العمل

أولاً يجب عليه معرفة المجال الذي يود العمل به، ومن ثم تحديد نقاك القوة والضعف لديه، معظم الشركات يكون لها كلبات محددة معدد سنين الخبرة، فلا يقدم بمكان يطلب خبرة ٥ سنوات وخبرته سنتين فقط.

ثانياً معرض أعماله، هل خلال فترات عمله اكتسب خبرة مثبتة بمشاريع عمل عليها مدونة بمعرض أعماله أم لا هذه نقطة فاصلة، العديد من الشركات قد تقول هذه الكلمة مجرد حجة للمتقدم، من الممكن أن لا يكون الموضوع متعلقاً بالخبرة بل بشىء مهم يغفل عنه الكثير وهو ال soft skills

هل هو قادر على النقاش، هل قادر على تحمل المصاعب؟ وغيرها

فالحل هو مراجعة النفس ومراجعة ال cv هل متوافق مع نظام ATS أم لا، يمكن البحث عن الموضوع على جوجل

ومراجعة معرض الأعمال والمهارات الناعمة التى قد يكون الشخص يعاني من مشكلة بها.

عليه أن يبحث عن نفسه أين يجدها بمعنى أن يسلك طريقًا يشعر فيه بالتميز والإبداع ويحاول قدر الإماكن تطوير مهاراته فالشهادة الأكاديمية غير كافية في هذا الزمن والخبرة هي مطلب الجميع لكن إذا أراد أن يزداد خبرةً بمجال ما فعليه بالاجتهاد والصبر حتى يكمل فيه من خلال الكتب والمحاضرات ومقاطع اليوتيوب وربما الدروس المأجورة حتى يشعر بأنه قادر على المضي فيه قدمًأ وعليه إنشاء معرض أعمال يخصه وهو الآن مطلوب لدى أغلب الشركات أما السيرة الذاتية فلم تعد تكفي لأنها تعتبر معلومات نظرية خالية من أي نتاج أو عمل حقيقي.

اولا إسألي نفسك عن المهارة المطلوبة في مثل هذا التخصص بالتأكيد أنتي أكثر شخص قريب من المجال، ضعي نفسك مكان الشخص القائم بالتوظيف عن ماذا أبحث لشغر هذه الوظيفة الشهادة الاكاديمية مهمة بالتأكيد ولكن هناك دورات وهارات أيضا تدعمها، الخبرة هنا من الممكن أن أقدم مقابلها شهادات تدريبة معتمدة، لغة ثانية أجيدها، دورة في مجال تخصصك وهكذا ستجدي نفسك في حالة توازن بين ما تملكية من شهادات مقابل الخبرات

مرحباً بك.

يمكن أن يكون الحصول على وظيفة في مجال تخصصك الأكاديمي أمرًا صعبًا، خاصةً إذا كنت تفتقر إلى الخبرة العملية. ومع ذلك، هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها لزيادة فرصك في الحصول على الوظيفة التي تريدها. وسأقدم لك بعض الاقتراحات التي ساعدتني في بداية حياتي المهنية في التوظيف بشكل سريع وأهم تلك الأقتراحات هي:

1. احرص على أن يكون سيرتك الذاتية وخطابك التعريفي متوافقين مع متطلبات الوظيفة المحددة. تأكد من إبراز مهاراتك وخبراتك ذات الصلة وأبتعد عن أي مشتات أخرى غير متعلقة بالوظيفة.
2. ابحث عن فرص للتطوع أو التدريب في مجالك. هذا سيساعدك على اكتساب الخبرة العملية وبناء شبكة علاقات مهنية وهي واحدة من أهم النصائح الفعالة فأنت يمكنك أن تعرض خدماتك كمتدرب مجاني يقوم بأي عمل لإثبات مهارته وجديته للحصول على وظيفة مثل أن تعرض خدمتك بشكل مجاني لمدة شهر أو أكثر حتى يجدوا فيك الشخص المناسب لإنجاز أعمالهم.
3. احضر الأحداث المهنية والندوات. هذه طريقة رائعة للتعرف على أصحاب العمل المحتملين ومعرفة المزيد عن فرص العمل المتاحة هناك مؤتمرات سنوية في كل دولة يحضرها مديري الشركات أو من ينوب عنهم لرؤية أفضل الأشخاص المناسبين لوظائفهم المتاحة.
4. تواصل مع أصحاب العمل مباشرة. ارسل إليهم بريدًا إلكترونيًا أو اتصل بهم هاتفيًا لمناقشة اهتمامك بالوظيفة وأصنع سيرة ذاتية ألكترونية مثل برتفلويو أو موقع الكتروني أو حساب على لينكد أن ستجد (أو جميعهم كما أفضل) سيجعلك هذا مختلفاً عن الكثير من المتقدمين غيرك ومميزاً.

إذا كنت تسمع باستمرار أن أصحاب العمل يطلبون شخصًا لديه خبرة كبيرة، فهناك بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها لتطوير مهاراتك:

• ابحث عن دورات تدريبية أو ورش عمل في مجالك. يمكن أن تساعدك هذه الدورات على اكتساب مهارات جديدة أو تحسين مهاراتك الحالية.
• اقرأ الكتب والمقالات المتعلقة بمجالك. سيساعدك ذلك على البقاء على اطلاع بأحدث التطورات في مجالك.
• قم بإنشاء مشروع شخصي أو تطوعي في مجالك. سيساعدك ذلك على إظهار مهاراتك وخبراتك العملية.

من المهم أن تتذكر أنك لست وحدك في هذه التجربة. يواجه العديد من الخريجين الجدد صعوبة في الحصول على وظيفة في مجال تخصصهم الأكاديمي. ومع ذلك، من خلال الاستعداد والعمل الجاد، يمكنك زيادة فرصك في النجاح.

يمكن أن يقدم عرضًا لن يقدمه شخص صاحب خبرة.

مثل أن يعرض على الشركة أنه سيتدرب لديها أولًا، أو سيعمل لأسبوعين أو شهر بدون مال حتى يبني ثقة بينه وبين الشركة، وإذا كان عمله جيدًا فسيقوم صاحب الشركة بدفع مستحقاته على الأغلب.

وحتى لو لم يفعل سيجد أسم شركة إضافية للسيرة الذاتية كما يمكنه أن يحكي وقتها عن ما قدمه والمهارات التي استعملها.

لذا إذا لم تكن سيرتك الذاتية كافية، فأجعل عرضك مُغريًا بشكلٍ يصعُبُ رفضه .