الربح من المحتوى عربيًا.. في النهاية هل هو ممكن؟


التعليقات

10

تذكرني بالدائرة المفرغة المشهورة

لماذا لم تجد عملاً >> ليس لدي خبرة

لماذا ليس لديك خبرة >> لأنني ﻻ أجد عملاً

كذلك المستخدم العربي، يريد التعلم من المحتوى حتى يعمل و يكسب مالاً ...

لماذا ﻻ يدفع لك؟ ليس لديه مال!

لماذا ليس لديه مال؟ لأنه ﻻ يعلم شيئاً ليعمل به!

لماذا ﻻ يتعلم؟ ليس لديه مال!

أهلاً أخ محمد

موضوع مهم جداً .. وخاصة لمن يريد أن يقوم ببدء مشروع متعلق بالتدوين والكتابة.

كنت قد فكرت بإنشاء موقع للكتابة، تفاصيل الفكرة على الرابط:

سأتحدث هنا عن تجربتي في مقالة (1)

  • يوجد عدد كبير جداً من الكتّاب والذين يرغبون بالحصول على عائد مادي من الكتابة (قمت بإيقاف المشروع بعد وصول المسجلين إلى 40 كاتب خلال فترة قصيرة جداً جداً -ربما يومين! لا أذكر تماماً- )

  • عدد المسجلين في القائمة البريدية 89 شخص فقط! (يعطيني انطباع أن عدد القراء أقل من الكتاب).

  • يصلني بشكل يومي رسائل من مستخدمين يرغبون بالتسجيل والكتابة (كثيرون جداً إما صحفيون سابقون أو خبراء في التدوين).

  • عدد المعجبين بصفحة مقالة على الفيسبوك 285 شخص، مع العلم أنها صفحة فارغة!

  • لم أقم بعمل أي إعلانات للموقع بأي شكل من الأشكال (بل تم الوصول إليه عبر دعوة بعض الكتاب المسجلين).

  • تم الكتابة عن مقالة في مواقع أخرى مثل "شبكة الصحفيين الدوليين" :

  • الطريقة التي بدأت بها مقالة كانت صرف عوائد مالية للكتاب بغض النظر عن المدخول للموقع. لو افترضنا وجود 20 مقالة يومياً هذا يعني 600 مقالة شهرياً. ولو كل مقالة كلفت دولاراً واحداً (وهذا قليل جداً) هذا يعني أن التكلفة الشهرية 600 دولار.

للأسف العائد الوحيد المتوقع للموقع هو من خلال الإعلانات. ومن خبرة سابقة في مواقع أخرى لها آلاف الزيارات، ليس بالسهولة الوصول إلى 600 دولار كدخل من الإعلانات بشكل شهري.

كانت الفكرة الأخرى، هو طلب اشتراك شهري من القراء، ولكن كانت الإجابة هي تماماً كما ذكرت في موضوعك (لا أحد سيدفع للقراءة).

الفكرة الحالية لمقالة والتي تم تنفيذها ولكن لم يتم تفعيلها، هي أن يحصل الكتاب على نسبة من الإعلانات بناءً على عوائد الإعلانات من مقالاتهم.

للأسف ليست فكرة مشجعة، فالدخل الإعلاني غير مناسب أبداً.

الفكرة الأخرى، والتي -برأيي- تستحق التجربة، هي جعل الموقع "بشكل كلي" باشتراك مدفوع. فالكتاب والقراء يدفعون ليسمح لهم بتصفح الموقع أو الكتابة فيه. ولكن هل ستنجح؟ الله أعلم.

(1) http://mqalh.com موقع مقالة.

يبدوا أنني طرحت نفس السؤال سابقا ولم أجد إجابة لحد الآن

نرجوا من أصحاب المدونات العربية الكبيرة تزويدنا ولو بنصائح بسيطة حول الربح من التدوين وهل هو ممكن عربيا، أو على الأقل هل يكفل العيش الكريم.

