مكتبتي المهملة (3) هل يمكن أن يزداد ثرائي بسبب التفكير فقط؟

10

التعليقات

لقد قرأت الكتاب بالفعل يا عفاف، وأنصحك بقراءته لا أريد أن أحرق المعلومات الواردة به، ولكنه يتحدث بشكل منطقي من وجهة نظري، هو لا يتحدث من منظور أنك فقط ستفكر والمال سيأتيك دون تعب، بل إنه يرشدك لبناء عقلية الأثرياء، فما هي صفاتهم، كيف يفكر عقلهم، ولماذا تميزوا عن غيرهم.

فيحدثك مثلا عن مبدأ المتابعة لميل إضافي، وهو أحد المبادئ الشهيرة في حياة الناجحين، قدرتك على أن تتابع لخطوات صغغيرة إضافية حين يتملك منك التعب والإرهاق يساهم بشكل كبير في نجاحك.

يتحدث كذلك عن مبدأ وقوة التخيل - يمكننا إستبداله بمبدأ حسن الظن والتوكل على الله - حيث يخبرنا أنه لو تخيلنا ووثقنا بخيالنا وبدأنا بتحفيز عقلنا الباطن بتكرار جمل من نوع معين، سيساهم كثيرا في جذب الثراء لحياتك!

الكتاب بالنهاية لا يعتبر أن التفكير وحده جالبا للثراء بدون عمل، ولكنه يعتبر أن التفكير هو القائد، هو ربان السفينة والمتحكم في كل شئ.

لا أريد أن أخوض بتفاصيل الكتاب أكثر من ذلك، لكي أدع المجال لك للإطلاع عليه^-^

لو ذكرت لك كلمة تسويق، ما الذي سيخطر ببالك؟

تحليل SWAT ، حصة سوقية ، مبيعات، خدمة عملاء ........إلخ.

لو ذكرت لك كلمة تقنية؟

حاسوب، ذكاء إصطناعي، شبكات، أمن المعلومات، البرمجة ..... إلخ.

كذلك بذكر التنمية البشرية ستجدين كلمات من نوعية:

الجذب، العقل الباطن، التخيل، الهدف، الأحلام، الثقة بالنفس، الصورة الذاتية ..... إلخ!!!

هذا طبيعي جدا يا عفاف، بالتأكيد كثرة تكرار الكلمات والعبارات تجعلنا ننفر منها، لكن بعضها يقدم صورة مغايرة لما نعهده من قبل، لذا فيبقى الإطلاع أولى من وجهة نظري.

هذا طبيعي جدا يا عفاف، بالتأكيد كثرة تكرار الكلمات والعبارات تجعلنا ننفر منها، لكن بعضها يقدم صورة مغايرة لما نعهده من قبل، لذا فيبقى الإطلاع أولى من وجهة نظري.

أحسنت يا محمد، أنا أيضَا عندما بدأت في قراءاة بعض هذه الكتب، اكتسبت بعض المهارات التي غيرت كثيرًا من حياتي بعدما أصبحت عادات، وعلى الرغم من ذلك، لي أصدقاء معذبون في حياتهم، أصبحت أرى حلولًا منطقية لمشاكلهم وحينما اقدمها لهم يدعون أنني اخرف، أو أن هذه المهارات العقلية تخاريف! قليل من الاطلاع قد يزيد اللبس كله، فقد اقرأ ولا تتخذ حكمًا مسبقًا

لن تكون المكتبة مهملة إذا غيرتي تغييرات طفيفة في البيئة

بالنسبة لمن لم يقرأه، ما هي تصوراتك عنه، وهل يمكن أن تضعه في قائمة الانتظار؟

لا أظن أني سأقوم بوضعه ضمن قائمة الكتب التي أنوي قرائتها، ليس لعيبٍ في الكتاب

ولكن لا أحب قراءة 238 صفحة من أجل تحقيق المال، في حين يممكني تعلم مهاراة جديدة تمكنني من ربح المال بالفعل.

كما أني لا أفضل كتب التنمية البشرية، وأرى الكثير منها يخلق لدى الشخص شعورًا مؤقتًا بإرادة النجاح.

