كان ياما كان في قديم الزمان كان هناك ملك همام يدعي الملك ،رسلان ،

كان ملك عبقريا قويا في عقله مريضا في جسده يحكم مملكه تدعي مملك ،العقارب ،

مملكه لها تاريخ عتيد في القوه والسطوه والسيطره والنفوذ

اشتهرت بصناعه، السيوف ،

كان سكان هذه المملكه لهم طريقه عجيبه في صهر الخامات الموجوده في هذه البلاد لا غيرها

وكانوا يتميزون بشئ لا يعلم تفسيره الا القليل من حكماء هذه المملكه

وهو عند ولاده اي طفل يصنعون له سيف يسمي بأسمه يرتبط به رباط عجيب وغريب

لا يستطيع احد استخدام سيف الاخر الا بعد قتله واستخدام قوه السيف ممهما بلغت

وايضا يتم تخصيص حصان للمولود يسمي بأسمه لا يركبه غيره الا بعد موته .

نعود للملك رسلان

ملك ذو علم وبصيره عليم بتاريخ المملكه القديم قبل الحديث يعكف علي قرائه الكتب والمخطوطات التاريخيه .

يستطيع ترجمه النصوص القديمه علي جدران المعابد وفي اروقه الاهرامات وسراديبها .

ومما يميزه ايضاً مكره ودهائه رغم مرضه وشيخوخته يخشاه صديقه قبل عدوه

زوجه الملك

امرأه عاقله مثقفه من اسره نبيله تحكم شرق المملكه منطقه الجليد الغنيه بالمعادن النفيسه المشهوره بقصورها ومبانيها الخلابها الموجوده اسفل الجليد لايظهر علي سطح الارض منها شئ

تري شرق المملكه منطقه قاحله مقفره عباره عن جبل من الجليد لا يعلم طرقها ولا سراديبها الا سكانها ليس كل سكانها بل الموثوق من جنرالاتها ونبلائها وبالتأكيد الاسره الحاكمه المتحكمه بالمنطقه وبتجاره معادنها النفيسه

نعود الي الملكه العاقله الرذينه المثقفه هي اخت حاكم الشرق .

يتبع