الخلاصة: نريد أرقاما ومواقع عربية حية لنقيس عليها

لقد لاحظت توقف العديد من المواقع العربية الكبيرة، ولا أدري هل السبب هو نقص العائد المالي أم شيء آخر.

كموقع عالم الإبداع فقد كنت متابع وفي للموقع لكنه حاليا متوقف لا أدري لماذا؟

الربح من التدوين يكون بالعمل ككاتب لدى موقع آخر، هذا الأسلوب الأكثر شيوعاً حالياً عربياً .. وربما الأكثر ربحية

شكرا جزيلا أخي محمد حبش، لم أتوقع أن تجيبني أنت شخصيا، فأنت مثال ناجح عن المدون العربي المحترف، وهذا ما كنت بانتضاره لأنه ليس لي تجربة مع المواقع العربية وليس لدي أدنى فكرة عن الأرباح فيها ودائما ما كنت أتعامل مع المواقع الأجنبية لوفرة وسهولة الربح فيها، لكني قررت أن أترك بصمة في الويب العربي ولو كانت صغيرة و لستُ مهتما بتحقيق دخل كبير، أرجوا فقط أن أجد ما أقضي به الضروريات اليومية.

الآن سأفكر بالإنضمام لأحد المواقع العربية الكبيرة قريبا

اريد ان تصلني لاشاهد انجازاتك على المواقع الاجنبية ..هل يمكنك ذلك ؟

السلام عليكم .. الويب العربي لا يزال في مرحلة الطفولة، تكتب مقالات عالية الجودة ولا تجد حتى من يُعقب، وعندما يعرفون أنك تربح من الإعلانات الموجودة على مدونتك بعضهم يتعمد عدم النقر حتى لا تربح. باختصار شديد، هم ليس لديهم المال الكافي لدفعه، وبعضهم لديه المال ولا يعرف كيف يدفع، كذلك ليس لديهم الثقافة لدفع المُدون إلى النجاح إلا القليل. ولنكن واقعيين أكثر، المهتم بنجاح المدون على الإنترنت هو المدون ذاته ثم من يستفيد من معلوماته، لذلك فإن المكسب الحقيقي هو أن يكون لك متابعين مُحبين لأعمالك، أو مستفادين من أعمالك. ثم تُعيد تثقيف هؤلاء بالمفهوم الصحيح.

لكنّ المستخدم العربي إمّا درويش وإمّا يعاني من مشاكل الدفع وإمّا يريد أخذ كلّ شيء بالمجان وإمّا الإنترنت مقطوع لديه.

أشك في هذا، نعم أنا مدرك أن هناك نسبة من المستخدمين هم "دراويش" ولا يملكون المال للدفع مقابل المحتوى، لكن هل حقًا أغلبهم دراويش؟ هل كل مستخدمي العالم العربي دراويش؟ أؤمن بأن أغلبهم يملكون المال، لكن أغلبهم لا يريدون الدفع مقابل شيء رقمي جدًا -إن جاز التعبير- كمقالة على الإنترنت، وإلا كيف تخطت حسوب حاجز المليون دولار؟

أو ربما لا يملكون الثقة بمقدم الخدمة الذي هو "أبو عرب" سيئ السمعة، أو ربما ينتظرون من "أبو عرب" أن يقدم خدماته مجانيًا "لوجه الله" و"لكسب الأجر"..

على كل، من تجربتي الشخصية، كان أول شيء اشتريته على الإنترنت هو المساق التعليمي Effortless English (وإن كنت تريد تعلم الإنجليزية، عليك أن تشتريه أيضًا، شاهد مقاطع الأستاذ على اليوتيوب أولا حتى تأخذ نظرة)، أتذكر أن المساق كان أرخص من ثمنه الحالي (أو ربما كان عليه تخفيض)، لكنني أتذكر جيدا أنني قمت بقرصنته من على الإنترنت! وبعد سنة من التعلم وحتى أصبحت أكتب وأتحدث بالإنجليزية بكل طلاقة تذكرت المساق وعدت لأشتريه، كان هذا قبل سنوات. أترى، مع أنني كنت أملك المال، لكنني لم أكن أريد أن أنفقه في شيء رقمي.

