الطفل الداخلي هو الحزء الطفولي من ذواتنا، وحقيقتنا المكبوتة... كما يعرفه مختصي علم النفس، لكن هناك من يرفض العودة للماضي وعلاج جراح هذا الطفل واحتواءه لما لذلك من آثار نفسية على الشخص.

كيف تتعاملون أنتم مع جراح طفلكم الداخلي وكيف تنظرون لهذه النظرية؟