لو تكلمنا عن التخلص منها فسيكون الحل في الديموقراطية الحقيقة، حيث تصبح المشاركة الفعالة في اتخاذ القرار بدلا من أن يكون قلة متميزة اقتصاديا هي المتحكمة في كل شيء.
الحياة الأسرية السليمة تزرع في الكبار والصغار قيم الحب والتضحية والتسامح، مما يقدم نموذجًا حيًا ربما يقتدي به الماديون في رحلتهم الأكيدة، عاجلًا أو آجلًا؛ في البحث عن الروح المفقودة حين يصطدم الحجر بالصخر.
التعليقات