سأسألكم عن البلدة التي أحبتكم ،، أمنتكم و حفظتكم و جمعت شملكم ..
فيها المسجد الحرام لطالما ،، إعتمر و طاف المسلمون هنا ..
فيها حكومة رشيدة واعية ،، و جنود مخلصون همتهم عالية ..
مليكها سلمان في عهده صانها ،، و ولي عهده نحو رؤية سديدة قادها ..
فيها الطفل يغني فرحا ،، يرقص و يلعب و يضحك مرحا ..
و الشاب فيها أحسن خلقه ،، ليبين صورة وطنه العظيم قدره ..
و الشيخ فيها يرفع يديه ،، لرب السماء و الأرض يدعيه ..
يارب آمن وطن المسلمين ،، و نحن نردد و نقول أمين ..
التعليقات