عاطلة عن العمل

و الآن يجب أن اشتري من المواقع لامكانية التقديم و انا اصلا لا أملك فلس .

انصحك ان لا تشتري شيء لامكانية شيء، في النهاية العمل والرزق ليس بيد الموقع ولكنه بيد الرزاق الكريم.

اولا : إسألي الله

ثانيا: اعدي ما استطعت من قوة، انتي مترجمة وكاتبة محتوى وهذا شيء رائع ويعني ايضا انك تجيدين اعادة الصياغة وتدقيق النصوص العربية والانجليزية وتنسيقها ... الخ ما هنالك وهو شيء جميل .

اكتبي كل ما يمكنك القيام به وطوريه، واكتبي مقالات خاصة بك وانشريها في المواقع المجانية : عندك موقع كلامكو وموقع رقيم وغيرها بالتأكيد.

وبعد نشرها صممي معرض اعمال خاص بك، ولا تيأسي مطلقا من التقديم على الوظائف في مستقل مثلا، الوظائف تلو الاخرى .

واختاري مجالا للمنافسة ثم قدمي العروض الاقل ماديا وبذلك تنافسين على السعر او عدد الكلمات او المدة الزمنية ..

ايضا لا تتركي البحث في الحياة الواقعية، اعرف شابة جميلة مثلك تخرجت في كلية التجارة هذا العام وقبل ان تظهر النتيجة التحقت بالعمل كمحاسبة في مرز تجميل مقابل راتب قليل جدا تقريا 1500 جنية، ولكنه خطوة جيدة حتى تظهر فرصة افضل.

يمكنك انشاء صفحة على الفيس بوك لكتابة المقالات والمساعدة في اعداد الكتب والبحوث وصمميها بشكل تجاري كمشروع لك.

ويمكنك عمل مدونة خاصة بك، واستخدميها في معرض الاعمال من ناحية وفي التسويق بالعمولة من ناحية اخرى.

وقريبا بإذن الله ستسعدينا بخبر ايجاد وظيفة ترضي طموحك وتحقق احلامك.

دعيني أقدم لكي خطة عمل

في البداية،

كم من الوقت يلزمك لتعلم شيء جديد نسبياً ليس له علاقة بمجال دراستك شهر أم اثنان مثلا على حد أقصى؟؟؟

هل قمتِ بعمل معرض أعمال؟

إذا كان لديكى لابتوب أو جهاز كمبيوتر متوسط الإمكانيات نوعاً ما .. فيمكنكِ العمل على موقع " ريموتاسك " .. ولاكن يجب أولاً أن تأخذى دورة تدريبية اونلاين مع مدرب عربى ويوفر الموقع ذالك فى نظام مجموعات .. لا أنصحكِ بأى أنواع اخرى من المهام على الموقع، بمجرد التسجيل فى الموقع قدمى طلب الإنضمام إلى المجموعة التدريبية، يمكنكِ الوصول إلى 400$ شهرياً من هذا الموقع ولاكن بالطبع ليس من أول شهر.

المهمات فى الموقع هى مهمات الذكاء الاصطناعى.

أهلا إكرام..العمل حقا صعب جدًا هذه الأيام حتى لأصحاب الخبرة، وخاصة في ظل المنافسة الشديدة.

ولكن ما العمل، الحل هو في الإصرار والمواصلة والتعلم، وأؤكد لك أن لكل مجتهد نصيب.

كلنا في بداية العمل الحر لدينا كان لدينا نفس المشكلة، لا تقبل عروضنا ولا نعرف الطريقة الصحيحة للبدء، ولكن مع الوقت تعلمنا وسألنا كما تفعلين الآن، وأصبحنا نتطور ذهنيا يوما بعد يوم.

حاولي أن تهتمي بمعرض أعمالك، ثم أحرصي على تعلم المزيد في مجالات الكتابة، يعني مثلا إذا كنتي تقومين بكتابة مقالات فقط، حاولي أن تتعلمي كتابة السيرالذاتية، أو محتويات المواقع، أو كتابة المنشورات وهكذا.

اليأس يقطع أحيانا بصاحبه، لا تيأسن فإن الكاشف الله

كنت أفكر نفس هذا التفكير، ووجدت إكرام أنني أمام حلين لا ثالث لهما

1. أن يمتلكني اليأس، لكن حينها ستكون النتيجة مضمونة وهي الفشل.
2. أن أظل أحاول قدر استطاعتي، أحيانا يغلبني اليأس وأحيانا أغلبه، ونظل نصارع حتى نصل إلى ما نريد، وفي هذا الموقف هناك احتمالية نجاح.

