بخطوات معدودة الخطوة الأولى فهم القانون وحسن تطبيقه يوفر الأمن والأمان ويوفر ملايين الدولارات المهدرة حين مخالف نصوصه والخطوة الثانية التوجه لعمل تشريع لحماية الحقوق المعنوية ويعاقب على خزلانها وهنا نكن قد فتحنا بوابة تذكية الأنفس فما الحياة إلا مواقف حركة وسكون وعى وغفلة نوم ويقظة نبتلى فيها لنختار مصائرنا .

فمثلا نقيب أى نقابة مهنية

يستطيع أن يصدر قرار بإنشاء صندوق للعلاج والمعاشات تكون موارده إشتراكات الأعضاء بمبلغ محترم وعوائد إستثمار هذة الإشتراكات ومصارفه العلاج والمعاشات وفقط .

كما يجب تأسيس نقابة العمالة الغير منتظمة المستقلة بهدف توفير

العلاج.

والمعاش.

مقابل إشتراك عضوية شهرى .ساعتها سوف ينهض كل عاطل لخلق عمل ليشترك في النقابة السحرية لحل مشكلة العمالة المؤقتة والبطالة