الأجوبة ستكون من وجهة نظر "مازوخي" وليست من وجهة نظر مختص.
المازوخية:
https://ar.wikipedia.org/wi...الفيمدوم:
https://ar.wikipedia.org/wi...الأجوبة ستكون من وجهة نظر "مازوخي" وليست من وجهة نظر مختص.
المازوخية:
https://ar.wikipedia.org/wi...الفيمدوم:
https://ar.wikipedia.org/wi...مرحبا صديقي
من تصفحي لاجاباتك وجدت تشابهاً كبيراً بين حالتك هذه و حالتي، الفرق اني وصلت للثلاثين عاماً من العمر ولا اذكر حتى في طفولتي اني كنت افضل الممارسة العادية للجنس و للأسف لم استطع بعد ايجاد حل لهذه المعادلة الصعبة.
ستصل يوماً ما الى نقطة تشعر فيها بوحدة قاتلة كسم بطيئ يسري داخل عروقك بسبب هذه "الحالة"، قلةٌ تكاد لا تذكر من الإناث من هم على الطرف الآخر.
تعليقي على طرحك مكون من قسمين، القسم الأول هو مجرد نصيحة من شخص جرب تقريباً كل ما قد يخطر على بالك (من ايجاد شريكة مناسبة او محاولة تغيير ما ابتليت به) حاول جاهداً ان تغيير توجهك الى الممارسة العادية، ابدأ باكراً فمع تقدمك بالعمر يصبح الأمر مستحيلاً.
سؤالي: هل كانت المازوخية مرافقة لك منذ البداية؟
اتمنى لك يوم جميل
هل أنت مازوخي؟
هل يضايقك الموضوع، تراه كاضطراب نفسي تريد الشفاء منه مثلاً أم لا؟
ما مدى الأضرار التي قد يتسبب بها المازوخي لنفسه؟
هل يستطيع المازوخي الاستمتاع بعلاقة صحية/ عادية أم لا؟
هل يوجد خرافات شائعة تود توضيحها عن هذا الموضوع؟
هل أنت مازوخي؟
نعم.
هل يضايقك الموضوع
ما يضاقني هي النظرة المجتمعيّة.
تراه كاضطراب نفسي تريد الشفاء منه مثلاً أم لا؟
ربما كنت أفضل أن أكون سوي بمقاييس المجتمع.
ما مدى الأضرار التي قد يتسبب بها المازوخي لنفسه؟
باتساع مدى الأضرار التي قد يسببها سوي (مثلي، شخص لديه أي نوع من الفتشية) غير واعي لنفسه (التي قد تصل إلى الموت أحياناً).
هل يستطيع المازوخي الاستمتاع بعلاقة صحية/ عادية أم لا؟
هذا يعتمد على عدة عوامل: الشريك، المجتمع، نسبة الوعي ...إلخ.
هل يوجد خرافات شائعة تود توضيحها عن هذا الموضوع؟
لا يستحضرني شيء حالياً، هل لديك(ي) شيء محدد تريد(ين) التأكد منه؟
كيف تبرر للمجتمع احتواء هذا النمط من الحياة الجنسيّة على بعض الضرب - فيما أعلم - و الذي قد يؤذي الآخر؟ أرجو تفنيد هذه النقطة لأنّها إن كانت حقيقيّة فأنا أرى هذه الممارسات غير قانونيّة.
ما هي وجهة نظر الطب النفسي عن المازوخيّة و كيف تشعر حيال ذلك؟
تحياتي.
كيف تبرر للمجتمع احتواء هذا النمط من الحياة الجنسيّة على بعض الضرب - فيما أعلم - و الذي قد يؤذي الآخر؟ أرجو تفنيد هذه النقطة لأنّها إن كانت حقيقيّة فأنا أرى هذه الممارسات غير قانونيّة.
نعم، هذا النمط من الممارسة يحتوي "ضرب"، ولكن هذا يختلف من شخص لآخر. عن نفسي، لا يثيرني التعنيف الجسدي (الذي يضتمَّن ضرب مُبرِح أو حتى ضرب متوسط). طالما الممارسة تتضمن حدوداً تمنع أضرار على جسد الطرفين فما المشكلة في ذلك؟ حتى الممارسات السويّة قد تؤدي إلى أضرار جسيمة. بغض النظر عن طريقة الممارسة، كيف تراها غير قانونيّة؟! إن كان الطرفان متقبلان للعلاقة فكيف لا تكون قانونيّة؟
ما هي وجهة نظر الطب النفسي عن المازوخيّة و كيف تشعر حيال ذلك؟
لم أتعمق بشكل كبير حقيقةً حول رأي الطب النفسي في الأمر، ولكن أغلب ما قرأته أنَّه لا يعد "مرضاً" (في درجات معينة) طالما أنَّه لا يعيق حياة الإنسان. قرأت أيضاً أنَّه ينشأ، غالباً، بسبب مشاكل عائليّة (اجتماعيّة)، أو بسبب تجارب جنسيّة خاطئة مبكرة، وهذا ما اتفق معه بالتأكيد.
نعم، هذا النمط من الممارسة يحتوي "ضرب"، ولكن هذا يختلف من شخص لآخر. عن نفسي، لا يثيرني التعنيف الجسدي (الذي يضتمَّن ضرب مُبرِح أو حتى ضرب متوسط). طالما الممارسة تتضمن حدوداً تمنع أضرار على جسد الطرفين فما المشكلة في ذلك؟ حتى الممارسات السويّة قد تؤدي إلى أضرار جسيمة. بغض النظر عن طريقة الممارسة، كيف تراها غير قانونيّة؟! إن كان الطرفان متقبلان للعلاقة فكيف لا تكون قانونيّة؟
تعمّد الضرب و اعتماده جزءاً من العلاقة هو الجزء البشع بالنسبة لي، نعم الممارسات الجنسيّة الأخرى قد تتسبب بأمراض لكنّ ذلك يحدث عن جهل أو خطأ أو لأي سبب آخر غير تعمّد فعل ذلك.
أنا لست متأكدّاً إن كان ضرب شخص لشخص بطلب من الشخص المضروب يجب أن يكون قانونيّاً حتى خارج إطار الحياة الجنسيّة خصوصاً أنّك تتحدث عن تمايز نسب الضرب هذه من علاقة لأخرى.
لم أتعمق بشكل كبير حقيقةً حول رأي الطب النفسي في الأمر، ولكن أغلب ما قرأته أنَّه لا يعد "مرضاً" (في درجات معينة) طالما أنَّه لا يعيق حياة الإنسان. قرأت أيضاً أنَّه ينشأ، غالباً، بسبب مشاكل عائليّة (اجتماعيّة)، أو بسبب تجارب جنسيّة خاطئة مبكرة، وهذا ما اتفق معه بالتأكيد.
انصحك بدراسة الأمر و معرفة فيما إذا كان مرضاً نفسيّاً أم حالة طبيعيّة، أنت لا تريد أن تكون مريضاً مهما بلغت متعة ذاك المرض لك أليس كذلك؟ أرجو ألّا تشعر بالتطفل من جهتي و تحياتي.
تعمّد الضرب و اعتماده جزءاً من العلاقة هو الجزء البشع بالنسبة لي، نعم الممارسات الجنسيّة الأخرى قد تتسبب بأمراض لكنّ ذلك يحدث عن جهل أو خطأ أو لأي سبب آخر غير تعمّد فعل ذلك.
أنت تنظر له على أنَّه ضرب وإهانة وشيء بشع ولكن المازوخي ينظر له على أنَّه طريقة للتعبير عن عواطف. دعني أقرب لك النقطة، أنت ترى، إن كنت سوياً (دعنا نتفق على أنَّ هذا المصطلح يشير لطريقة الجماع المنتشرة)، أنَّ مداعبة أعضاء أنثويّة معينة هي طريقة مثيرة لإقامة العلاقة الجنسيّة، وبالتالي أنت تراها طريقة للتعبير عن حبك للطرف الآخر، أنا لا أرى ذلك. ما أريد إيصاله لك أنَّ كلتا الطريقتين تصبان في غاية "التعبير عن الحب" ولكن بشكل مختلف (كلانا يرى طريقة الآخر غريبة وشاذة، وهذا يقل عندما تكون إحدى الطريقتين أكثر شيوعاً).
أنا لست متأكدّاً إن كان ضرب شخص لشخص بطلب من الشخص المضروب يجب أن يكون قانونيّاً حتى خارج إطار الحياة الجنسيّة خصوصاً أنّك تتحدث عن تمايز نسب الضرب هذه من علاقة لأخرى.