وبعد إنتهاء الكتاب، يتبخر كل هذا.

لكن ماذا لو كان الكتاب هو مرحلة ثالثة؟

ربما حينها أقوم بقراءته ، لا أعلم!

ولكن هل لكتاب منذ عام 1937 أن يكون مفيدًا حتى يومنا هذا؟

أنا لست ضد كل كتب التنمية البشرية بصفة عامة

ولكن, أفضل قراءة قصص النجاح التى حدثت على أرض الواقع وكيف قام الناجحون فعلًا بتحقيق الثروة، عن قراءة كتاب يشرح لي كيف أحافظ على الثروة.

هذا الكتاب من أكثر كتب التنمية التي يمكنك الاستفادة منها، ليس مجرد كلمات أو عبارات ينتهي مفعولها بمجرد انتهاء القراءة كما ذكرتي شيماء، ولكنها بمثابة إعادة هيكلة لتفكيرنا، الكتاب إضافة قوية لقارئيه، ناقشناه بمبادرة الكتاب هنا بحسوب بالبداية سأترك لكم رابط المساهمة والتي توضح أكثر المحاور به

وهذه المساهمة كانت للنقاش طوال شهر القراءة

بعدما رأيت كم هذا التوصية على المساهمة الخاصة بكِ, نورا

أعتقد أني سأبدأ في قرائته

لي باعٍ سيء مع كتب التنمية وخاصة من الكتاب المشهورين في عالمنا العربي

ولكن زاد حماسي عن هذا الكتاب، وأتمنى أن يغير رأيي عن هذا النوع من الكتب .

ولكن لا أحب قراءة 238 صفحة من أجل تحقيق المال، في حين يممكني تعلم مهاراة جديدة تمكنني من ربح المال بالفعل.

لفت نظري هذا التعليق يا شيماء، ظننتك ستقولين لن افعل لأنني لا اهتم للمال، لكن وجدتك تقولين تعلم مهارة بدلًا من القراءة، اعتقد أن المهارات ليست هي التي تجلب المال لأن الأمر أظنه يتعلق في كيف إداة الحياة بشكل أكبر

ظننتك ستقولين لن افعل لأنني لا اهتم للمال

لا يوجد أحد لا يهتم للمال على أغلب ظني.

اعتقد أن المهارات ليست هي التي تجلب المال لأن الأمر أظنه يتعلق في كيف إداة الحياة بشكل أكبر

أتفق معكِ، ولكن الغرض من تعليقي ليس التأكيد على أهمية المهارات العملية ومحو المهارات الحياتية

ربما لو كان الكتاب 1000 صفحة ولكن لا يتحدث عن التنمية كنت سأقرأه

أما كتب التنمية فقد أوضحت في تعليقي لنورا ، أن لي باعٍ سيء معها

لهذا كنت أفضل وقتها تعلم شيء ملموس عن قراءة الكتاب.

وجهة نظر الكاتب يا عفاف أن أيّ شخص ناجح بدأ مشواره بفكرة وأعتقاد راسخ وأن الأفكار هي أساس كل شيء هي أساس وضع الأهداف هي رؤيتنا للمستقبل، طبعًا الأفكار بدون عمل جاد لتحقيقها على أرض الواقع لا قيمة لها؛ لكن تخيلي شخص يعمل بجد بدون هدف وفكرة ورؤية واضحة أمامه هل يستطيع أن يتقدم خطوة للأمام؟؟ بالطبع لا؛ لأنه بذلك يشبه الشخص الذي يقوم بالجري على ألة الركض فمهما تعب وبذل مزيدًا من الجهد إلا أنه لا يزال يقف في نفس البقعة، لذا الأفكار بالنسبة لي هي من تضع خط النهاية لأي هدف في حياتنا، وبدونها سنسير في الحياة بدون وجهة محددة

أيّ كاتب خاصة في التنمية البشرية يا عفاف لا يستطيع أن يجازف بكتابة نظريات مجردة؛ لأن تجاربه ستقنع القراء بتبني نظرياته، وبالنسبة لسؤالك "هل غير لك الكتاب مفاهيم أخرى؟" فأيّ كتاب بقرأه يجب أن أخرج منه بمفهوم جديد على الأقل وإلا لن يصنف الكتاب ككتاب تنمية بشرية.

