد تكون فاسدة أحياناً.
لهذا قلتُ في ردي عليك:
أي أني أكره التفكير الذي* يُنتج* آراءً فاسدة في نظري.
بالنسبة للأفكار إذا قرأت لفكر أحدهم وبعدما حللته في عقلك وجدته أنه لا يوافق عقيدتك و فكره غير مقنع أتنتظر مني ألا أعارضه؟
بالتأكيد سأعارضه.
لقد عدلت تعليقك وأظهرت الأمر على أنني لم أنتبه له، لا أرى أن هذا يؤدي إلى حوار مفيد.
ويجب عليك أن تعارض الفكرة لا أن تعارض التفكير، وأرجو الآن أن لا تعدل تعليقك لتقول بأنك تعارض الفكرة لا التفكير..
عزيزي لقد عدلت التعليق* قبل ردك* وليست مشكلتي أنك لم ترى التعديل على التعليق.
كما أنه بمجرد ردك على تعليقي من المستحيل أن أكون قادرا على تعديل التعليق.
جرب الأمر الآن مع تعليقك وانظر إن كنت قادرا على تعديل تعليقك الذي رددتُ عليه أم لا.
لذا رجاءً لا تتهجم, وللعلم فأنا لستُ من هذا النوع الذي تتكلم عنه.
لا مشكلة، ما أقصده هو أنني أود الإشارة إلى أنني علقت على التعديل الأول، فلا يظن القارئ بأنني لم أقرأ تعليقك..
أعتذر إن أزعجك كلامي، يبدو أننا متوافقان في الرأي إذاً؟
التعليقات