ها هو عام جديد على الأبوابِ تفصلنا عنهُ أيام قليلة ، عامًا كان كان مليئًا بالأحداث والتجارب
في نهايةِ كل عام.... ينتابُني شعور الندمِ عن قرار تم اتّخاذه أو لم يتم اتخاذه...
اعمل على مواجهةِ نفسي ومراجعة حياتي ومعرفةِ ما إذا كنت راضية عن قرارات العام أم لا.
ندمتُ على عدم التقديم لمنحة دراسية لاكمال دراستي العليا في شهر شُباط المنصرم من هذا العام ولم تُسعفني الظروف للتسجيلِ بها .
أنت .. ما هو الأكثر شيئا ندمتُ عليه في عام 2019 ؟
نادم على كثرة ثرثرتي في الإنترنت بدلًا من الإنجاز..
إن شاء الله ستكون السنة القادمة.. الكثير من العمل، والقليل من الكلام.
التدوين أعتبره هواية أكثر من كونه احترافًا.. ألم تطلّع على مدونتي؟ :)
لقد حصلت على عروض عمل جانبي هنا وهناك متعلقة بالتدوين.. وعملت عملًا حرًا بالترجمة التقنية..
لكن المجال الذي أريد أن أركز عليه وأجني منه المال = البرمجة.
جميل أنك أعترفت بندمك ...أتمنى أن تكون السنة القادمة مليئة بالأنجازات من ناحية العمل وأن تكون قد قللت من ثررتك .
قرأت فقط كتابين في عام 2019 وهذا شيء جد جد ندمان عليه في سنة 2018 قرأت تقريبا 27 كتاب.
لأكون صريحا معك، العبرة ليست بالكم ، فإذا كان الشخص يتعامل مع القراءة مثل تعبئة المعلومات في العقل فلا فائدة منها.
قد تكون قرأت كتاباً واحدا لكن مقدار استفادتك منه أكثر من قراءة 100 كتاب.
لا يتذكر المرء كم الأمور التي يندم على فعلها، مشاغل الحياة تنسي الإنسان كل شيئ، أعتقد أني نادم على أولئك الذين ذهبوا ولم أقض معهم وقتًا كافيًا.
أندم صراحة على المعرفة، أتمنى أحيانًا لو بعض مما أعرفه لم أعرفه قط، الجهل نعمة غالبًا، أتمنى لو أن هنالك زر يمكنه أن يمسح الذكريات السيئة كلها.
أندم على بعض القرارات التي اتخذتها في لحظة غباء.
صراحًة اعجبني أن مازال هناك أشخاص يقولون ندمت على كذا، واستغرب من الأشخاص الذين يقولون لم اندم على شيء، مع أنّه... كل بني آدم خطاء؟! فلماذا لا نندم؟! لذلك سوف أقول على ما ندمت.
لا أعرف إذا كان هذا الأمر يُعد من الندم أو قد أقول شيء وفي نفس الوقت أقول عكسه بس أنا ندمت أني خليت شخصيتي باردة، وبمعنى أوضح أي مشكلة تحصل معي لا أبالي بها مهما كان حجمها (أتحلت أو لأ) الموضوع أصبح لا يُشكل أي فارق بالنسبة لي، بمعنى أوضح أكثر أصبحت لا أبالي لأي شيء كل اللي بعمله أنّي بحاول فشلت أو نجحت مش فارق عندي، وببدأ خطوتي التانية بدون ما اندم على اللي حصل، وهناك الكثير من الأمور
ندمتُ على عدم التقديم لمنحة دراسية لاكمال دراستي العليا في شهر شُباط المنصرم من هذا العام ولم تُسعفني الظروف للتسجيلِ بها.
ولكن كـ نصيحة لك: لا تحاولي المبالغة في الندم لكي لا يبقى الشعور بالحسرة والتندم لديك لفترة طويلة فيزيد عن حده بخصوص دراستك
يقول الإمام القرطبي في تفسير قوله تعالى "لكيلا تأسوا على ما فاتكم" أي كيلا تحزنوا على ما فاتكم من الدنيا فإنه لم يقدر لكم ولو قدر لكم لم يفتكم.
محق تماماً ، الاعتراف بالندم فضيلة ، فمن عمق الألم تولد أعظم الدروس، والخطأ الوحيد، هو الخطأ الذي لم تتعلم منه. فالإنجازات العظيمة لا تحدث بالهروب بل بالمواجهة.
ولكن كـ نصيحة لك: لا تحاولي المبالغة في الندم لكي لا يبقى الشعور بالحسرة والتندم لديك لفترة طويلة فيزيد عن حده بخصوص دراستك
سآخذ نصيحتك في عين الاعتبار
اضاعة سنة كاملة من عمري بدون تعلم شيء مفيد.....
