- أشعلتْ حرباً بين الضلوعِ *** و هذا الجرحُ فتيلها
- و ما أسفي على موتي *** و لكن أسفي أني قتيلها
- نظرت إلي بنظرةٍ ثم *** أتبعتها بأخرى تطيلها
- فحملتُ همي و همّها *** و همومًا أخرى جاء ثقيلها
- فيا عين المها إن الموت في *** نظرة تحت خصلة تزيلها
- إدّعت أنها أسدت إلي جميلا *** فأين جميلها
- غير ألمٍ وحزنٍ *** فإن متُّ فأنا قتيلها
إني قتيلها
للوهلة الأولى ظننتها مقتطفات من أبيات شعر لم تكتمل ولكن في النهاية توصلت أنها من تأليفك لست متأكدًا من ذلك ولكنها رائعة وتوضح كثيرًا مما يحدث في العلاقات مؤخرًا وكيف ينتهي بهم الحال بعد السعادة الغارمة إلى الحزن الشديد لأحد الطرفين للإختيار الخاطئ من البداية.
صحيح أن التأليف جميل لكن لا أتفق معك البتة في أن بعد السعادة الغامرة يأتي الحزن وذلك حسب الشخص و حسب العلاقات التي مررت بها هل هي علاقات ناجحة ام فاشلة ..حسب الخبرة الماضية التي تعرضت لها هل أصابني فيها الخذلان والفشل ام كانت جميلة وناجحة
نعم ، الحب المتاح مثل شجرة التفاح ، ثمارها دانية ، و ظلالها وارفة ، و لكن إذا كان غير متاح فيا ويلي
أنا لم أعمم الأمر بكل تأكيد ولكنني أتحدث عن العلاقات التي نراها مؤخرًا وأساسها هو السوشيال ميديا وتعتمد على الإنبهار لذلك تكون البدايات رائعة ومن ثم ينتهي الأمر بحزن غارم لعدم التأني لمعرفة حقيقة المشاعر.
التعليقات