ما هو أول ما يخطر ببالك عندما تسمع هذه العبارة؟
أراهن أن صورة طفل إفريقي أسمر يمسح زجاج العربات هي من أول ما يتبادر إلى ذهنك.
أو ربما طفلة صغيرة تتسول في الشوارع.
لكن ماذا عن بقية الأطفال "المشاهير" حول العالم؟
هناك على الأقل عشر نسخ مختلفة اللغات من برامج "اكتشاف" المواهب للأطفال من مختلف الدول، والتي تكون الجائزة الأولى فيها عقد تسجيل مع إحدى الشركات.
ماذا عن الأطفال الذين يظهرون في برامج الواقع ... أوه آسف، هذه الفئة أقذر حتى من أن تُناقش، تجاهلوها...
أيضًا، ماذا عن الأطفال مقدمي برامج الأطفال؟
بغض النظر عن الفائدة التي قد يجنيها الطفل من هذه النشاطات، هل أجد في قوانين الأمم وحقوق الإنسان استثناءات لمثل هذه الأمثلة؟
أم أن السيد الأبيض لا يجيد البحث عن الانتهاكات تحت سريره؟
التعليقات