أطرق عليّ الباب من دون ميعادي من دون أن تقلق أولادي 

أطرق علي الباب أكون في مكتبتي في معظم الأحيان 

إجلس قليلاً مثل أي زائر وسوف لا أسأل لا ماذا! ولا من أين!

وعندما تبصرني مغرورق العينين خذ من يدي الكتاب اعده لو تسمح دون ضجة للرف حيث كان

وعندما نخرج لا توقظ ببيتي أحداً لانه من افجع ما يمكن ان تبصره العيون وجوه أولادي حين يعلمون

  • الشاعر عبدالرزاق عبد الواحد في قصيدة يحاور بها ملك الموت