عن رضى ربي
في زمن البحث عن المادة ... عن ماذا تبحث أنت ؟
طبيعة الإنسان أن يكون في بحث دائم عن الحقيقة، لكن هؤولاء الباحثون عن الحقيقة أصبحوا قلة، والبقية إما أعلنوا حرمة البحث والتفكير أو أعلنوا أنهم أصحاب الحقيقة الكاملة أو أنهم لا يهتمون لهذا "الهراء".
وأنـا على طبيعة الإنسان أبحث عن الحقيقة، ولن أصل للحقيقة لكن سأكون سعيدا أثناء بحثي عنها مهما كانت النتيجة.
طبيعة الإنسان أن يكون في بحث دائم عن الحقيقة،
لم تكن أبدا تلك طبيعةُ الإنسان، سجية الإنسان تبعٌ لرغباته و نزواته، البشر لا يبحثون عن الحقيقة إلا إذا حققت لهم مكسباً عاطفياً أو مادياً.
أبحث عن الحقيقة،
بالتوفيق لك.
تكون نقمة عندما نبحث عن الخلود ونحن لا نجد ما نفعله في الأيام العادية.
تكون نعمة إذا كنـا نريد أن "نعيش" (نحبّو نعيشو) فهذا الأسبوع نقضيه في تسلق الجبال والآخر في جزر الوقواق وأسبوع آخر نشارك العالم آخر ما اكتشفناه، وهكذا.. لكن المشكلة أنه لا بد أن يأتي يوم ونكون قد أنهينا كل ما يمكن فعله على الأرض. فتتحول النعمة إلى نقمة
(كلام متادخل.. أمر عادي أثناء آخر ساعات الصوم :D )
لدي تعريفين اثنين للخلود
الخلود المادي هو هو العيش لمدة طويلة جدا من الزمن ( لا اعتقد الانواع الاخري من الخلود ممكنة )
الخلود في التاريخ , هو ان يتذكرك الناس بعد موتك بمئات او الاف السنين
عن لا شيء ، أعيش حياتي بدون البحث عن شيء محدد ، قد أحتاج معلومة أبحث عنها وقد أتعمق بمجال لكن ليس بشكل دائم
مممممم ، أحلام ، نعم يوجد لدي أحلام ، لكني حالياً لا أحاول تطبيقها ، إلا إذا إعتبرتِ السعي لمعرفة أساسيات ما أحتاجه لتطبيق ذاك الحلم ( في مثل حالتي : البرمجة-الإنجليزية)
يمكن إعتبار أحلامي : شركة عالمية منافسة لكبريات الشركات التقنية - أذهب للجهاد بفلسطين - حكمة ومعرفة وذكاء ودهاء - ورع وإيمان وإحسان - أُأسس دولة إسلامية كبيرة تعيد المجد وأكون قائدها
التعليقات