لا اخي ان شاء الله عودة فلسطين قريبة.
برأيك متى سنرى فلسطين حرة ؟؟
لن نراها حرة
خصوصاً بعد تسوية الموضوع مع العرب و خروجهم من المعادلة و محاولات أنشاء علاقات و تطبيع مع أسرائيل و المشاريع المشتركة و أعتبارها حليف و الأنقسام في الجو السياسي الداخلي و رأيس هرم لا فائدة منة سوى البكاء و النحيب للعدوا و عدم الوقوف مع أبناء شعبة من مقارمين و شهداء و اسرى و مظربين عن الطعام و لان الشعب أساساً أصبح لا يقلق و يفضل الأنضمام إلى أسرائيل على السلطة في ضفة و حكومة حماس في غزة و لأن لا أحد يستطيع منع أسرائيل عن القيام بأي شيء داخل الأراضي المحتلة و أنبطاح و خيانة و تبعية العرب و رؤية القضية على أنها عملية شراء و ببع عادية و ليس مجازر و ترهيب و تهجير و مخيمات
بعض الأسباب
عمليآ هو ان الكيان الصهيوني محتل لأرض فلسطين ولكن سياسيآ او من الناحية الجيوسياسية فأن هذا الكيان قد سقط وانتهى مشروعه ... لو نتبع الأحداث الحاصلة بتفصيل من بعد الحرب العالمية الثانية والى يومنا هذا سنخرج بنتيجة واضحة وضوح الشمس هو ان القوى الغربية تسعى لوضع لها يد في الأراضي العربية بسبب الموارد والحرص بالهيمنه على العرب بنزع قوميتهم العربية فلم يكن للدول الغربية خيار غير البحث عن البديل لاسرائيل يمهد الطريق لنزع هذه القومية من صدور العرب ولايوجد خيار افضل من التركيز على الأقليات في المجتمع العربي فهم بحاجة الى قائدآ لهذه الأقليات فوقعت عينهم على نظام الشاه وقامو بأستبداله بنظام مؤهل لتحقيق ذلك وجاء الخميني للسلطه على يد المخابرات الفرنسية في سنة 1979 وهذه بداية مشروع نظام بديل عن اسرائيل يتولى مهمة تضعيف المجتمع العربي وتفكيكه لانه الوحيد المؤهل لتجنيد الخلايا او المجاميع المسلحه داخل الأراضي العربية لأن اسرائيل لاتمتلك هذه الخواص. والنتيجة من ذلك هو لأخضاع الشعوب العربية وأجبارهم على تقبل أمر الواقع فلذلك لو تسأل اي شخص عربي في أي بلد وعلى الأقل هنا في العراق وتخيره بين اسرائيل وأيران سيختار اسرائيل وحتى اي شعب يهيمن عليه نظام ولي الفقية أصبح اليوم يتمنى وجود الأمريكان في بلده . وهذه تسمى (سياسة فرض أمر الواقع) مهما كان عدائك لأسرائيل غصب عنك ستقبل بهم لانهم أطلقو عليك بديلهم وهو كلب الصيد ... والآن حتى هذا البديل مشروعه فشل تقريبآ فمن وجهة نظري المتواضعة والتي تحتمل الخطأ جدآ ان مشروع الكيان الصهيوني سينتهي في غضون السنوات القليلة القادمه بدون سلاح ولاحتى جيش لأسباب يطول شرحها لان مشروعه والبديل عن مشروعه فشل ولاتنسى انه لو قارنا الأحتلال الصهيوني مقارنه بالأحتلالات التي تعرض لها المسلمون منذ مئات السنين يعتبر الاحتلال الصهيوني لاشيء ويعتبر بأنه احتل فلسطين قبل نصف ساعه ولكن النتيجه بالنهايه هي في صالح المسلمين ... وهذا مختصر المختصر
عندما نقرر نحن الشعوب قرارنا ومصلحتنا بأنفسنا ونتحرك بأيدينا، فأصحاب الشأن العالي لايهتمون سوى بمصالح سياسية بخيلة عبيطة ولا يتعاملون مع القضية الا كمى يتعامل الطبيب مع نسبة شفاء مريضه فلن يهمه شفائه ام فشله فلن يضره شيء .
أهل فلسطين والمسلمين أن عرفوا أمرهم وعرفوا واجبهم ذهبوا وانتزعوها بأنفسهم اما الجهاد فلن يعلنه احد من أحبابنا حتى يكتب الله لنا أجل.
عندما تصبح إحدى الدول المجاورة لها دولة عظمى ومناوئة لاسرائيل.
ولك أن تتخيل مقدار استحالة حدوث ذلك.
الحمد لله الذي أعزّنا بحمل السلاح، وجعلنا مِن أهل الكفاح، وأعزنا بالجهاد، وأذل أهل الشرك والانبطاح.