أنا لا أفهم هنا ما الغير قانوني. أنت هنا تخلط بين الاعتداء الجنسي وعلاقة متفاهمة مقامة بين طرفين بالتراضي. يمكنك حتى كتابة عقد بذلك (وهذا ما يحدث عادةً في العلاقة من هذا النوع عندما لا يكون الاثنين متزوجين، وهو ما لا أحبذه). وأرى أيضاً أنَّك تشير إلى أنَّ الطرفين لن يستطيعا إقامة حياة على هذا النوع من العلاقات. كما أخبرتك أنت تراها طريقة شاذة ولكن الطرفين ينبغي أن يروها طريقة للتعبير عن الحب لتنجح علاقة كهذه. هناك مصاعب؟ نعم، وخاصة في نوع المجتمع الذي نملكه.
انصحك بدراسة الأمر و معرفة فيما إذا كان مرضاً نفسيّاً أم حالة طبيعيّة، أنت لا تريد أن تكون مريضاً مهما بلغت متعة ذاك المرض لك أليس كذلك؟ أرجو ألّا تشعر بالتطفل من جهتي و تحياتي.
المرض ليكون مرض يجب أن يكون مُعيق لحياة صاحبه. أنا لا أرى أي إعاقة لحياتي هنا. أفضل أن أقول أنَّه انحراف.
ولكن يبدو أنَّك تظن أني متسمك بحالتي، وهو ليس كذلك. أنا سأكون راضٍ جداً وسعيد إن وجدت عُقار سحري سيجعلني سوياً (بمعايير المجتمع)، ولن أتوانى أبداً عن أخذه. الأمر مُعقَد أكثر بكثير من جلستين عند طبيب نفسي وبضع أقراص من "السيتامول".
المثلية تتسبب كذلك بأمراض وعلل لا تحصى. فلماذا هي مقبولة بالنسبة لك وترى المازوخية منفرة وغير مقبولة بالنسبة لك ؟
ما هي الأمراض التي تتسبب بها المثلية الجنسية بالتحديد؟ هل هناك ورقة علميّة تثبت ذلك؟ طبعاً بجانب الأمراض الجنسية التي قد تحصل جرّاء أي ممارسة جنسية.
أنا منفتح على رفض أي ممارسة تودي إلى مرض بالضرورة.
مثلًا المثليون هم أكبر مستودع لفيروس الإيدز في المجتمع منذ اكتشاف الفيروس في أوائل الثمانينات.
في الولايات المتحدة مثلًا رغم أن من يمارسون الجنس المثلي يشكلون 2% فقط من المجتمع إلا أن 70% من إصابات الإيدز السنوية هي منهم (بحسب مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها الأمريكي CDC).
ألا ترى في هذه النسبة حقيقة صارخة بخطر المثلية ؟
من المعروف أن مرض الإيدز يأتي مصحوبًا بدزينة من الأمراض الأخرى. مثلًا مريض الإيدز معرض بشكل أكبر للإصابة بالسل الرئوي وعلاجه في مريض الإيدز أصعب جدًا من علاجه في السليم المناعة (السل خطر مجتمعي ينتقل في الهواء -لا حرية شخصية هنا -). والإيدز من أهم أسباب تأخر القضاء على السل.
أضف أن معظم الأمراض الجنسية على الإطلاق تنتقل بسهولة أكبر بين المثلين (اختر اسم أي مرض جنسي وابحث بنفسك).
أعتبر المثلية مرض نفسي ولا أشجع على اضطهاد المثليين كما لا أشجع على اضطهاد المصابين بالفصام مثلًا. وأرى وجوب السعي نحو تطوير علاج نفسي لها (هناك جهود بالفعل لكن يتم إجهاضها عمدًا).
الجنس الفموي والشرجي مُضرين، حسناً، الأمر بسيط علينا توعية المثليين بعدم ممارسة ذلك... ولكن لحظة ماذا بقي ليفعلوه؟ أغلب الإحصائيات تشير إلى أنَّ النوعين السابقين هما الأكثر انتشاراً والأكثر خطراً (كما في المازوخيّة، الأساليب الأكثر خطراً هي الأكثر انتشاراً).
أنا لا أرى المخاطر الصحيّة هي الأسوء بالنسبة للمثليّة، بل المشاكل الاجتماعيّة التي تسببها.
الأفضل من إباحة المثليّة (أو الانحرافات الأخرى كالمازوخيّة) أو جعلها "تابووه" في المجتمع هو احتواءها في سن صغير.
س1 : لنقل أن لديك 4 اصدقاء جدد حديثي العهد بالمازوخية والاث من من أصول دينية يهودي ومسلم ومسيحي والاخير ملحد ما هي نسبة انسجامك الاسرع مع كل منهم ولماذا ؟
س2 : لنقل أن عضو منكم قرر التغيير بسلام ما رأي الجماعة منه وما رأيك الشخصي منه ؟
س3 : هل تفضل أن تكون مرؤس من شخص طبيعي من نظر المجتمع طالما يحفظ سرك ام تفضل العيش في جماعة متكاملة تشبهك؟
س4 : منذ متى وانت مازوخي ومن كان أول من اقحمك في هذا العالم ؟
س5 : كيف ترى نفسك في عمر الـ 50 او الشيخوخة عموما ؟
س1 : لنقل أن لديك 4 اصدقاء جدد حديثي العهد بالمازوخية والاث من من أصول دينية يهودي ومسلم ومسيحي والاخير ملحد ما هي نسبة انسجامك الاسرع مع كل منهم ولماذا ؟
أغلب المازوخيين، في الوطن العربي (ولكي لا يصبح تعميماً، في محيطي ممن عرفتهم في العالم العربي)، كتومين حول الأمر (مثلي). ولكن لنفترض ذلك، أنا لا أهتم بدين الشخص، المهم المعاملة (أي سأنسجم مع مَن سيدخل قلبي أولاً). عليَّ الإشارة إلى نقطة هنا أيضاً، أنا لن أفكر ببناء علاقة صداقة مع شخص بناءً على توجهه الجنسي.
س2 : لنقل أن عضو منكم قرر التغيير بسلام ما رأي الجماعة منه وما رأيك الشخصي منه ؟
عندما ستكون هناك جماعة وحزب من هذا القبيل سأفكر في ما سيكون رأيها. أما بالنسبة لرأي فاليفعل ما يشاء. كما أخبرتك، أنا لن أبني صداقتي معه على توجهه الجنسي.
س3 : هل تفضل أن تكون مرؤس من شخص طبيعي من نظر المجتمع طالما يحفظ سرك ام تفضل العيش في جماعة متكاملة تشبهك؟
حقيقةً لم أفهم سؤالك جيداً. مازوخيتي جنسيّة وليست عامة.
س4 : منذ متى وانت مازوخي ومن كان أول من اقحمك في هذا العالم ؟
أنا لا أفعل هذا للتسليّة. بمعنى آخر، لا يمكنني ممارسة الجنس بدون إطار مازوخي، أي لم يقحمني أحد بشيء ولم يكن الأمر بسبب ممارسة جنسيّة مبكرة خاطئة.
س5 : كيف ترى نفسك في عمر الـ 50 او الشيخوخة عموما ؟
سأرى نفسي شخصاً حاول تحقيق أحلامه، سواءً فشل أو نجح، وسواءً كان مازوخياً أو سوياً.
شكرا على الاجابات استأذنك سؤالين ولن ازعجك ثانيا.
هل تتمنى أن تخضع لعلاج ؟
هل تقبل فرضية الخضوع لتجارب علمية إن عرض عليك مقابل مادي مجزي + قيمة المساهمة العلمية ؟
اكرر شكري واتمنى لك حياة مليئة بالسلام
شكرا على الاجابات
العفو.
هل تتمنى أن تخضع لعلاج ؟
"التمني" مصطلح مبالغ فيه، ولكن إن وجد فلِمَ لا؟!
هل تقبل فرضية الخضوع لتجارب علمية إن عرض عليك مقابل مادي مجزي + قيمة المساهمة العلمية ؟
أنا لست حالة نادرة لهذه الدرجة. لِمَ قد أرغب ببيع خصوصتي مقابل المال؟! هذا سؤال جدلي حقيقةً لا أفهم مغزاه!
واتمنى لك حياة مليئة بالسلام
وأنا أيضاً.