فأيهما أولى؟ أنا اخترت الاستمرار في المحاولة والتعلم.

لم أفهم كيف تشتري من المواقع، لكني أعلم أن من يطلب مالا قبل التوظيف غالبا يكون سارقا ولن يوظف أحدًا

بالإضافة إلى تقدم به الإخوة من شرح مفيد.. أشارك معك آخر درس تعلمته -أنا أيضا مبتدئة في العمل الحر -

أجد أن متابعة خمسات ومستقل مهمة وبشكل متواتر في اليوم لأجل إيجاد فرص ومشاريع مناسبة، خاصة عدة مرات في الصباح والمساء.. فأنا شخصيا أستيقظ مع 11 صباحا فأجد رسائل أرسلت إلي عبارة عن استفسار حول مشاريع كنت قد تقدمت إليها فأسعد كثيرا، لكن سرعان ما أنتبه إلى توقيت إرسال الرسالة 07 صباحا.. وحين أرد يتم إخباري أنه للأسف تم الإتفاق مع آخر.. وهذا لا يعني أني متكاسلة في حين الآخرون الذين حصلوا على العمل يتميزون بالنشاط والاستيقاظ باكرا إنما فقط لاختلاف التوقيت من بلد لآخر.

أعانك الله يا إكرام ..

الخطوة الأولى هي الأصعب دائما، أتذكّر أنني ظللت ثلاثة أشهر في بدايتي حتى أحصل على أول عمل لي على موافع العمل الحر، لأن أصحاب المشاريع لا يثقون في المبتدئين بشكل كبير.

ولذلك كل ما عليك هو المحاولة وانتظار الفرصة، ستأتي بالتأكيد، ومع أول عمل ستنهمر عليك المشاريع إن شاء الله.

• افتحي مواقع العمل الحر كل يوم، واستمري في التقديم على الأعمال.
• وعلى الناحية الأخرى طوّري من نفسك واجعلي معرض أعمالك أقوى بمرور الوقت

لا تتوقفي عن فعل هذين الأمرين بالتوازي حتى تحصلين على العمل الأول فقط، هذا كل ما في الأمر.

أهلا إكرام

دعيني اليوم أشارك معك تجربتي لربما تعطيك ولو جرعة قليلة من الأمل

أنا بعدما تخرجت سجلت في التدريب كما هي العادة لكل المهندسين. بعد صعوبة بالغة في إيجاد من يقبلني في مكتب دراسات إلا أنني سجلت ومعي 3 صديقات كل واحدة منا في مكتب طبعا. وبدأت الأيام تمر,صديقاتي إثنتان قد بدؤوا التدريب وبقيت أنا و إيمان صديقتي الثالثة ننتظر ولم يتصل بنا صاحبا المكتب. صراحة اليأس قد أحاطني. ومر شهر أخر وغيرت إيمان المكتب ودخلت فورا وعملت بنصيحتها و غيرت أنا أيضا لأذهب إلى أخر لكن للأسف كانت نفس الردود إنتظري سوف نغير المكتب ومرت 3 أشهر على هذا الحال كل صديقاتي تشتغل وأنا لا.لكن قررت أن أغير الواقع و إلتجأت إلى العمل الحر لم يصدق أحد أنني سأنجح إلا أنني حاولت مرارا و تكرارا. كل يوم أقدم العروض و أنتظر والحمد لله بعد 3 أشهر اصبحت بائعا نشيطا وكنت احصل على 10000 دينار جزائري في 4 ايام فقط.

المهم من كل القصة ان تحاولي دائما ايجاد البدائل لنفسك المهم 0ان تثقي في نفسك ولا للتراجع.

مرحبا اكرام.

لا يجبعليك الشعور بالاحباط من عدم وجود عمل، هذه مشكلة يعاني منها الكثيرون، وخصوصا بعد المشاكل التي خلفتها أزمة كورونا.

بالنسبة لعدم تحصلك على مشاريع مجال العمل الحر فأنصحك بانجاز معرض أعمال جيد، تعرضين من خلاله نماذح لأعمال سبق وعملتي عليها، ولا يهم أن تكون هذه الأعمال قد نشرت في مواقع حقيقية، لأنّ الهدف منها هو ايضاح مهاراتك فقط.

ثانيا، تعلمي كيفية تقديم العروض، كتابة العرض مهمة، حاولي ايضاح قدراتك وما يمكن أن تقدميه من خلال عرضك، ولابأس أن تضعي سعرا منخفضا في البداية حتى تجذبي أصحاب المشاريع.