"

مرحبا،

قرأت الكتاب قبل سنوات ولازلت اقرأه مرة واحدة كل سنة تقريبا

رأي بالكتاب هو انه لا يشبه عنوانه كثيرا،

العنوان يعطيك انطباع بان الامر كله ذهني و متعلق جدا بالتفكير فقط و تحقيق المال، بشكل هوسي الى حد،

الامر الذي جعل الكثير يحكم عليه صراحة و يقرر عدم قرائته

لكن بعد بضع صفحات من القرائة في البداية فقط يقدم الكاتب مفهوم سماه Practical dreamer او الحالم العملي.

هذا المفهوم بالضبط وفهم غير حياتي بشكل كبير ، ووحده سبب كافي أن تقرأ الكتاب بغض النظر عن العنوان او ما تعتقد انه موضوع الكتاب.

ملاحظة اخيرة، أي شخص يريد قرائة هذا الكتاب انصح بقرائته باللغة الانجليزية في نسخته الاصلية.

الترجمة تفقد كثيرا من المعنى و المتعة في القرائة.

عفاف تعرفين ذلك المثل القائل بأنك مزيج من اكثر 5 اشخاص تقضين وقتك معهم؟

اعتقد ان الامر نفسه يتعلق بالثقافة و المعرفة، خاصة الكتب. اقرأ هذا الكتاب كل سنة لسبب بسيط هو حتى لا انسى ما تعلمته منه.

فقضاء ايام او اسابيع في قرائة كتاب يغير حتما من رؤيتك للامور، لكن لا تنسى بان اي كتاب مهما اثر فيك وغير من حياتك، سنتساه في يوم ما او على الاقل سيقل تأثيره الايجابي على حياتك.

لذلك اجدني اقرأ كل كتاب مرات متعددة و على فترة طويلة وكأنني اجدد الاتصال بصديق لا اريد ان انسى ما تعلمته منه.

بالنسبة لمسألة ان اللغة العربية اكثر بلاغة من الانجليزية فرأي الشخصي هو انه لا قياس مع وجود الفارق، لا يمكننا قول ان الموسيقى اكثر تعبيرا من الرسم او ان الشعر اكثر بلاغة من الرواية.. لكل اساليبه ومجاله.

فطبعا، يمكن ان نأخذ نصا كتب في ابلغ الصور بالعربية، لكن عند ترجمته للفرنسية سيفقد الكثير من معانيه.

نفس الشيئ بالنسبة للغات اخرى.

العربية افضل من الانجليزية بالنسبة للكتب التي كتبت في اصلها بالعربية.

لكن الانجليزية ستبقى افضل كذلك بالنسبة للكتب الانجليزية الاصل.

مثال على ذلك هو انه يستحيل ان تلمس مدى جمالية و بلاغة اشعار محمود درويش اذا كنت تقرأها بالانجليزية.

كما لا يمكن ان تقرأ هاري بوتر بالعربية، وهو امر لا علاقة له بكفائة المترجم. لانك ستسمتعين بالقصة ولكن لكل لغة حمولتها الثقافية و الادبية التي لا يمكن ترجمتها، و الكلمات و العبارات التي اختارها الكاتب للتعبير عن شيئ ما بلغته الاصلية، و التي لا يمكن ايصالها الا بهذه اللغة.

الكتب مثل هذه قرات بعضها وهي كثيرة الحشو وتدور على نفس النقطة التي استطيع من خلالها ان الخص مئة صفحة في جملة مفيدة واحدة

لانهم يذكرون ما هو مفيد حقا ثم يقومون بالتحدث عن ذلك بطريقة التنمية الذاتية بشكل مكثف

على سبيل المثال قصة: مليون في دقيقة، وهو كتاب مقسم لقسمين الاول قصة والثاني تنمية ذاتية حسب ما اذكر

ملخص الفكرة هو ان تجمع فريق عمل متفانِ للعمل الجماعي على الفكرة، وتوسيع دائرة معارفك والتواصل معهم لتحقيق النجاح

