وقع الأبيات جميل للغاية والألفاظ والتشبيهات كذلك، هل لها تكملة ؟ لو لها أرجوك شاركها هنا.
أُنَادِي فِي الْمَدَى
رائع. الذكاء الاصطناعي أصبح يؤلف الشعر أيضًا: لا أصدّق عيني. كشاعر هل لكَ أن تقيم التكملة المقترحة للأبيات؟
"فَلَا صَبْرٌ يُؤَازِرُ فِي غِيَابٍ
وَلَا حُلْمٌ يُنَاغِمُ لِي رِضَاهُ
.
تَبَخَّرَ فِي سَمَاءِ الْحُبِّ شَوْقِي
وَذَابَ الْقَلْبُ فِي أَحْزَانِ نَاهُ
.
فَإِنْ مَرَّتْ رِيَاحُ الذِّكْرِ يَوْمًا
تُعِيدُ إِلَى فُؤَادِي مَا سَلاَهُ
.
وَأَبْقَى فِي انْتِظَارِ الصُّبْحِ عُمْرًا
لَعَلَّ الْفَجْرَ يَحْمِلُ لِي دُعَاهُ
.
فَإِنَّ الْقَلْبَ يَخْفِقُ فِي أَمَانٍ
إِذَا مَرَّتْ رُؤَاهُ عَلَى خُطَاهُ"
تجربة مثير للاهتمام يارغدة ، أعجبتني تلك الفكرة جدا ، ولنترك التقييم للأصدقاء إن أرادوا ذلك
أما عن الوزن والقافية ،
فهي موزونة على بحر الوافر تماما مثل مساهمتي
وكذلك القافية صحيحة ،
ما رأيك أنت يارغدة ،هل هناك اختلافات بينهما؟
والله لا غبار على الناتج. ولعل أكثر بيت أعجبني من ضمن أبياته: "وَأَبْقَى فِي انْتِظَارِ الصُّبْحِ عُمْرًا".
ولكن أعتقد أن الذكاء الاصطناعي كرر أفكارك حول الشوق والبحر والسماء والفجر.. هناك كلمات مكررة ومعادة صياغة فكرتها. هل لاحظت ذلك؟
التعليقات