لا يمُر يوم دون أن نعرف أن الحضارة المدنية المعاصرة خطت خطوات كبيرة للأمام،حتى الأرض التي نعيش عليها لم تعد تهمها بل تتطلع الى ملايين السنوات الضوئية، تبحث لها عن موطئ قدم هناك. لتدع الإنسان مدهوشا تارة،مغلوبا على أمره تارة أخرى.

أماعلوم الحياة الإنسانية مازالت كما هي علوم كثيرة و ليست علم مكتفي بذاته، بل مثله كمثل شجرة عملاقة تملك آلاف مؤلفة من الأغصان... و كل علوم الحياة هاته و بتعقيدها المطلق خصصت لفهم الإنسان!

كتابنا اليوم كتبه طبيب و يمكن أن ندرجه ضمن السهل الممتنع،لذا فإنني أمنحك دعوة لإكتشافه أكثر مما أقدم لك مراجعة مكتملة الأركان.

التدوينة الكاملة من هنا 👇