لم اقصد تماما اي تعدي على خضوضيتك أو انك حالة نادرة انا اتحدث عن مبدأ ان تهدي جزء من حياتك لخدمة العلم والمال جزء تقليدي في الموضوع.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله نبدا ونصلي على سيدنا محمد وبعد اريد أن اسالكم بعض الاسئله و أتمنى من الله عز وجل ب أسمه الشافي ان يشفي كل مريض و أن يجعلكم سبب في علاج كل من يخش الصفحه . قرية عن الماسوشية بجميع المواقع و اللي أستنتجته العلاج يكون بتغير السلوك و أن عشت طفوله غريبه بعض الشيء و اخترت من وانا طفل اكون مهان لنساء والعياذ بالله كبرت وصرت اتابع شيء فشيء الى أن وصلت للذتي الجنسيه احاول ان اصمد بين الناس واطلع بكامل شخصيتي القويه و لو أتصنع لا اترك حق لي ليرو الناس كم أنني شجاع كل مالدي أظهره لناس و أتضح مع البحث أني مصاب بوسواس قهري شيء فشيء الا أن أتضحة حقيقتي وأن صرت أخاف من كل شيء أبحث في السوشل ميديا عن الفتايات من هاذا النوع أشك بكل من حولي أنهم يعرفون عني القريبين أكثرهم وصرت متجنب الناس و أقمة علاقات جنسيه و ماطلبت ان اكون الخاضع طلبت أن اكابر ومتعقد من حالتي أخاف من لا شيء و أعزم و أقوي نفسي واوقف الاباحيه و اتوب وارجع انتكس فكل مايدور في ذهني هيا اقدام المراء ولعق الاماكن المحظوره اعزكم الله ولكن اكتشفت ماخراً انها تعتمد شخصيتي وانا ليمكن ان اعيش هاذا سوالي هوا اسهل طريقه ب التخلص من المرض الخطير و العيش بحريه و بفعل و بمبادئ و قناعات و العيش لنفسي وأنا الان خسرت كل من حولي لا اعترف لحد عن حالتي أريد علاج جذري أسال الله أن يشفي جميعكم من الامراض واريد رايكم في أن اتجه الا الاباحيه بطريقه طبيعياً نوعاً ما هل هو حل أم لا وأريد علاج عن الافكار التي تاتيني و انا اتابع التلفاز او الافلام عندما ارا اقدام ابلع ريقي لا ارادي من الوسواس القهري و كيف اغير سلوكي وكم الفترا الزمنيه تستغرك واكثر مايقلقني ان عسكري واخاف ان واحد يستنجد بي ومامدة الشافى من المازوخيه ولا متى اعيش بدوامت الشفاء وهل لي علاج اقدر ذاتي واحبها لني هادمها و ان لا اكون ردة فعل اكون فاعل ومحب لناس و الناس محبه لي و ان ابني نفسي من جديد و ليا مايقارب الشهر مبتعد عن المواقع الفضيعه و قبل رمضان بيوم واحد تفرجت الاباحيه عكس ماكنت افعل يعني ساديه و شيء طبيعي تفرجت و فعلتها مايقارب ٥ مرات و الان اشتهي العوده الا المازوخي الا التعذيب و افقد الذه الاسريه مشاكل دايم واشك بكل من حولي انهم يعرفون عني اريد ان اعرف لكم سوف تستمر
لديّ سؤال واحد؛ هل ترى نفسك مختلفًا عن غيرك من باقي أفراد المجتمع؟ وإذا كان الجواب "نعم" فهل ترى الاختلاف جيدًا أم لا؟
لديّ سؤال واحد؛ هل ترى نفسك مختلفًا عن غيرك من باقي أفراد المجتمع؟
نعم، أنا مختلف، جميعنا كذلك بدرجة معينة. ولكني لست مختلفاً عن الجميع، أي قد أجد مجتمعاً لا أكون مختلف فيه. المسألة هي أين يجب أن تكون لكي تشعر أو لا تشعر بالاختلاف.
وإذا كان الجواب "نعم" فهل ترى الاختلاف جيدًا أم لا؟
المشكلة أني لا أستطيع أن أصنف أيّ الطرق أفضل، فلا أرى طريقة أجود من الأخرى. سؤالك فضفاض جداً حقيقةً. هل المثلي مختلف بشكل سيء (عن نفسي، وخاصةً في موضوع المثليّة، أراه نعم سيء)؟ هل السادي مختلف بشكل سيء؟ هل من لديه ولع بالأطفال مختلف بشكل سيء (أممم، نعم!)؟ هل من لديه الولع بالأموات مُختلف بشكل سيء (أظن هنا أنَّه مختلف بشكل سيء جداً)؟ هل السوي مختلف بشكل سيء (أرى الممارسة السوية غير مثيرة ومقززة أحياناً)؟
إن لاحظت فقد أجبت عن جميع الحالات المختلفة عني بأنَّها سيئة، وهذا لأني لا أعيش حياتهم، ولا ارتدي قناع الدور الذي يؤدونه في الحياة، ولن أجيد ارتداءه لكي أحكم.
كان الكلام السابق ممل، صحيح؟ بالتأكيد أنَّك كنت تريد جواباً مباشراً. المفروض أنَّك قد التقطت مغزى كلامي عند هذه النقطة. نعم، هنا، اختلافي سيء.
ألا تعتقد ان هذه الحالة هي دليل على انك شبعت خبز ؟
الإنسان الجائع اكثر عقلانية هذا امر منطقي فكر فيه
هذا الواضح من تعليقه، ولكني أردت أن أتحلَّى بالقليل من حسن النيّة واستفسر منه. إن كان يقصد ذلك فأتمنى منه أن يقرأ هذا الرد.
ألا تعتقد ان هذه الحالة هي دليل على انك شبعت خبز ؟
ومن قال لك أنَّه في يوم من الأيام جاءني مارِد وسألني إن كنت أريد أن أصبح مازوخياً واخترت ذلك؟ ومن قال لك أني أعيش في قصر وأني خالي الهموم واخترت أن ألهو بهذا؟
الإنسان الجائع اكثر عقلانية هذا امر منطقي فكر فيه
معك حق، ولهذا كان عليك كتابة التعليق قبل تناول وجبة الغداء.
بكل الأحوال شكراً على نصيحتك يا سيد "كامل".
أنا لم أولد هكذا بل كوّنني المجتمع هكذا. وكما أشرت سابقاً أنا لست متمسكاً بحالتي ومستمتعاً بها ولن أفرط بها ولكن هذه حالتي الحالية ولا يوجد شيء، حالياً، يمكنني القيام به لتغيير وضعي (وفي حال أصبحت قادراً مستقبلاً، إن شاء الله، سأحاول ولكن لست متأملاً الكثير من النتائج).
العنف بأي صورة حتماً ليس طبيعي
الممارسة الجنسيّة السويّة غالباً ما تتضمن عنفاً (أو ألماً) يتعرض له الطرف السالب. شرحت نقطة العنف في تعليق سابق لي يمكنك الرجوع إليه. لم أرى أي دراسة أو مقالة تقول عن المازوخيّة أنَّها مرض. لربما فاتني شيء وسأكون شاكر أن تشير إلى دراسة تتباحث في هذا الأمر.
شيء آخر، أنا لم أنشر هذه المشاركة لأقول للناس هنا: "أووه أنا مازوخي ومستمتع لأقصى الحدود"، أنا نشرتها لعلّي أكون مفيداً ﻷحد يمر بنفس التجربة. هذا وضعي الحالي علي مناقشته وتقبّله بطريقة عقلانيّة لكي أستطيع التحكم به.
بالضبط لهذا عليك التحرر من عقد مجتمعك.
أنا لست معقَّد من المجتمع. الفكرة أنَّه كانت لدي بعض المشاكل في صغري جعلتني بطريقة ما أشعر بالإثارة بهذه الطريقة.
من الجيد انك غير متمسك بها وامل ان تسعى لاصلاحها ليس مستقبلاً بل الآن كي لا يتفاقم الأمر, ما اعنيه هو العلاج النفسي من مختص ليس الطريقة الوحيده لتغيرر طبيعة فيك بامكان الحل ان يبدأ من عندك وبالاطلاع.
الأمر معقد أكثر مما تظن. البعض يفعل ذلك عقاباً لنفسه أو ﻷنَّه يجدها طريقة للتكفير عن أخطاءه. أنا لست مازوخياً ﻷي من تلك الأسباب. السرور الجنسي (أو النشوة الجنسيّة) مرتبطة لدي بهذا النمط من الممارسات (أي الأمر أشبه بجعلك تغيّر سلوكك الجنسي السوي). العلاج يكون بإعطاء مثبطات جنسيّة للتقليل من النشاط الجنسي أثناء العلاج واستخدام مضادات اكتئاب (وهو ما لا أحتاجه لأني لست من ذلك النوع).
