هذه راح تكون آخر مساهمة لي في هذا الموقع
ممكن حل للتعلق المرضي
يجب أن تعرف أن هذه الظاهرة قد تؤدي إلى مشكلات عديدة في حياتك الشخصية والاجتماعية، لذا حاول أولا تغيير الروتين و أملئ وقت فراغك، ما أنصحك به هو البدأ في تعلم موهبة جديدة لك و أيضا حاول ممارسة الرياضة يوميا فهي تساعد على تحسين مزاجك، كما أن فهم الذات ومعرفة النقاط الضعيفة والقوية يمكن أن يساعد في بناء الثقة بالنفس، و هذا يمكن تحقيقه من خلال القراءة، التأمل، أو الانضمام إلى ورش عمل تطوير الذات.
مررت بنفس التجربة ولم استفق الا على أخطاء كلفتني أمور لا يمكن اصلاحها
التعلق المرضي يجعلك تضيع فرص رائعة بين يديك وتجري خلف امور تافهة، أنت في الاغلب لديك حاجة نفسية وجسدية
عليك التركيز على امور ووضع اهدف
اذا انت اعزب عليك وضع خطة للحصول على عمل ودخل مادي ثم بعدها عليك الزواج والزواج لا يخضع للعواطف
فربما تتبع عاطفتك وتتزوج فتاة وتذيقك أصناف العذاب وتجعل حياتك أقرب للجحيم من الحياة الزوجية، بخصوص فتاة احلامك ليس الآن بعد الحصول على عمل ستجدها بكل تأكيد وايجادها يتم من خلال اختيارها بناء على عوامل تتفرغ لها
عندما يحين الوقت فلا تستبق الاحداث
لاحظت أنك تعاني من هذه المشكلة منذ فترة طويلة، ويحزنني عدم قدرتك على تخطيها حتى هذه اللحظة، ولكن للعلم يبدو أن من تتعلق بها تعلم جيدًا نقطة ضعفك وهذا ما يجعلها تستمر في الاختفاء والظهور لجعلك تشعر وكأنك بحاجة إليها، إذ أن طبيعة الإنسان هكذا تجذبه الأشياء البعيدة، ولكن بمجرد أن يحصل عليها يراها على حقيقتها وقد يشعر أنها لم تكن تستحق كل هذا السعي.
لن أقول لك حاول النسيان لأنه مجرد كلام نظري ليس له علاقة بالواقع، ولكن سأقول لك جرب الابتعاد لفترة لا تقل عن شهر، اجعلها تشعر بألمك الحالي، وستجدها تسأل نفسها عن سبب عدم تواصلك معها متعجبة خاصة إذا كنت كثير السؤال عنها وستبادر هي بالتواصل، أما في حالة كونها لم تنتبه أصلًا طوال مدة الابتعاد فهي لا تستحق لهفتك ومحاولاتك معها بهذا الشكل، انشغل بذاتك وأهدافك وحقق النجاح، النجاح فقط في هذه الحالة هو القادر على جذبها وجعلها لا ترى غيرك، وحينها أنت فقط من سيقرر إذا كانت مناسبة لك أم لا.
لكن سأقول لك جرب الابتعاد لفترة لا تقل عن شهر، اجعلها تشعر بألمك الحالي، وستجدها تسأل نفسها عن سبب عدم تواصلك معها متعجبة
الفكرة: هي قد تكون تعلم بتعلقه بها، وتريد "تعليقه" معها لا أكثر. بعض الناس يقوم بالألاعيب النفسية فقط لجعلك لا تتخطاهم. لذا، إذا كان واثقا أن علاقتهما لن تنجح لأسباب منطقية يعلمها، فليقطع كل السبل الممكنة التي قد تصل له من خلالها؛ ليمنع عنها أي طريق لفتح جرحه أو محاولة منعه من تخطي هذه العلاقة.
هذا أسلم له ولها. لأنه إذا كان الموضوع ميئوسا منه، فيجب ألا يتواصلا مجددا، ويأخذ كلا منهما فرصة في التعافي.
أعتقد أن الأصدقاء لم يقصروا في تقديم النصيحة، ولكن لماذا قررت أن تكون هذه هذه آخر مساهمة لك؟
هل حدث شيء أغضبك هنا؟
يحزننا القول إنك ستغادر.
