عند بداياتي هنا قوبلت بالتسليب من قبل معظم الاعضاء هنا وكانها عقوبة اذا طرحت موضوعا يقابل بتسليب عنيف من الأعضاء القدامى هنا وبعد وقت طويل بدأت الامور تتجه الى الافضل وأصبح بإمكاني طرح مواضيع والمشاركة بها ،، السؤال هل قابلتكم نفس المعوقات هنا بالطبع لا اقصد الجنس اللطيف فهن لا يحتجن الى ذلك يكفي ان يكونو من الجنس اللطيف ولكن ماذا عن الجنس الخشن ؟ لقد عانيت هنا كثيرا قبل 9 سنوات ولكن الوقت كفيل بكل شيء ماذا عنكم هل مررتم بهكذا تجارب ان انكم مررتم ولكن تكابرون ؟
السنة التاسعة في موقع حسوب ولم ارى منه ما يضايقني سوى امر واحد فقط
في الحقيقة يا لؤي إنه أمر مزعج ... أنا لم أتعرض للتسليب حتى الأن لأني جديد على المنصة ... و لكن هل تدرك بأنه بمجرد الرد على موضوعك المطروح سواء بالسلب أو الإيجاب يعد هذا إنتصار لك , فقد إستطعت أن تلفت الإنتباه و تفرض وجهة نظرك بأن تكون في محور النقاش ...
قد تعرضت من قبل للتسليب عند مناقشة إحدى المواضيع في رسالة الماجستير خلال منصة الجامعة .. الغريب في الأمر أن بعض الأشخاص يأخذون النقاش منحنى شخصي و يريد أن ينتصر و كأنها معركة .. رغم أن الإختلاف في وجهات النظر يعتبر قمة التنوع الثقافي و التبادل الفكري للوصول إلى الإجابة الصحيحة و ليست الإجابة التي ترضي كافة الأطراف أو ترضي طرف عن أخر ... لأن نجاح النتائج تأتي من الإلتزام بالمبادىء و القواعد الصحيحة.
برأيي الأمر ليس له علاقة بالجنس اللطيف، ولكنه له علاقة أننا عندما ننضم لمجتمع أو موقع لا نولي اهتمام كافي لقواعده وإرشاداته، وحدث ذلك معي ببداية التحاقي أيضا، سُلبت بالكثير من المواضيع والتعليقات حتى بدأت ما هو ملائم للمجتمع وأكثر فائدة ومناسب للنقاش، أتذكر بأول التحاقي نشرت مساهمة بمجتمع أفكار وهي مطابقة تماما لوصف المجتمع، ولكن جاء وقتها أحد مشرفي المجتمع رافض للفكرة وتم تسليبي رغم أنها غير مخالفة تماما للمجتمع وقواعد المنصة، ولأن معي حق لقد تفوقت عليه بالنقاش، وتحول التسليب لتقييم إيجابي.
حدث لي هذا الأمر 3 مرّات تقريبا منذ انضمامي ولكنّها بالنسبة لي ليست بمشكلة ذات بال. وبالرغم من أننّي لا أستخدم أداة التسليب إلا في الحالات القصوى التي يكون فيها مخالفة حقيقية لقواعد وإرشادات حسوب ولكن هناك من يجهل استخدامها فيضعها بدون أي اعتبارات ( وهي نسبة قليلة جدّا بالمناسبة). على كل الأحوال كما أخبرتكم سابقا ليست مشكلة فلكلّ منا وجهة نظر مختلفة المهم أن لا نتجاوز الخطوط المرسومة.
صراحة اعتقدت بالبداية ان أداة التسليب يستخدمها الأعضاء للتعبير عن عدم إعجابهم بمشاركة او تعليق ما، مثل معظم وسائل التواصل الإجتماعي..
لكن اكتشفت بعد ذلك انها أداه لتقويم المشاركات المخالفة لآداب وقواعد الموقع، وليست المخالفة لآرائنا الخاصة!
والمرة الوحيدة التي أذكر أنني استخدمت بها أداة التسليب، كانت بتعليق لزميلة وحدثت بالخطأ، ولم أتمكن من تعديلها لاحقا :(
والمرة الوحيدة التي أذكر أنني استخدمت بها أداة التسليب، كانت بتعليق لزميلة وحدثت بالخطأ، ولم أتمكن من تعديلها لاحقا :(
التسليبب من حق الجميع ما دام وفق اطاره الصحيح، التسليب من المفترض أن يكون وفقًا لمعايير معينة مثل النقاش خارج الموضوع أو التعليق أو التعليقات الهجومية أو السبام، ولكن ليس لأنني اختلف معك في الرأي تقوم بتسليبي!
مرحبا بك دائما وبمواضيعك وقد يحدث لنا التسليب في بعض الاحيان ولكن علينا تقبل الامر بروية ومناقشة جميع المشاركات بموضوعية وعدم اخذ الامور بالعواطف وعسى من يعطينا التسليب في بع المواضيع ان يقيمنا بالايجاب في مواضيع اخرى وهذه اراها ميزة في حسوب فنحن نريد ادراة النقاش من جميع جوانبه وحث الجميع على المشاركة والتفاعل.
كرهت حسوب لنفس السبب الذي احببته فيه بالبداية..المجتمع
هربت من وسائل التواصل الاجتماعي الى حسوب ظنًا مني أنني سأجد مجتمع واعي يتقبل إختلاف وجهات النظر ومختلف الأراء والأفكار، وبالفعل اذا كان طرحك خفيف وبمواضيع عامة لن تجد أي مشاكل، لكن ما إن تبدأ بقول رأيك حتى تجد نفسك تحت أنقاض السوالب! وكأنك شتمت دينهم أو عرقهم..
والمُشكلة كثرة التسليب قد تؤدي لإغلاق حسابك! أستغرب من إنسان يرضى أن يُغلق حساب أخيه *وقد لا يعود للمنصة مجددا* لسبب تافه مثل اختلاف الآراء، قدرة التسليب لم تصنع لهذا الغرض اساسًا.
والنتيجة؟ بعد ان كُنت مدمنًا على حسوب أصبحت كارهًا له اتصفحه مرة كل 3 اشهر أو اكثر..شكرًا للمجتمع العظيم المنغلق على أفكاره، شكرًا لإدارة حسوب الرائعة التي لم تصلح هذا النظام منذ العصر الحجري..شكرًا
لم اتعرض للتصويت السلبي لكن اظن أن سبب تسليب القدامى للجدد هو شيء يتعلق باختلاف الوعي و اسلوب الحياة .. فالقدامى تشبّعوا بالأفكار السلبية القديمة و لم يخطر لهم بأنه لا فائدة من تسليب الآخرين لأن ذلك لن يجعلنا نرتفع درجات عن ما نحن عليه .. تسليب الآخرين ( عقيدة ) عند الكثير يظنّون من خلالها أنّها ستجعلهم يرتفعون و لكنهم يراوحون مكانهم .. و إذا استعملوها في الحياة الواقعية فإن الله يقلبها عليهم بالعكس بمعنى أنهم يسّلبون أنفسهم و لكنهم لا يشعرون ..
التعليقات