العنف ليس طبيعياً والنظر له بأي صورة غير ماهي عليه هو مرض , فقط قم بالبحث تحت عنوان الماسوشية بالانجليزية وستجد لفظة disorder .
هناك فرق بين المرض والاضطراب. المازوخيّة اضطراب (شذوذ).
مجدداً، المرض يكون مرض عندما يكون عائق (جسدي أو نفسي) لممارسة الحياة. المازوخيّة تكون مرضاً عندما تقيّد حياتي (هكذا يقول كتاب DSM).
ولكنه جسد شخص آخر وليس جسدك لتكفر عن اخطاءك به.
أنا أتكلَّم عن المازوخي الذي يتلقى الألم جلداً لذاته (والذي أنا لست من ذاك النوع، وهذا النمط يسمى بالمازوخية العامة على ما أظن وهو غير متعلق بالجنس). مازوخيتي هي مازوخية محصورة بالناحية الجنسية، والتي تتمثل بارتباط النشوة الجنسيّة بالإهانة (أنا أميل للإهانة النفسيّة - الإذلال).
آه جيد أنك أوضحت هذه النقطة، هناك فرق كبير بين إيذاء الذات المتعمد self harm و المازوخية.
إيذاء الذات قد يكون عقاب للذات و لايشكل الألم أي نشوة جنسية إطلاقا..و ممكن ان يكون للشعور بما أن أعراض للاكتئاب تتصف بتبلد المشاعر و ممكن لأسباب أخرى و جميعها لا تصب في نفس مفهوم المازوخية.
نعم ما تتحدثين عنه هو المازوخية العامة الغير مرتبطة بالجنس. المازوخية ثلاث أنواع حسب فرويد: مازوخيّة جنسية، وعامة، وأنثويّة (هذا ما أعرفه على الأقل). مازوخيتي جنسيّة وهي متعلقة بالإهانة المعنوية أكثر من الجسديّة (مع كوكتيل من الفيتشيّة).
لحظة، كيف بالضبط تكون هذه مازوخية؟ ما الذي يجعل التوجه مازوخي اصلا؟
ما اعرف ان هذا النوع من الإيذاء بعيد تماماً عن تصنيفات المازوخية، و غالبا ما يترافق مع الاكتئاب و اضطرابات القلق.
على أي حال هل مارست هذا النوع من العلاقات من قبل على أرض الواقع ؟ في الوطن العربي ؟!
هل هكذا ممارسات جنسية تتعارض مع مهمة الجنس الأولى وهي إنتاج الأولاد ؟ أعني هل بأمكانك الخروج بأطفال من خلال هكذا علاقة؟ كما تعلم المثليون لا يستطيعون مثلاً فهل هكذا علاقة تؤثر في هذا الأمر ؟
على أي حال هل مارست هذا النوع من العلاقات من قبل على أرض الواقع ؟ في الوطن العربي ؟!
لا.
هل هكذا ممارسات جنسية تتعارض مع مهمة الجنس الأولى وهي إنتاج الأولاد ؟ أعني هل بأمكانك الخروج بأطفال من خلال هكذا علاقة؟ كما تعلم المثليون لا يستطيعون مثلاً فهل هكذا علاقة تؤثر في هذا الأمر ؟
المثليون لا يستطيعون التكاثر ﻷن كلا الشريكين من جنس واحد، وفيما أعلم لا يمكن لشخصين من جنس واحد التكاثر (على أقل بشكل طبيعي وذاتي وبدون تدخلات طبيّة). بينما المازوخي ليس بالضرورة أن يكون مثلي (كما في حالتي)، وبهذه الحالة يستطيع التكاثر بشكل عادي. المشكلة هنا ليست في هل يمكنك الإنجاب بل كيف ستقوم بالتربية.
أنا أُفضِل، على كل حال، أن أأخذ باستشارة طبيّة قبل أن أقدم على زواج أو إنجاب، وأفضل أيضاً أن أحاول تعديل سلوكي الجنسي.
فقط لعلمك أنا الأخر منجذب للمازوخية والفيندوم وأرى أن هذا القطاع وهذا التوجة الجنسي بداء يكبر في أنحاء العالم والعالم العربي ويمكنك البحث على توتر للتأكد بنفسك من عدد الفتيات المستعدات لتقديم هذه الخدمات الجنسية (على الأغلب بسبب الموازع المادي والكسب السهل وليس الجنسي أو الروحي لمحب هذه الممارسات) وبالرغم من أعتقاد المعظم في العالم العربي أن العرب على كلمة رجل واحد بسبب البروباغندا الإعلامية لاغية الفردية إلا أن هذا التوجة الجنسي وكل ما يندرج تحتة من توجهات مختلفة وأنواع ممارسات مختلفة حاضرة بشكل كبير لكنها مدفونة خاصة على الإنترنت يوجد نوادي عربية متخصصة وحتى فتايات عرب يقدمن هذه الخدمات (التي بالعادة لا يحدث بها أتصال جنسي بشكل قاطع في90% من هذا النوع من العلاقات والسبب واضح لإلغاء دور الذكورة) ويتركزن الفتيات التي تقدم هكذا خدمات على منصة توتر بل أن منصة توتر تعج بهم من جميع أنحاء العالم وأغلب الفتيات تتخذ هكذا علاقة لجني المال السهل بلا أي تواصل جنسي أو حتى أي تواصل فيزيائي بين العميل ومقدم الخدمة هذا حال أغلب الفتيات على الإنترنت والذي قد يكون معاكس لحال طالب الخدمة سواء كان رجل أو أمرأة وأعتقد أنك لم تستعرض الحالة الشعورية التي تشعر بها في خضم هكذا علاقة أو تخيلات في عقلك لأسباب كثيرة وربما منها
أنت ما زلت صغير السن وتجربتك ما زالت في بداياتها ولم تتعمق في الأسباب بشكل فعلي
أو أن اللذة والرغبة التي تحصل عليها كما يحصل عليها أي صبي في فترة المراهقة مثلك تعميه عن التأمل في حالة بشكل إجابي بحيث يخرج بإستنتاجات وأسباب حقيقية للوضع الذي هو فيه
أو أنك تتقزز من الجنس الطبيعي والذي هو أحد أسبابي الشخصية لإختياري في ذلك السن الصغير هذا التوجة الجنسي الغير طبيعي الخالي من التواصل الجنسي الحقيقي
أو أنك لا تؤمن أو تعتقد أنه من الممكن حقاً تغير هذا لاتوجة الجنسي وأنة أصبح متجذر في روحك وعقلك وشخصك بحيث أنك لا تستثير إلا بوجود أحد أنواع المازوخية مثل الضرب أو الإذاء الجسدي (الذي هو نشاط خطير وقليل على أرض الواقع) أو التلفظ بألفاظ تسيء أليك أو أن تتذلل للشريك الجنسي الأخر أو يذلك ذلك الشريك سواء كان عن طريق الألفاظ أو عن طريق الأفعال وتتفرع هنا الكثير من الفروع لهذا التوجة الجنسي بناء على نوع التذليل الممارس, وطبعاً هذه نقطة جوهرية في رحلة التقبل والتحور للجنس الطبيعي لتمارس حياتك الجنسية في المستقبل ولا أقول العلاج هنا لأن هذا التوجة الجنسي بالحقيقة مسلي كأسلوب للتغير عن الجنس الطبيعي لكن الأصل هو الجنس الطبيعي طبعاً
أود الرد على صاحب مقولة يبدو أنك شبعت خبزاً , في الحقيقة في عدم شبعي من الخبز الذي كان وجبتي الوحيدة في بعض الأيام الصعبة وشعوري بالدونية الذي عززة والدي والشوكاء المتكرر وأيضاً في حالتي أذكر إتهاض والدي لوالدتي بشكل مستمر لا ينقطع ويتركز في المناسبات أو عند الزيارات للأهل أو مطالبتة بواجباتة كأب وأتذكر في احد المرات التي توجهنا فيها لبيت جدتي في إحدى الليالي وفي السيارة ووقع شجار بين والدتي ووالدي ونحن نمر من خلال شارع على سفح الجبل فجن جنون والدي وأصبح يذهب بالسيارة يميناً وشمالاً بشكل هستيري ويقترب من الجرف فأصبحت والدتي تصرخ علية ليتوقف وصرخت أنا وأختي التي كانت بجواري في المقعد الخلفي وبكينا بشكل شديد بسبب شعورنا بالفزع والخوف وعدم الأمان في تلك اللحظة, هذه الحادثة وما تلاها من حوادث ومشكال أصابتي بعقد نفسية كثيرة في شخصيتي التي زادتها المدرسة وحالة الفقر الشديد التي أصبتنا في تلك الفترة من أجل توفير النقود لشراء منزل وحالة الشجار والشكاء المتكرر والضغوط والتنمر الذي تعرضت لة في المدسة هو ما قادني لتقبل هذا المتحوى أما