كيف ولماذا؟ وحتى تقتنع بهذه الفكرة، يصرف الكتاب باقي الصفحات في تنمية روحك بهذه الافكار

الاشخاص مثلي اللذين بامكانهم التماس مثل هذه المعلومة وبلورتها في عقولهم بدون اعتراض او استغراب، سيجدون الكتاب معظمه غير مفيد

لكن وبما انه من الصعب ايجاد معلومة مفيدة تكون احد اسس النجاح، فان الامر يستحق على كل حال

اقرائي بسرعة

وربما احيانا تخطرين العديد من الصفحات حتى

فانتِ تودين الحصول على المغزى نفسه وليس على التشجيع الداخلي.

غالبا ان بدا قصة او تشجيع معين، فلن ياتي بذكر شيء مفيد حتى ينتهي منه. غالبا سياتي بالفكرة الاساسية في بداية كل فصل مثلاً وهذا هو ما سنركز فيه واحيانا لا.

على كل حال، التنمية الذاتية هي الرائجة

لكن من يبحثون عن النجاح في الاساس في ريادة الاعمال لايحتاجون الى تشجيع، فهم لم ياتوا للبحث لانهم خائفون من الدخول! بل لانهم يدركون ان معلوماتهم ناقصة وبالتالي لن يحققوا النجاح بسبب نقص هذه المعلومات. المشكلة ان كتب التنمية الذاتية لاتقدم هذه المعلومات بشكل مباشر وصريح، وتخبئها كوجود الالماس في كومة الوحل

(كما هو الحال في مسلسل سالي القديم حيث يجتمع الاطفال عند وحل لينقبوا عن الالماس ههه)

اقرئي هذه المساهمة القديمة لي - بالرغم من ان افكاري اصبحت الان افضل -

من الافكار الجديدة حول الموضوع هي:

بالنسبة للفئتين الاولى والثانية من العاملين (الموظف والمستقل) فان يمكنهما القيام بحركة ابتدائية وهي كلتالي:

1) تخزين مالايقل عن 20% من الدخل مهما كانت الظروف، ولو كانت عليك ديون فاجعلها 10% لتسدد الديون بشكل افضل. مرحب بنسبة اكبر لكن ليس اقل. مع ذلك لو لديك ديون فحاول توسيع مصادر دخلك لتسدد الديون بصورة اسرع، ولاتنسى ان الموازنة مطلوبة فاستغل باقي النسبة في احتياجاتك وكذلك في الترفيه وليس فقط سداد الديون والتخزين والا فان روحك ستذبل.

2) بعد تجميعها او حتى بدون تجميعها لديك خيارين:

الاول: انشاء مشروع حتى لو كان صغير

الثاني: الاستثمار في الاسهم.

كلاهما يحمل مخاطرة لكن لاباس خاطر بتلك ال20% فانت تحتاج لصفقة ناجحة واحدة.

المشاريع امر منتهين منه كلنا نعرف مايعني

لكن الاستثمار يحتوي على ثلاث طرق اساسية:

الاول: استثمار طويل المدى

  • المدة لاتقل عن 10 سنوات وقد تصل الى سن التقاعد

  • يستهدف الشركات المستقرة مثل كوكا كولا

  • الطريقة والفائدة: ومع استثمارك الشهري فيها بشكل مستمر + تراكم العوائد التي تحصل عليها منهم فان بعد تلك السنين الطويلة فان اموالك ستنمو لتكون بمقدار كبير يفيدك سواء في انشاء مشروع او غيره لاحقاً لتعيش عليه

وقد تكون محظوظ ويرتفع سعر السهم بشكل مفاجئ فتقرر بيعه وتعيد الكرة. لكن هذه مجرد ضربة حظ فالفكرة الاصلية هي استثمار طويل المدى. وهي مناسبة لخطة ال20% ايضاً

*ملاحظة: يمكن الاستثمار في البتكوين ايضاً! فاين المشكلة؟

الثاني: استثمار المخاطرة

  • المدة لاتزيد عن 5 سنوات

  • يستهدف الشركات الحديثة او التي تريد اطلاق مشروع جديد وتوسعة لها، بالتالي يكون سهمها اما قليل او سيصعد. الكثير ينصح بوضع عينك على الشركات التي ستبني المستقبل كالسيارات الكهربائية مثلاً

