تعمل التكنولوجيا اليوم على اساس البيانات، فهي توفر القدرات لتمكين الافراد وتحسين رفاه البشر وتعزيز الحقوق العالمية وتوفير الحماية للأشخاص، وبل تنظيم ملكية البيانات الشخصية بشكل أفضل (حقوق الملكية).

وعندما نعلم أن نصف سكان الكرة الأرضية يستخدمون التكنولوجيا الرقمية، من قبيل تجميع البيانات والذكاء الاصطناعي، لتتبع المشكلات وتشخيصها في مجالات حيوية مختلفة، تصل الى دفع الفواتير والدفاع عن حقوق الانسان. نجد أن هناك من يعانون من انتهاك الخصوصية والشكوى من رصد تحركاتهم ومشترياتهم ومحادثاتهم وسلوكياتهم.

نموذج من انتهاك الخصوصية في الرابط التالي:

أمام هذه التخوفات، كيف يمكن توفير الأدوات اللازمة لاستخراج البيانات واستغلالها للاغراض الخاصة دون المساس بالحقوق الشخصية؟