الذي جذبني ألية وأختياري لة بعيداً عن الجنس الطبيعي هو قلة الثقافة الجنسية في أوج الحاجة أليها فلم أقتنع ولم أرد أن أقتنع وأصدق أن والدتي تقوم بما تقوم بة الفتيات الشمال كما يطلقون علهم والذي أخبرني أن والدتي تفعل هذا مع والدي هو أحد الفتيان من عمري في الشارع وهو يضحك وفي حالة هستيرية من الضحك وأضف لهذا الترهيب بأسم الدين ضد الجنس الذي كان يقوم بة الشيوخ في تلك الفترة ومدرسي المدارس وكأنة أكبر الفواحش والمنكرات, جميع هذه العوامل التي تراكمت عبر تاريخي ما قبل مراهقتي وبدء ممارساتي الجنسية مروراً بالحادثة التي جعلتني أتقمص والدتي كما يوضح رابط ويكابيديا إلى الحادثة التي عرفني بها أحد الأقران بالجنس ولم أتقبلة هذه الحوادث والعوامل المركبة جميعها أدت لتكوين شخصيتي المهزوزة المهزومة التي تشعر بالدونية التي تقبلت هكذا توجة شاذ بسهولة أكبر إضافة إلى الإفتقار التام لأي توعية جنسية بستثناء الترهيب الديني الذي عمل على بغض وكراهية كل ما هو جنسي وأثر على بشكل عكسي شاذ (من المفارقات ان رجال الدين يبغضون أي نوع من الشذوذ أو الإتجاهات الجنسية الغير طبيعية)طبعاً لم أكن أعلم حينها وأنا في ال12 من العمر أن هذا الذي أنجذب ألية وأعود لة يومياً هو نوع من أنواع الممارسات الجنسية الذي بداء بالمناسبة بصور لرجال يهانون على يد امرأة لينتهي لمشاهدتي اليومية المستمرة لهذا المحتوى طوال 8 سنوات من عمري للفيديوهات ومتابعة الفتيات مقدمي هكذا خدمات على توتر وغيرها
أما عن أسبابها فهي ليست معروفة بالتحديد ولكن علماء النفس خاصة التحليليون يرون أن الشخص المازوكى يتعين أو يتماهى بأمه (يتقمص دورها الأنثوي) بدلا من أبيه خاصة إذا كان الطفل قريبا من أمه بدرجة زائدة وشعر أنها مظلومة من أبيه أو من غيره فهنا يتعاطف معها ويحب دائما أن يكون في وضع المظلوم مثلها حتى يخفف من مشاعر الذنب حيالها والمازوكي لديه شعور عميق بالذنب (ربما لوجود مشاعر عدوانية أو جنسية بداخله) لذلك يحتاج للإيذاء النفسي والجسدي للتخفيف من هذه المشاعر المؤلمة وساعتها يشعر بالراحة أو بالنشوة.
قد يسأل البعض كيف تكون هكذا ممارسة ممارسة جنسية وقد لا يحدث أي أتصال جنسي, هذا لأن هناك أحد الطرفين يحصل عى الإستثارة دون وجود أي أتصال جنسي في هذه العلاقة وغالباً حتى لو كان متواجد جسدياً أمام الشريك الجنسي في هذه العلاقة فهو يقوم بلإستنماء وهو في وضعية ما مهينة أو تحت الضرب الخفيف أو الشتائم وغيرها ويشعر بالنشوة والشعور الذي يأتيك عندما تقيم علاقة حميمة وفي حالتي يوجد لدي بعض الروحية حتى التي أحصل عليها من رجاء الشريك الأخر, الامر مشابة لدمج الشعور الجنسي الذي تحصل علية من الجنس والشعور الروحي تحصل علية من التذلل إلى الله في الصلاة أو عندما تشعر بالخشوع أمام رهبة الله وصغر حجمك (أجل أصلي واعرف هذه المشاعر ليس لأنك منحرف أو شاذ عن الطبيعي يعني أنك ملحد أو غير متدين), قد يكون هذا غريباً جداً لكل من لا يجربة أو أنة لم يتعمق لسنوات في هكذا ممارسات لكن المشاعر تكون عميقة من اللذة الجنسية والروحانية والشعور بلأمان والحنان خاصة عندما تثق بالشريك الأخر لذلك الأمر ليس تافهاً كما قد يعتقد البعض بل هو مجموعة من المشاعر المركبة العميقة التي يتعرض لها الإنسان
أخيراً أريد القول أن عمري الأن21 بدأت منذ ثلاث أعوام تقريباً بالتقليل والخروج من هكذا ممارسات والتقليل من ممارستها ومتابعتها رغم أن هناك الكثير ممن هم أكبر مني عمراً حول العالم ما زالوا يمارسون هذه الممارسات وينمون هذا التوجة الذي يزداد عمق وصعوبة للتتمكن من الإقلاع عنة وتعديل هكذا إنحراف لم يكن بلإختيار بلأساس إلى أنني أدعي أن الوعي وتحليل الماضي لإستنتاج الأسباب هما أكبر عاملين للبدء بتعديل هكذا إنحراف, جميع الحوادث التي ذكرتها هي حوادث حقيقية وقعت لي مع الكثر من التفاصيل والعوامل التي زادت من هكذا شرخ سيء في شخصيتي وعززت هذا الإنحراف الجنسي الذي عزز ضعف شخصيتي فالعلاقة بينهما علاقة طردية بين ضعف الشخصية والتأثير على تعامل مع الواقع ومع إزدياد العمق في ذلك التوجة الجنسي, لذلك الوعي أولاً بالمشكلة والتأمل فيها والتفكير كيف تأثر هكذا ممارسة ونمط تفكير وتلذذ من شيء سيء مثل تلقي الضرب أو الإهانة قد أثر على حياتي وتصرفاتي ونفسيتي وكيف سوف يأثر علي في المستقبل فهل يمكنني حقاً إقامة علاقة سوية وعائلة طبيعية وتربية الأولاد إذا ما بقي هكذا توجة لدي أو هل يمكنني أن اكون ناجحاً على المتسوى الأكاديمي أو العملي أو هل يمكنني أن أكون قيادي حقاً في حياتي المستقبلية والتأمل وحساب ما خسرتة حتى الأن من العمر ورغم أنك لا تستطيع إستعادة ما مضى لكن يمكنك التعلم والخروج بنتائج جيدة لذلك أنتقل إلى ثانياً وهو تحليل الماضي ومعرفة الأسباب والمسببات أهم الأحداث التي دفعتك لمثل هكذا ممارسة أو تفضيل أو إنجذاب فهذه النقطة تفهمك أن هذا التوجة الجنسي الذي لديك وها الضعف في شخصيتك أو شخصيتك المختبأة هو بالحقيقة ليس من نتاجك أو أختيارك بل أمر وقع دون أخيارك في الماضي البعيد وعليك تقبلة في نفسك والتصالح معة فأنا في الحقيقة اليوم رغم جميع مساوء أبي ألا أنني أعتني بة بعد أن كبر وضعف خلال ال10 سنين وأحاول الوصول إلى أفضل علاقة معة رغم أنني لم أشعر بالقسم الأكبر من طفولتي بشعور الأبوة بعد تلك الحادثة والكثير المتكرر الذي تلاها فقد لكي لا يقول أحدهم أنها حادثة وحيدة وتعاملت معة كغريب في معظم فترة مراهقتي ولم أكن أتكلم معك كثيراً لكن عند وفاة والدتة أي جدتي بداء بالهدوء وأختلفت تصرفاتة كثيراً فأعدت النظر لعلاقتي مع والدي وعززت علاقتي معة طبعاً ليس كأي أب وأبن طبيعين لكن عادت مشاعر الود التي أفتقدتها أتجاهة لذلك تقبل الماضي كما يقول الكثيرون هو أحد أهم الخطوات لتقدم للأمام وهذا لاتقبل الذي بداء بوالدي أمتد لتقبلي لماضيي جميعة والطبطبة كما يقولون على شخصي المضطرب من الماضي وهذا بالتأكيد يحتاج إلى وعي جيد من الشخص وإعطاء النفس فرصة ووقت كافي للتأمل والمراجعة والتصالح مع النفس لأجل التغيير الفعلي الذي يجعل كسر فكرة أنا لا أتغير أو لا يمكن تغيري وتغير ميولي تتكسر وتبداء بالتغير النفسي الفعلي أولاً لتمتد لتغيير السلوكي كمحصلة كأن تبداء بالقرف من بعض تلك الممارسات والتي بالمناسبة أنا جربت محاكاتها كثيراً ولم تكن مثيرة على أرض الواقع, إنها مثل الأفلام الإباحية بيع للوهم والفكرة وليس الحقيقة لذلك أوصيك بقراءة هذا المقال بروي وعلى فترات متقطعة من اليوم ليتسنى لك التفكير http://midan.aljazeera.net/...