لقد بعث الله تبارك وتعالى نبينا صلى الله عليه وسلم، والعرب في جاهلية جهلاء، وضلالة عمياء؛ أعرى الناس أجسامًا، وأجوعهم بطونًا، أمة في مؤخرة الأمم، غارقة في الحضيض، لا يُؤبه لها، ولا يُحسَب لها حساب، تخضع بالذل لكسرى وقيصر، وتنقاد لمَن غلب؛ قال تعالى: {وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ *}، [الجمعة: 2]، وقال تعالى:{وَاذْكُرُواْ إِذْ أَنتُمْ قَلِيلٌ مُّسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ}، [الأنفال: 26]، قال قتادة رحمه الله في تفسير هذه الآية: كان هذا الحي مِن العرب: أذل الناس ذلاًّ، وأجوعه بطونًا، وأَبْيَنَه جهلاً، وأعراه جنونًا، قوم يُؤكَلون ولا يأكلون، مَن عاش منهم: عاش شقيًّا، ومَن مات: تردّى إلى النار، انتهى كلامه رحمه الله. ولقد دخل وفد مِن الصحابة على كسرى يزدجرد، يوم القادسية، يدعونه، فقال لهم: إني لا أعلم في الأرض أمة: كانت أشقى، ولا أقل عددًا، ولا أسوأ ذاتِ بين منكم، قد كنا نوكل بكم قرى الضواحي ليكفوناكم، لا تغزوكم فارس، ولا تطمعون أن تقوموا لكم، فأُسكِت القوم، فقام المغيرة بن شعبة رضي الله عنه، فرد عليه، ومما قال: فأما ما ذكرتَ مِن سوء الحال؛ فما كان أسوأ حالًا منا، وأما جوعنا: فلم يكن يشبه الجوع؛ كنا نأكل الخنافس والجُعلان والعقارب والحيّات، ونرى ذلك طعامنا، وأما المنازل: فإنما هي ظهر الأرض، لا نلبس إلا ما غزلنا مِن أوبار الإبل وأشعار الغنم، ديننا أن يقتل بعضنا بعضًا، وأن يبغي بعضنا على بعض، وإن كان أحد لَيدفن ابنته حية كراهية أن تأكل من طعامه. فهكذا كان حال العرب قبل الإسلام؛ قبائل مختلفة مفككة، متشرذمين متناحرين، يضرب بعضهم رقاب بعض، يكابدون اجلوع وقلّة ذات البين، وتتخطفهم الناس، فلما أنعم الله عليهم بالإسلام وآمنوا؛ جمع الله بالإسلام شتاتهم، ووحد به صفوفهم، وأعزّهم به بعد الذلّة، وأغناهم به بعد العَيلة، وألّف به قلوبهم؛ فأصبحوا بنعمة الله إخوانًا؛ قال تعالى: {لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ}، [الأنفال: 63]، فزالت من قلوبهم الأحقاد والأضغان، وتوحّدوا بالإيمان، وأصبحت عندهم التقوى ميزانًا؛ لا يفرّقون بين أعجمي وعربي، ولا بين شرقي وغربي، ولا بين أحمر وأسود، ولا بين فقير وغني، نبذوا القومية ودعوى الجاهلية، وحملوا راية “لا إله إلا الله”، وجاهدوا في سبيل الله بصدق وإخلاص، فرفعهم الله بهذا الدين، وأعزهم بحمل رسالته، وأكرمهم، وجعلهم ملوك الدنيا وسادة العالم.
اذا عاد المسلمون لدينهم في القريب سنرى فلسطين حرة ليس في الاحلام بل في الواقع
نحن أمة ننتصر بتوكل على الله و العمل هل تتذكر ماذا فعل فيهم السكين فلقد اصبحت قضية عالمية و اصبح الصهاينة يرتعشون خوفا من الطعن الغادر
و لا ننسى يوجد كذلك الحرب الالكترونية و كم من مرة يتم تدمير قواعد بيانات للصهاينة
ملاحضة
انا اقصد الصهاينة القتلة و ليس الشعب اليهودي المسالم هناك فرق بين الصهاينة و اليهود
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الحقيقة والاعتراف ان الدين الاسلامي دين فتال
الكفر بالديموقراطية والانسانية وزبالات الغرب وافكاره
استبدال صناديق الانتخابات بصناديق الذخيرة
الوقوف مع المجاهدين القائمين بالقسط وعدم تسميتهم خوارج مارقين
قتال جميع الامم ليل نهار صبح مساء كما امرنا ربنا عز وجل
قول الحقيقة والاعتراف ان الدين الاسلامي دين فتال
ماهي اخر كلمة من فضلك ؟
الكفر بالديموقراطية والانسانية وزبالات الغرب وافكاره
الكفر بالغرب وافكاره حسنا, اما الديمقراطية فهي ليست فكرة بل نظام لولاه فلا لوجودك مكان.
استبدال صناديق الانتخابات بصناديق الذخيرة
يعني ؟
قتال جميع الامم ليل نهار صبح مساء كما امرنا ربنا عز وجل
انت مخطئ ,ما ذنب الامم الاخرى ,ما ذنب الاطفال والنساء ..أين امرنا الله بذلك ؟
فلسطين تعيش في النعيم الذي يحلم معظم العرب ان يعيشوا فيه
عندما ارى فلسطيني يتشاجر مع جندي اسرائيلي على اليوتيوب اتفاجئ جدا لان فعل مثل هذا الامر في بلدي او حتى الجدال مع جندي من جنود بلادي يعني الموت او السجن بتهمة الارهاب
احيانا ايضا لا تحتاج لافتعال مشكلة فقد يقتلك لانك لم تقدم له بعض النقود او الطعام مجانا
لذلك يجب ان تسئل كيف من الممكن ان تصل الدول العربية الى ما وصلت له فلسطين من امن و امان
التعليقات