ألاحظ بالأعوام الأخيرة أن المرأة والتي هي أيقونة الأنوثة أصبحت أكثر ذكورية بتصرفاتها وحتى بطريقة حديثها ومستوى الصوت، أصبحت تميل للمسؤولية واخذ دور الرجل بمهام كثيرة بالحياة حتى بأبسط الأشياء وهي الملابس أصبحت ملابس ذكورية ليست الملابس النسائية المعتادة كالفساتين والتنورات أصبحت قليلة.

وبالجانب الآخر نجد أن أغلب الشباب يميل للتراخي وعدم تحمل المسوؤلية، الاهتمام بالمظهر على حساب الجوهر، والملابس مجسمة والبناطيل مقطعة، والشعر مصفف بالسيشوار، والخاتم والسلسلة والأسورة، وهلم جرا.