  • تحاول هنا ان تشتري اسهم على امل ان تنمو ارباح الشركة بالمستقبل، وخلال تلك السنوات اذا رايت صعود كبير بالسهم تقوم ببيعه وتنتقل لشركة اخرى، المشكلة هنا المخاطرة فقد تهبط وتخسر الشركة وانت تخسر اموالك ايضاً. لكنها تقدم ربح سريع مقارنة بالاستثمار طويل المدى.

الثالثة: التداول

  • المدة، بشكل يومي / اسبوعي

  • تستهدف اما العملات - العملات الرقمية - الاسهم

  • الطريقة: من خلال منصات التداول تقوم بشراء السهم عندما ينخفض، وتبيعه عندما يرتفع، قد تكون اختلافات الارتفاع والهبوط لاتزيد عن 2$ لكن مع مبالغ كبيرة وعمليات تداول كثيرة قد تدخل لنفسك اموال كثيرة حتى خلال يوم واحد. نسبة المخاطرة كبيرة وهي تحتاج الى ان يكون الانسان متفرغ وكذلك يطلع على اخبار من يستهدفهم في تداوله حتى يعلم اذا ماكان سيهبط او سيصعد بناءا على تلك الاخبار، فالمعلومات هي سر النجاح هنا.

او ان يقوم بالبحث عن شخص يتبعه في هذا المجال - كما اخطط انا لفعل ذلك في جميع المراحل الثلاث هذه -

واين المشكلة في تجريب كل ذلك بتلك النسبة ال20%؟ او اكثر اذا كانت الظروف تسمح؟؟

لم أقرأ هذا الكتاب، لكن جذبني العنوان لأن لدي قناعة تامة أن التفكير هو المحرك الأساسي، أن ترسخي بداخلك فكرة تجاه أي شيء ستجدين أنك تتصرفين بناءً على هذه الفكرة تلقائيًا وبدون تخطيط، وهذا يحدث معنا في كل مجالات حياتنا.

وهذا لا يعني بحال أن نهمل جانب الاجتهاد للوصول فلعل من يفهم عقلية الأثرياء يدرك أنهم لم يركنوا للراحة والتراخي ثم جاءتهم الثروة، وهذا يذكرني بالملياردير السعودي (الراجحي) الذي بدأ حياته معدمًا واشتغل حمالًا للأمتعة وحارسًا لبضاعة التجار في الأسواق ثم هو اليوم (وسع الله عليه وزاده من نعيمه) من أغنياء العالم.

فالأثرياء حتمًا تعبوا واجتهدوا حتى وصلوا، ولكن الفكرة هي اعمل بذكاء وطوع جهدك في الاتجاه الصحيح لتصل.

لذلك سأحاول الحصول على نسخة رقمية من الكتاب، ورجاءً عندما تنهيه أن تناقشينا فيه عفاف.

ربما اضعه في القائمة لكن في اوقات الفراغ فقط وليس كشئ اساسي ربما اعطيه وقت الهوايات التي امارسها بعد رمضان ليس وقت قريب

كلامه صحيح قد تجني بالتفكير والتعلم ما لا يجنيه الشخص بالعمل بيده وعضلاته هذا فهمي لعنوان الكتاب

عندما بدأت في قراءاة بعض هذه الكتب، اكتسبت بعض المهارات التي غيرت كثيرًا من حياتي بعدما أصبحت عادات، سأضيفه لمكتبتي بكل تأكيد يا عفاف

أظن معظمها طرح هنا، العادات الأكثر فعالية، قوة العقل الباطن، كلها تتحدث عن قيدة العقل الباطن للأمور خلف الستار


كتب وروايات

مُجتمع متخصص لمناقشة وتبادل الكتب (غير المتعلقة بالبرمجة والتقنية بشكل مباشر) والروايات العربية وغير العربية والمواضيع والأخبار المتعلقة بها.

77.7 ألف متابع