في النهاية أرجوا أن تأخذ بنصائحي وتجربتي الشخصية وأعتقد أنني قمت بعمل جيد بشرح المعضلة هنا
شكراً على طرح تجربتك حقيقةً هنا. ولكن دعني أسألك بعض الأسئلة عن تجربتك هذه:
منذ متى بدأت ترى أو تشعر بهذه التخيلات المازوخيّة؟ أذكر أنني كانت تُخيّل إلي أمور كهذه من عمر صغير جداً (الابتدائيّة).
هل أقلعت نهائياً عن هذا النوع من التخيّلات؟
هل كانت لديك فتشيّة الأقدام؟
هل أصبحت تستثار جنسياً عند التفكير بالجنس السوي؟
هل مارست المازوخيّة على أرض الواقع؟
هل استشرتَ طبيباً؟
هل كانت هناك علاقة حب ساعدتك على الخروج من الأمر؟
منذ متى بدأت ترى أو تشعر بهذه التخيلات المازوخيّة؟ أذكر أنني كانت تُخيّل إلي أمور كهذه من عمر صغير جداً (الابتدائيّة).
أذكر أنجذابي للفتيات منذ سن صغير وحتى وأنا في الروضة ما قبل المدرسة لأنني أشعر أنا هناك شيء مختلف وخاص بالعلاقة بين فتى وفتاة ولم تأتني هذه التخيلات كما تصفها إلى حينام تعرفت على الجنس لأول مرة كما أوضحت في الحادثة سابقاً ورفضت أن يكون هذا هو الجنس لذلك بدأت أبحث على الإنترنت والصدفة صنعت ما صنعت
هل أقلعت نهائياً عن هذا النوع من التخيّلات؟
ليس تماماً لكني أقاومة وأحاول أعطاء نفسي هدوء عاطفي وذهني لأرى الأمور على حقيقتها ولإعادة برمجة ميولي الجنسية
هل كانت لديك فتشيّة الأقدام؟
أعتقد أنة في البداية ضننت أن هناك أنجذاب جنسي حقيقي للقدم وأنها مثيرة لكن بالحقيقة بد التأمل ومرور كل هذه السنين أنا متيقن أن القدم أو فتيشة القدم نشاط معنوي يشعرك بمشاعر الخضوع والذل والروحانية والخشية (خاصة عند الضرب من قبل طرف الشريك) لذلك هي بالطبع موجودة بل أنها من أكبر القطاعات وأكثر النشاطات الممارسة في هذا السلوك الجنسي لكن رمزية أن تكون خاضع ومذلول وراكع على الأرض وغيرها هي ما يثير الشخص بالحقيقة وليس لأن هذا الجزء الغير جنسي من الجسم هو حقاً مثير بل لو جربت أن تحاكي الركوع أو أحد أنواع الإذلال والتعذيب أو اللعق سوف تكتشف أنها جميعها خيالات وأن هذه الممارسات في الحقيقة ليست جميلة أو مثيرة بالمطلق بل مقرفة ومهينة ومع الوقت تضروض المرئ فيستهين بكرامتة الإنسانية على أرض الواقع
هل أصبحت تستثار جنسياً عند التفكير بالجنس السوي؟لم أصل هذه النقطة بعد كما قد يصلها أي شخص سوي لكن في سياقات معينة مثل أن تتخيل قصة أو شخصية كما تريدها أنت فنعم (لا أقصد التسلط أو الأذى الحاصل في ممارسات الفيندم)
هل مارست المازوخيّة على أرض الواقع؟
لا لم أجربها مع شريك على أرض الواقع
هل استشرتَ طبيباً؟
لا أرى ضرورة حتى اللحظة الراهنة
هل كانت هناك علاقة حب ساعدتك على الخروج من الأمر
لا ولا علاقة لدخولك بعلاقة حب من غيرة لأنك سوف تستمر على إنحرافك وخيالاتك غير الواقعية
يمكنك مشاهدة الفيديو الأول من الرابط الذي أرفقتة لتفهم ما قصدي
أذكر أنجذابي للفتيات منذ سن صغير وحتى وأنا في الروضة ما قبل المدرسة لأنني أشعر أنا هناك شيء مختلف وخاص بالعلاقة بين فتى وفتاة ولم تأتني هذه التخيلات كما تصفها إلى حينام تعرفت على الجنس لأول مرة كما أوضحت في الحادثة سابقاً ورفضت أن يكون هذا هو الجنس لذلك بدأت أبحث على الإنترنت والصدفة صنعت ما صنعت
ما أفهمه من كلامك هنا أنَّه كانت لديك ميول جنسيّة عاديّة وأنت صغير ولكنها تحولت لمازوخيّة نتيجة تجارب جنسيّة خاطئة (والتي هي مشاهدات في حالتك)؟
يمكنك مشاهدة الفيديو الأول من الرابط الذي أرفقتة لتفهم ما قصدي
يبدو أنَّك فهمتني بطريقة خاطئة. أنا عندما بحثت في الإنترنت كان لدي ذلك الميول مسبقاً، بمعنى آخر، هو لم يتولَّد نتيجة مشاهدات جنسيّة مبكرة. حتى لو توقفت وأقلعت عن التفكير في الأمر لمدة طويلة، لن أرجع بعد ذلك لأجد نفسي سوياً. المشكلة ليست أني شاب ووجدت هذا النمط من الممارسات فتعلقت به.
متى متى وانت تدرك بأنك مازوخي وكيف علمت بذلك ؟
هل يتجاهل عقلك الألم وتشعر بدلا من ذلك بالمتعة ام ان الامران يحدثان سويا ؟
هل يمكنك تشبيه ماتشعر به ؟ سعادة بالغة ام نشوة ام .. ؟
متى متى وانت تدرك بأنك مازوخي
لا أذكر تحديداً ولكن ربما في الثالثة أو الرابعة عشر.
كيف علمت بذلك ؟
عن طريق الإنترنت. حيث وجدت طريقة إثارتي بعيدة عن النطاق التقليدي فأخذت أبحث بكلمات بحث بسيطة إلى أن وصلت إلى بعض المقالات التي تتكلم عن المازوخية.
هل يتجاهل عقلك الألم وتشعر بدلا من ذلك بالمتعة ام ان الامران يحدثان سويا ؟
لم أجرب الأمر عملياً (أي ليس لي تجارب جنسيّة). أنا لست مع العلاقات العابرة إطلاقاً (من غير زواج). لكني لا أميل كثيراً إلى الاستمتاع بالألم الجسدي.
هل يمكنك تشبيه ماتشعر به ؟ سعادة بالغة ام نشوة ام .. ؟
ماذا تشعر عندما تُمارِس الجنس؟
عن طريق الإنترنت. حيث وجدت طريقة إثارتي بعيدة عن النطاق التقليدي فأخذت أبحث بكلمات بحث بسيطة إلى أن وصلت إلى بعض المقالات التي تتكلم عن المازوخية.
ألا تظن أن المشاهدة قد تختلف عن الممارسة الفعلية؟
لا أذكر تحديداً ولكن ربما في الثالثة أو الرابعة عشر.
كم عمرك الآن؟
إذًا هل يمكنني أن أسأل كيف أدركت أنك مازوخي؟ بما أنه من التعليقات يبدو أنك لم تجرب من قط أي علاقة جنسية، ويبدو أنك تربط المازوخية بالجنس تحديدًا وليس بشكل عام فلا يمكنني أن أتوقع كيف أكتشفت أنك مازوخي، والظاهر أنك لم تتعرض لتجربة جنسية في الصغر، وهذا يذهب بي لسؤال آخر.
أنت ترى أن المجتمع هو المسؤول عن هذا "الإنحراف" كما تصفه، لذلك أود أن أعرف كيف أثر المجتمع بالضبط وما دوره في هذا التحول ومقدار هذا الدور؟
هنالك بعض الأسئلة لا قيمة في السؤال عنها لأنك ما زلت يافعًا ولم تتزوج بعد.