البعض يمتلك خدمه الانترنت ويدفع مقابل الاشتراك بها.. ولكن لا يملك من اجل دومين! كيف ؟ لا اعلم.

اوافقك في نقطه انه ماهو رقمي بالنسبه لهؤلاء لا يستحق دفع قيمه له!

أهلا إخواني بالنسبة للربح من المحتوى صعب جداً، وأكبر دليل على ذلك هو أن الزميل راغب أمين حسب ظهور له في إحدى القنوات المغربية قال بأن الربح من الإشهارات لا يتعدى 500 درهم مغربي شهرياً أي ما يعادل 60 دولار. مع العلم بأن مدونته متجددة يوميا ويقوم بنشر فيديوهات لأغلب مواضيعه في يوتيوب أي أن ربحه من الإعلانات لا يقتصر على إعلانات المدونة. والعجيب في الأمر هو أن مدونته هي أكبر مجتمع لمهووسي الويب في العالم العربي. وقد لاحضت مؤخرا أنه يقدم جوائز قيمة لزواره من شركات عالمية، وهذا إن دل على شيء فسيدل على أن تلك الشركات تستغل مرتبته في محركات البحث وعدد زواره الهائل، وتختبئ وراء تلك الجوائز لتقوم بالإشهار لنفسها. وأكيد سيكون له ربح في ذلك. سيقول بعض متتبعيه بأن لديه أجهزة إلكترونية باهضة الثمن في غرفته، وسأجيبهم بأنه (حسب المواضيع التي يضعها في مدونته) لا يعتمد أيضا على الخدمات المصغرة و/أو مواقع الفوركس و/أو التجارة الإلكترونية.

ومن هذا ستستنتج بأن أفضل حل هو أن تعيش لمدونتك في أشهرها الأولى كي تجعلها في المقدمة بعدها الإعلانات الباهضة ستتسابق إليك

ووجب التنويه أيضا بأن لمدونته http://www.th3pro.com العديد من الجوائز على المستوى المحلي والعربي؛ وقد يكون لذلك دخل مادي (والله أعلم)

وإن كنت مثلي لا تبحث عن الدخل بل تعتبر موقعك أو مدونتك مجرد هواية. فيجب عليك عدم البدء في إنشائها حتى تكون قد جهزت المال الكافي لإنجازها، وذلك طبعا بالقيام بما تجيده على الويب لربح المال.

وهذا مثال على إحدى مشاريعي المتوقفة بسبب عدم توفري على دومين مدفوع. وأنا لا أريد إشهار الموقع كي لا أسقط في مشاكل إعادة توجيه الزوار.

http://jawabi.pe.hu

على الرغم من اني لست شخصا ميسورا ماديا الا اني على استعداد للدفع و أعتقد ان هناك كثر مثلي

 لكن السؤال هو كيف!!

مشكلة الدفع الى الان لم تجد لها حلا

كاقتراح ماذا لو تم تبني البيتكوين على نطاق واسع عربيا قد تكون المفتاح لضخ الحياة في المشاريع على الويب العربي بشكل عام؟

كاقتراح ماذا لو تم تبني البيتكوين على نطاق واسع عربيا قد تكون المفتاح لضخ الحياة في المشاريع على الويب العربي بشكل عام؟

فكره جميله وهي مطبقه بالفعل في (الإنترنت الخفي ) فقط لو يوجد شركه عربيه تقوم على هذا المبدئ فسوف تحل الكثير من المشاكل .

الصبر مفتاح الفرج,

وبعد عدة تجارب في كتابة المواضيع عبر الانترنت للعمل على زيادة المحتوى العربي استنتجت وبشكل بسيط بأن الكتابة هي كالنبتة يجب عليك زرعها ومتابعتها لتنمو حتى تصبح شجرة تستطيع إلتقاط ثمرها, فتخيل ما كان عليه حال المحتوى العربي في عام 1999 وهي اول سنة لي على شبكة الانترنت, وانا الان وبعد ما يقارب ال15 عاما من استخدام الانترنت وجدت ان المحتوى العربي مليء بالكتابات والعلوم المميزة والتي ثقل عليها الغبار من قلة الزيارات, ولكن كن على يقين بأنك ستجد من هم بحاجة الى مواضيعك وكتاباتك وسوف تشعر بأنك تربح من الانترنت.