أنا في غاية الندم وهذا الندم سبب لي في الفترة الاخيرة حزناً شديداً لدرجة تشتيتي عن لملمة نفسي و البدأ بالتعلم....
على كُلٍ أحتاج مساعدة اذا كان هنالك اي نصائح....
تذكر أنك لست وحدك ، هناك الكثير مثلك ندموا ، لا تقول لا ينفع الندم ، بل قل سأستفيد منه الكثير، فمن عمق الألم تولد أعظم الدروس، فالإنجازات العظيمة لا تحدث بالهروب بل بالمواجهة.
تذكر أن تصحيح الأخطاء لا يحتاج الى تأجيل أو تسويف ، لذا يجب عليك أن تضع فترة زمنية لمراجعة حساباتك وكل الأخطاء الماضية لتعمل على حل أكبر عدد منها في وقت سريع .
حاول أن تضع لك خطة للتعلم في العام الجديد وقبل أن تضع خطة قم بوضع هدف لك ومن ثم قم بتطبيق الخطة التى تود أن تتبعها .
على الهامش / تذكر أن لا تؤجل أي شي للغد بل قل اليوم سأعمله
بدأت في العمل على مشروع شركة ناشئة دون دراسة المشروع بشكل جيد ، الحمد لله أنني توقفت بعد إدراكي لمدى تعقد الأمور لظروف لا شأن لي بها ، لكن كلفني ذلك أكثر من 3 أشهر من العمل دون فائدة.
فعلا دراسة المشروع ومعرفة الجدوى لأي مشروع تُعد أحد الأنشطة الرئيسية و المهمة في مرحلة بدء و إطلاق أي مشروع جديد.
أتمنى لك التوفيق في مشاريع قادمة
لم أندم على شيء
قضيت اكثر من 2000 ساعة في العمل والدراسة
¾ الوقت كان في العمل على تطوير تطبيقات اندرويد
لم أذاكر بشكل كافي للأسف.
كان هدفي أن أحصل على جيد جداً في السنه الثالثة من الدراسة.
الفرق بين مجموعي و المجموع الذي يتطلبه تقدير جيد جداً كان درجة واحده !
ليس ١٪ لا درجه واحده من ٢٤٠ درجة
أرى أنه كان بإمكاني بذل المزيد من الجهد أو حتى التركيز أكثر أثناء الإختبارات.
الفرق بين مجموعي و المجموع الذي يتطلبه تقدير جيد جداً كان درجة واحده !
حسنا، درجة واحدة من 240 رقم صغير جدًا ولوكنت مكانك لأعتبرت نفسي جيد جدا
بالتأكيد درجة واحدة صغيرة ولاتؤثر ، نحن لا ننظر للتقدير بل ننظر للمجموع ، رُبما هوأعتقد إنها أثرت في التقدير لكن بالعكس تماما
تقديري في السنوات السابقة لم يكون أعلى، أي أنني لم أفقد تقدير التراكمي بل بالعكس رفعته، الفكرة في أنني قصرت ولم أبذل جهد كافي وأنا أعلم ذلك.
لا اعلم ما ان ان كنت نادما بعد ولكن ربما تركي لاول وظيفة اعمل بها كمطور تطبيقات بسبب عدم الشعور بالراحة حول الاشخاص اللذين اعمل معهم وحتى الآن لم اجد وظيفة بعد ٣ ثلاث شهور من البحث.
الندم لن ينفعنا بشئ ، أنت قلت أنك لم تشعر بالراحة حول الاخرين ، ربما تركك للوظيفة يكون الافضل لك ، لأن العمل يتسم بروح الفريق ، فإذ لم تشعر بالراحة مع الفريق كيف ستعمل ؟ لذا حاول أن تجد أى وظيفة أّخري في مدة زمنية محددة.
لست نادما بعد و شكرا على التشجيع :))
فعلا قمت يوضع خطة ٥ شهور للحصول على عمل في شركات حقا اريد العمل بها اتمنى ان يلعب الحظ معي هذه السنة بالتوفيق لك ايضا
ندمت على عدم تنظيم وقتى وقضاء اوقات بدون فائدة على تطوير الذات ,, لكن الفائدة التى جنيتها هي لابد ان تركز على تطوير نفسك وان لا تدع يوما بدون تطوير الذات والتعلم والإستثمار في نفسك
ندمت على تقصيري في التحضير الجيد للباك فانتهى بي الامر في تخصص جامعي لاأحبذه وها انا اليوم أحاول الحصول على معدل باك أعلى يخولني للدخول في التخصص الذي أريده
لم أندم على شيء ، ربما حزنت على شيء و تألمت من اشياء ، و لكن الندم على قرار ما لا أظن ذلك.
التعليقات