يرتبط التعلق المرضي بتدني تقدير الذات بشكل وطيد حسب علم النفس، فالشخص الذي يتعلق بشكل مرضي هو غالبًا ما يكون شخص منخفض الثقة بالذات وغير متصالح مع نفسه، وهنا مربط الفرس، حيث عليك أن تعمل على هذا الجانب، أن تصلح نظرتك وعلاقتك بنفسك، أن تلتفت لها قليلًا عوضًا عن إسناد حياتك بأكملها إلى شخص ما.
لتحقيق ذلك تنصح دكتورة علم النفس جينيفر هيتيما بتوطيد العلاقة مع النفس وتحرير المشاعر الكامنة بداخلك بأي طريقة تناسبك مثل الرسم، الكتابة وغيرها من الطرق التعبيرية وممارسة الهوايات، ومن المهم أيضًا أن تضع نفسك في المقام الأول، أنت أولاً ثم الجميع، مرة أخرى، أنت أولًا ثم أي أحد آخر، ويمكنك تحقيق ذلك عن طريق تحقيق الإستقلال المادي أو الإجتماعي، كتابة مذكراتك اليومية، أن تقوم بأي نشاط تحبه بنفسك.
بما أنك وعيت بأن تعلقك مرضي، فهذا نصف الحل، إذن ما عليك إلا الاهتمام بنفسك، احرص على ممارسة الرياضة التي تروق لك، اهتم بمظهرك، ثقف نفسك، اجعل الكتاب صديقك ومؤنسك، طور مهاراتك، فلا أحد في الدنيا يستحق أن تحبه أكثر من نفسك.
هذه راح تكون آخر مساهمة لي في هذا الموقع
لماذا تجعلها آخر مساهمة؟ بالعكس اُكتب واُكتب تواصل معنا، فإن من التواصل تستمد القوة والقدرة على التجاوز.
بالتواصل تستطيع رؤية ما كنت غافلا عنه، وتتوصل إلى كنه المشكل الذي يحيرك، ويبرز الحل أمامك.
أنصحك بتعزيز ثقتك بنفسك و ذلك من خلال تحديد أهداف صغيرة وقابلة للتحقيق. كلما حققت هدفًا، ستشعر بالإنجاز مما يزيد من ثقتك بنفسك تدريجيًا. مثلا ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تعزز من صحتك النفسية وتشعرك بالقوة والسيطرة على حياتك. يمكنك أيضًا تعلم مهارات جديدة من خلال الانخراط في دورات تدريبية أو تعلم هواية جديدة، مثل لغة جديدة أو مهارة حرفية. التطوع والمشاركة في الأنشطة المجتمعية يمكن أن يزيد من شعورك بالإنجاز والانتماء. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لممارسة التأمل وتقنيات اليقظة الذهنية أن تساعد في تقليل التوتر وزيادة الوعي بالذات، مما يعزز من ثقتك بنفسك. وأخيرًا، لا تنسَ الاحتفال بإنجازاتك، مهما كانت صغيرة، لتعزيز شعورك بالإنجاز والتقدير لذاتك. من خلال الاستمرار في هذه الخطوات، ستلاحظ تحسنًا تدريجيًا في ثقتك بنفسك، مما سيساعدك في تقليل التعلق المرضي بالآخرين.
التعلق المرضي رح يسببلك كتير مشاكل وضغوط نفسية ممكن تنتج من هالضغوط تصرفات غير واعية بتخلي نظرة الناس ألك تتغير لهيك حاول أنو تبعد عن المشاكل يلي بتسببلك ضغوط نفسية وعدم الراحة وبعد عن الناس السّامين يلي بيخلوك دايما في موضع المذنب مع انك انت مش هيك وحاول ما تخلي العاطفة تأثر عليك لأنو لمجرد ما تسيطر عليك العاطفة رح تفوت بحالات أسوء من التعلق المرضي وما رح توقف عند هيك وبس رح يصير يطلع منك تصرفات ولا مرة فكرت تعملا بس العاطفة اذا سيطرت بيبعد المخ والتفكير السليم وأهم شي حاول يكون كل شي بازدياد يعني ثقتك بنفسك خليها أقوى وطور مهاراتك وطور عملك لأنو التطوير كتير بيساعد على تخطي اللحظات الصعبة وبيقلل من التفكير الزائد وحاول تشغل حالك بأي شي كمان وحط حدود لكل الناس لحتى ما ترجع تكرر نفس الغلط وحاول تتعرف على ناس جدد وكون اكتر ايجابية هدول الشغلات كتير بيساعدوك عن تجربة
التعليقات