واذا كنت تعني بالربح بين ليلة وضحاها فهذا بالتأكيد حلم لا يتحقق حتى بالمواقع الاجنبية, علما بأنه توجد العديد من الامثلة على ذلك ولكن الجميع صبروا.

لا اعرف لماذا تتم المناقشات علي اساس الافكار الشخصية

لماذا لم يقم احد المختصين او علي الاقل الدارسين بتحليل السوق واستنتاج امكانية وقابلية الافكار الجيدة

حتي الشركات اظنها لا تعطي اهمية للتحليل العلمي للبيانات

في 2007 مثلا لم اكن اتخيل امكانية وجود منصة بيع خدمات صغيرة مثل خمسات في المنطقة العربية ولكن السوق يتغير

نقاش رائع جدًا، لكن هنا يأتي دور المنصات المُتخصصة التي تسمح للمستخدم بنشر المقالات مقابل مبلغ مادي.

لو أردنا الحديث عن التعليم بمختلف اختصاصاته يُمكننا التوجه إلى أكاديمية حسوب مثلًا، أما إذا أردنا الحديث عن التقنية والأخبار والتدوين فيمكننا الحديث عن عالم التقنية، البوابة العربية للأخبار التقنية وغيرهم.

هذه تخصصات قليلة إذا ما نظرنا إلى بقية التخصصات، لكن شيئًا فشيئًا يُمكن الوصول إلى ربح مادي من المحتوى حيث يكون هو عامل التسويق الأول الذي يجذب العالم إليه.

مثلًا لو فرضنا أنك تملك مدونة تكتب فيها عن الألعاب، مراجعات، حلول للمشاكل، تجارب وما إلى ذلك قد تأتي إليك شركة ألعاب تطلب وضع إعلان داخل الموقع، هذا مُجرد مثال نظري بسيط جدًا.

لا غبار على الكلام الذي قلته أنت، لكن بشكل عام وجود منصات مُتخصصة مملوكة من قبل شركات قادرة على الدفع قد يكون حل للمُشكلة.

المستخدم العربي إمّا درويش وإمّا يعاني من مشاكل الدفع وإمّا يريد أخذ كلّ شيء بالمجان وإمّا الإنترنت مقطوع لديه.

أضيف عليه :

قد يكون المستخدم العربي: معه الكثير من الأموال وحسابات على كل مواقع الأموال إلا أنه ببساطة لا يعرف ماذا يجب أن يفعل بهذا المال

أظن بأننا وبفضل الله ودنا حلا لمشكلتين في هذا النقاش.

1/ مشكل الدفع: يمكن لأحد المبرمجين الذين يهمهم الأمر أن يبرمجوا لنا موقع مبسط مثل paypal لا أقول بنفس الإحترافية بل أقول فقط بنفس الأهداف. أي محاولة الربط بين العرب من خلال الويب. ثم محاولة برمجة موقع أو برنامج مرتبط بفروع الشركة (الموقع) في الدول العربية (على الأقل فرع في كل دولة) لتحويل الأموال بكل سهولة. طبعا لن يكون الأمر سهلا. فقد يحتاج الأمر إلى مشاركة العديد من المبرمجين. وسيحتاج أموالا. (يمكن وضع صفحة في الويب لجمع التبرعات للمشروع)

2/ مشكل الربح من الويب: سيدر هذا الموقع العديد من الأموال على مبرمجيه ومصمميه وصاحب (أو أصحاب المشروع) والعمال الذين سيعملون في فروع الشركة...

===========================

قد يضحك البعض لكن بالعمل يسهل الصعب، ويصعب المستحيل.