إذًا هل يمكنني أن أسأل كيف أدركت أنك مازوخي؟
ليس بالضرورة أن تكون ذا تجربة جنسيّة لتعرف توجهك الجنسي.
ويبدو أنك تربط المازوخية بالجنس تحديدًا وليس بشكل عام
هناك اضطراب جنسي محدد يدعى "المازوخيّة" (والذي يترافق عادةً مع إحدى أنواع الفتشيّة).
والظاهر أنك لم تتعرض لتجربة جنسية في الصغر
لا، لم أفعل.
وهذا يذهب بي لسؤال آخر.
وهو؟
أنت ترى أن المجتمع هو المسؤول عن هذا "الإنحراف" كما تصفه، لذلك أود أن أعرف كيف أثر المجتمع بالضبط وما دوره في هذا التحول ومقدار هذا الدور؟
لا أذكر أني قلت أنَّ المجتمع هو من جعلني مازوخياً. لربما تقصد عندما قلت "كوّنني المجتمع هكذا". آسف إن أسأت فهم العبارة، ما قصدته هنا أني لم أولَد كذلك (لا أعرف إن كان شيء يأتي بالوراثة أو عند الولادة) بل لأسباب حياتيّة. بالمختصر، كان الأمر، بحسب تقديري، بسبب مشاكل عائليّة.
هنالك بعض الأسئلة لا قيمة في السؤال عنها لأنك ما زلت يافعًا ولم تتزوج بعد.
سأكون حريص جداً قبل أن أفكر في هذا أصلاً.
ماذا عن الشخص الذي يضرب او يحب ان يضرب شريكة في العملية الجنسية ؟ هل ايضا يعتبر من المازوخيين ؟ ام له مصطلح آخر؟
بداية هل انت ذكر ام هل انت انثى؟
امر مثير للاهتمام ان أرى انثى تحب الضرب في العلاقة الجنسية. فهو غريب نوعا ما
ما مدى العنف الذي تقصده؟ هل الامر مقصور على ضربات خفيفة تعتبر من باب المزاح بين الشريكين ام ان الامر ينطوي على جلد وبكاء وما شابه؟
إذا كنت رجلا كيف ستشرح لمن تتزوجها بأنك تحب ان تتم الهيمنة عليك وضربك وغيرها من هذه الامور؟ فالذكر هو المسيطر عادة في هذه الامور واعتقد انه لا بد ان تكون المراة من هذا النوع ايضا لكي لا تحدث مشاكل، الا يقلقك هذا الامر؟
هل انت شخص خجول وانطوائي ام انك من النوع الاجتماعي اصحاب الاصدقاء الكثيرين والمعروف في المدرسة والحي؟
انصحك ان كنت ستذهب لطبيب نفسي ان تختار طبيبا منفتحا نوعا ما، لانهم ربما قد يلوموك الامر الذي سيجعلك تكره العلاج او قدد يعطوك عقارا لست في حاجة له، (قد اكون مخطئا فلا تاخذ كلامي على انه صحيح مئة بالمئة)
بداية هل انت ذكر ام هل انت انثى؟
ذكر.
امر مثير للاهتمام ان أرى انثى تحب الضرب في العلاقة الجنسية. فهو غريب نوعا ما
الأنثى غالباً ما تكون مازوخيّة بدرجة ما، لذلك هذا ليس بتلك الغرابة.
ما مدى العنف الذي تقصده؟ هل الامر مقصور على ضربات خفيفة تعتبر من باب المزاح بين الشريكين ام ان الامر ينطوي على جلد وبكاء وما شابه؟
ليس بالضرورة بالمازوخيّة أن يكون الألم جسدي، فأنا مثلاً أفضله معنوي.
إذا كنت رجلا كيف ستشرح لمن تتزوجها بأنك تحب ان تتم الهيمنة عليك وضربك وغيرها من هذه الامور؟ فالذكر هو المسيطر عادة في هذه الامور واعتقد انه لا بد ان تكون المراة من هذا النوع ايضا لكي لا تحدث مشاكل، الا يقلقك هذا الامر؟
من المفترض أن تكون الشريكة ساديّة أو ميّالة لتقبل ذلك. أنا كما شرحت سابقاً، سأراجع نفسي مئة مرَّة قبل أن أُفكِر في الزواج.
هل انت شخص خجول وانطوائي ام انك من النوع الاجتماعي اصحاب الاصدقاء الكثيرين والمعروف في المدرسة والحي؟
أنا لست انطوائياً ولا كثير الأصحاب، تستطيع أن تقول أني أتكيّف مع مجتمعي.
انصحك ان كنت ستذهب لطبيب نفسي ان تختار طبيبا منفتحا نوعا ما، لانهم ربما قد يلوموك الامر الذي سيجعلك تكره العلاج او قدد يعطوك عقارا لست في حاجة له، (قد اكون مخطئا فلا تاخذ كلامي على انه صحيح مئة بالمئة)
هناك نوع من الأطباء النفسيين يلومون مرضاهم؟! هذه معلومة جديدة!
الأنثى غالباً ما تكون مازوخيّة بدرجة ما، لذلك هذا ليس بتلك الغرابة
لم اقصد التهجم عليك بقولي إنه غريب لكن قصدت انه قليل التواجد فأرجو الا تنزعج (اذا انزعجت اصلا) اعتقد الان الإناث يميلون أن يكون الذكر هو المهيمن او العنصر المبادر في العلاقة لكن هذا لا يعني ان تميل للضرب او الاهانة.
هناك نوع من الأطباء النفسيين يلومون مرضاهم؟! هذه معلومة جديدة!
لا ادري لم كتبتُ هذا بالضبط في وقتها ولا ادري بالضبط كيف تكونت عندي هذه القناعة لكني ربما وبنسبة كبيرة لاني قد تعرضت للوم (بنسبة ما) من قبل طبيب (لكنه ليس نفسيا) لذا قد نشأ لدي هذا التصور بأن بعض الاطباء ضيقوا التفكير ولا يفكرون من زاوية مرضاهم (تبقى مجرد اعتقاد لا اكثر)
سؤال آخر هل تعتقد أنك سيء بسبب هذا الشعور ام انك تعتبر أن هذا الشعور اتاك بلا رغبة وأنك تعمل على ازالته وأنه لا يعني انك انسان سيء بل أنت انسان جيد كونك شخصت المشكلة وتعمل على ايجاد حل لها؟
لم اقصد التهجم عليك بقولي إنه غريب لكن قصدت انه قليل التواجد فأرجو الا تنزعج (اذا انزعجت اصلا)
لم أنزعج، أنا فقط أوضح لك نقطة أنَّ النساء مازوخيات بدرجة معينة (حتى توجد مازوخية تسمى المازوخيّة الأنثويّة).
اعتقد الان الإناث يميلون أن يكون الذكر هو المهيمن او العنصر المبادر في العلاقة لكن هذا لا يعني ان تميل للضرب او الاهانة.
ليس بالضرورة أن يكون هناك أذى جسدي، الأذى المعنوي أحياناً كافي. بالإضافة لذلك، توجد العديد من الممارسات السويّة الشائعة (يتعرض لها الطرف السالب من الموجب) التي يكون فيها نوع من أنواع الهيمنة الجنسيّة.
سؤال آخر هل تعتقد أنك سيء بسبب هذا الشعور ام انك تعتبر أن هذا الشعور اتاك بلا رغبة وأنك تعمل على ازالته وأنه لا يعني انك انسان سيء بل أنت انسان جيد كونك شخصت المشكلة وتعمل على ايجاد حل لها؟
لا أعرف لِمَ قد أشعر أني سيء أو مُذنِب. المازوخيّة ليست مرض، ولا تُعرَّف بأنَّها مرض. دعني أقرب لك الأمر، بيتي وبيتك في نفس الشارع، أنت تذهب من طريق وأنا من آخر (لكلاهما نفس الطول)، كلا الطريقين يوصلان لبيتانا (المتجاورين)، فما الذي يجعل طريقك أفضل من طريقي؟! الطريقين يؤديان نفس الغرض بلا مشاكل. الآن دعنا نقول أنَّ طريقك أكثر شعبيّة ومعروف بشكل أكبر، أنا مازلت على نفس الطريق الذي اعتدت عليه، ولا تزال الأمور على ما يرام وبلا مشاكل، ولكني، بشكلٍ ما، شذَّذت عن الطريق الشائع واستخدمت طريقي (وذلك ليس عن عمد)، لِمَ قد أكون مذنباً هنا؟
لا أعتقد أني مُذنِب بشيء، ولا أعتقد بوجود شيء ديني أو قانوني يُذنِبُني. غالباً من يظن أنَّ طريقه هو الأصح وينظر للبقيّة أنَّهم مرضى (ويشفق عليهم متمنيّاً لهم الشفاء) يكون مُصاب بثقافة اللون الواحد.
