هذا المقال البسيط لا يعبر الا ان عن اقتناع كاتبه ، ليس بغرض استفزاز او مهاجمة اي شخص او تفضيل احد عن احد..
دائماً ما أقرأ الروايات النسائيه على استحياء ، ليس من باب التعصب للرجال ولكن لأنني ولأكثر من 11 عاماً لم أصادف أني تعلقت بروايه كتبتها أنثى! دعاء عبد الرحمن - منذ ولو بعد حين - اصبحت الاستثناء الوحيد..
فأرى ان مهما وصلت عبقرية الكاتبه الا ان هناك الكثير من الاخطاء الساذجه .. انا ناقد لست فقط قارئ مما يعني اني أحكم على الروايه او القصه من أكثر من زاويه - 6 زوايا - .. القارئ يهمه الاستمتاع او الاستفاده بالمعلومات .. وهذا ليس ما يراه النقاد
بالطبع هناك روائيين رجال بمقياس النقد الأدبي هم مجرد أطفال .. الا انهم عُرفوا واكتسبوا الشهره من رواياتهم التي تحمل مشاهد جنسيه او الحاد او مخدرات .. وحتى ان بعض الكاتبات سلكن مؤخراً ايضاً هذا الطريق
لا أهاجم اي كاتب او كاتبه فكلهم مسئولون عن أفعالهم الا انني اهاجم الطريق الذي اتخذوه لكسب الشهره.
اذا كنت ترى اني مخطئ اخبرني بروايه عربيه او قصه او كتاب لكاتبه نجحت في أن تأسر عقلك وحواسك
التعليقات