فهل من مستمع؟

طرق الدفع ، لو توفرت لي طريقة دفع جيدة أنا مستعد لشراء محتوى ، بغض النظر عن ثمنه طالما أنه يفيدني ، لاني اعرف مدى صعوبة إنتاج المحتوى المتميز

أنا مثلك أيضالكنني لا أتوفر على طريقة للدفع

اسمحوا لي بأن اعرفكم ببعض الطرق :

كاش يو : متوفرة في اغلب مواقع الانترنت بالشرق الاوسط وشمال افريقيا, وبإمكانك تحويل المبلغ الى اي خدمة دفع اخرى عبر إحدى خدمات موقع خمسات.

باي بال : اصبحت اغلب الدول تدعمه وابحث عن اقرب البنوك الداعمه له في منطقتك.

بايونيير : خدمة دفع يقومون من خلالها بإرسال بطاقة دفع إلكترونية مشابهة لبطاقات الكردت وتقبل في اي مكان, وانا استطيع سحب اي مبلغ اريده من اي ATM حولي وهي مدعومة من اغلب البنوك حول العالم.

وجميع هذه الخدمات يتم شحنها إما بالحساب البنكي او عن طريق محال الصرافة او من خلال الربح من المحتوى العربي او منصات العمل الإلكترونية.

ماذا عن من هم أقل من 18سنة؟

من اين سيحصلون على حساب بنكي لتفعيل باي بال ـ او طلب بايونير بدون بطاقة وطنية ، او كاشيو؟

ههه ، لو كان والدي يصدق بالانترنت لما واجهت مشاكل :)

هناك بطاقة بنكية مغربية تفعل ب60 درهم مغربي سنويا ، حوالي 6 دولارات لكنه رفض :( ، لكن لا مشكلة مع بايزا D:

بتلك البساطة ؟

الأهل يخافون على الأولاد من التعرض للنصب والإحتيال والسرقة بسبب كثرة مبالغة وسائل الإعلام :(

النصب موجود وبكثرة، ولكن موقع مثل amazon مثلا من المستحيل ان ينصب على احد وهذا الشيء من المستحيل ان يتفهموه الأهل

حاول معهم وآتي بتجربة جيدة لمواقع لا تنصب.. ومثالك ليس بجيد لانه امازون ماهو الا الوسيط بينك وبين التاجر .. فالتاجر من الممكن ان يخدعك في سلعته

حساب الوالد المشكلة أن جميع عائلتك ستعرف ما تكسبه :)

هوية الطالب الدولية تحصل عليها من سن 12 سنة يُمكن أن تُستخدم كمستر كارد

http://www.cibeg.com/Arabic...

.

باي بال يتفعل بدون حساب بنكي, كاش يو بدون حساب بنكي او بطاقة وطنية, وبايونيير بإمكانك تفعيلها على رخصة السوق او جواز السفر ولكن لا ادري اذا كانت هناك اية قيود على العمر

طرأت في رأسي فكرة مجنونة ... علينا إيجاد طريقة لجعل المجتمع الصيني يهتم باللغة العربية و بالتالي منتجاتنا ...قبل أن تنتقدوني تذكروا أن أكثر الأفكار إبداعا قد تبدو مجنونة في أول وهلة..تحياتي.

بالمناسبة: لا أدري كيف نفعل ذلك هههه

هناك حل اقترحه عليكم :

يجب على الصفحات ان تخصص صفحة خاصة للاشهارات بحيث لا يتم قذفها بشكل عشوائي .... و تنوه الزوار الى ضرورة النقر لدعم المحتوى العربي.

يجب ان يتم دراسة سلوك الفرد فان تجاوز 10 نقرات , يتم توجيهه بشكل مباشر لصفحة الاشهارات + التنويه على ضرورة الدعم .

______________________

انا شخصيا ارغب في خدمة كل شخص يطلب مني معروفا .و ساكون سعيدا بان اقضي بعض الوقت مجانا في مساعدته ...عوض ان يتحفظ على ذلك و لعب لعبة اللف و الدوران .

جزاك ربي كل خير

استفدت كثيراً من المقال


التدوين وصناعة المحتوى

مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.

91.7 ألف متابع