نواجه يوميًّا عددًا لا ينتهي من المشكلات. تتمثّل في الأزمات القائمة بين البشر وذويهم من جهة، وبين الأشخاص ومجتمعاتهم من جهة أخرى. وأرى دائمًا أن سببها الرئيسي هو خشية الأشخاص أن يكونوا مختلفين عن مجتمعاتهم المحيطة.

في رأيكم، كيف يتحرّر الإنسان من حكم المجتمع عليه؟ كيف يتخطّى ذلك إن أراد؟