المشكلة هي كيف ستصل إلى النشوة دون وجود هذه العناصر المازخية؟
و كم عدد النساء اللاتي قد يفهمن متطلباتك و يتقبلنها؟
لا أعتقد أن زواج من امرأة طبيعية سيفي بالغرض، لأن ذلك قد لن يوصلك للنشوة المطلوبة. و عدد النساء الفيمدومــاويات قليل، بل أكثرهن مازوخيات بدرجات متفاوتة.
هل انزعجت صديقي @mr_m_user ، اعتذر ان كنت كذلك
انتظر اجابتك
المشكلة هي كيف ستصل إلى النشوة دون وجود هذه العناصر المازخية؟
ومن يفترض عدم وجودها؟ عدم وجودها، لدي، يعني عدم وجود ممارسة جنسيّة أصلاً.
و كم عدد النساء اللاتي قد يفهمن متطلباتك و يتقبلنها؟
الأمر ليس بالعدد.
لا أعتقد أن زواج من امرأة طبيعية سيفي بالغرض، لأن ذلك قد لن يوصلك للنشوة المطلوبة. و عدد النساء الفيمدومــاويات قليل، بل أكثرهن مازوخيات بدرجات متفاوتة.
من المؤكَّد أنني لن أتزوج من أمرأة سويّة غير ميّالة أو متقبلة للأمر. إيجاد شريك مناسب أمر صعب عند السوي أو غيره.
شكراً لإنك جالس توعي الناس وتتطوع لتوضح لهم ♡
فيه كثير أشخاص يصعب عليهم الإعتراف بالمازوخية بدرجاتها "لنفسهم" وهذا دايم يدخلهم في صراعات "انا منبوذ/غريب/مو طبيعي"
مشاركتك هذي تساعدهم كثير.
هذا المفترض من المشاركة أن تفعله بما أنَّها في مجتمع "اسألني ما تشاء"، ولكن كالعادة لم يتقبلها شريحة كبيرة واعتبرها "تابووه". وكنتيجة لذلك، حصل تعليق يدعي لي بالشفاء (أشكره على هذه الدعوة وعافانا الله جميعاً، ولكنها خارجة عن الموضوع وكنت أتمنى أن تكون في قرارة نفسه لأنَّها كانت لتكون أكثر صدقاً) على تقييمات أكثر من المشاركة نفسها.
اريد ان اسالك ..
كان هناك شاب تقرب مني ك علاقة حب وانا احببته جدا لكن من بداية العلاقة لاحظت ان لديه ميول ماسوشية لكنني التزمت الصمت وقررت التريث ..وكان لدينا انا وهو صديقة مشتركة وهذه الصديقة نسخت لي محاثات هذا الشاب معها ..حيث كان يطلب منها اذلاله وتقبيل حذائها ويخاطبها بعبارات مثل ( معلمتي، تاج راسي، خاروفك .. الخ ) بصراحة لقد جن جنوني وتالمت كثيرا لاني كنت احبه جدا ولم اتخيل بانه يعرض نفسه للاذلال مع العلم انه معي لم يكن يبدو لهذه الدرجة ...كان معي شابا لطيفا هادئا ولم يرفض لي اي طلب في حياته وكان همه ارضائي. ..تالمت عندما قرات كلامه ف قررت انا اجرب معاملته كما تعامله هي باستحقار والتلفظ بنفس كلماتها.. مبدئيا كان ياخذ الموضوع كأنني امزح لكنه سرعان ما غضب ولم يتقبل مني اذلاله ابدا وقام بحظري و هنا اصبت بالدهشة..انه يتقبل الاذلال منها هي ومني انا لا !!( مع العلم ان صديقتي سادية )
تكلمت معه لفك الحظر وقد بدا منزعجا مني لاني قمت باهانته ووعدته الا يتكرر ذلك وانني كنت امزح..
حقيقتا انه في بداية علاقتنا قال لي انه معجب جدا بشخصيتي القوية و بعدها كان يلمح لي باني سادية وانا لست كذلك فكنت انوه له دائما اني لست كذلك وهو كان يصمت..على مضدد كانه لم يصدقني...
اعتذر لقد اطلت جدا .
لكن هناك سؤال يؤرقني وبحث جدا على النت لارى جواب له ..
-سؤالي لماذا يتقبل الاذال من هذه الفتاة وانا لم يتقبل الاذال مني بل انه اصبح عدوانيا و انسحب بالحظر ؟؟
نقطة اخرى..
_احدهم قال لي ان هذا الشاب لم يكن يريد لعلاقتنا ان تكون كما علاقته ببقية الفتيات الذين يمارسن ساديتهم عليه ..بل على العكس هذا الشاب قد احبني بصدق ولم يكن يريد ان يفضح امر ماسوشيته امامي .. اجبني هل نستطيع ان نفسر رفضه اذلالي له على انه حب ام عدم ثقة بي وخوف من فضح الموضوع؟
_وارجو ايضا الاجابة عن هذا السؤال
هل الماسوشي يتقبل الاذال من اي فتاة دون ان يكن لها مشاعر ام يحب الاذال من حبيبته؟
اعتذر على التطفل ولكن بحكم اني اقتربت من اكثر من شخص وكانوا ماسوشيين اعتقد ان هذا الشخص سيبحث عما يرضي ميوله ككل الرجال بغض النظر عن نوع المشاعر التي يكنها لاي شخص اي انه سيتقبل الاذلال من اي فتاة حتى لو كان لايكن لها مشاعر .. المهم انه يمارس رغباته بغض النظر عن اي مبادئ ومشاعر وماشابه ... والميول بالنسبة اليه اهم من المشاعر من ناحية اخرى ربما هو شعر بالحرج والخزي من انفضاح امره او ربما من ناحية اخرى مختلفة تماما هو يكذب و يريد الههو مع جميع النساء لذا هو يدعي انه ماسوشي لجذب انتباه تلك ومجاراتها و معك هو يظهر بشخصيته الحقيقية وربما العكس او هو يمتلك ازدواجا بالرغبات لذا نصيحتي لك الارتباط عاطفيا باشخاص كهؤلاء مع الاسف متعب نفسيا لا انصحك بالتعمق معه _ خاصة وانه ابدى رد فعل عدواني غريب و حظرك لو كان رجل طبيعي عاقل ما فعل مافعل _او مسايرته يااختي نصيحة من (( مجربة )) وفقك الله
شكرا لك ع اللافتة الجميلة وفتح باب النقاش بموضوع كهذا الموضوع فلدي العديد من الاسئلة التي اودك ان تجيبني عنها
انا شاب تعرفت ع فتاة واحببتها وتعلقت بها ثم علمت انها تميل الى المازوخية بشكل كبير وبدنا بالتكلم عن الموضوع وبدئت الاحظ اني بشكل او باخر ولو بنسبة قليلة اميل الى السادية ولكني لازلت لا اعلم كيفية التعاملمع هذه الفتاة فهي تميل للمازوخية وفي نفس الوقت تميل لحب الظهور والسطيرة وفرض لأوامر انها عبارة عن كتلة من التناقضات واحب هذا الشي فيها لكني اجهل كيف اتعامل معها بالشكل الصحيح فهل لديك نصيحة او وصف لما تعبر هي عنه لعلي اتمكن من فهمها ولو قليلا
ثانيا مالذي يجذب المازوخيين( اعرف الاهانة والذل واحيانا الضرب ولكن تصعب علي اهانتها بقوة فانا احبها) وكيف أستطيع فعلا ان اشبع حاجاتها في هذا الموضوع
بداية السلام عليكم،
انا كنت شخص مازوخي ولمدة 6 سنوات وبدأت رحلتي بهذا العالم عندما كنت في سن ال14 فوجدت الشهوة التي تبعدني عن جميع مشاكل العالم الا وهي المازوخية ولم اختر الجنس العادي لاني كنت اضنه من اكبر الفواحش حتى وان ذهبت وحاولت ان اجد شهوتي في الجماع العادي فلن استثأر ولذلك استمريت بالمازوخية ل6 سنوات ولحد الان ولكن هناك خبرين لكل شخص يريد التخلص منها خبر جيد والاخر سئ الخبر الجيد انك تستطيع ادخال الجنس (العادي) الجماع الى حالتك الخبر السئ وهو امر صعب ويحتاج ارادة قوية و اذا استطعت ان تجده داخلك كما انا فعلت يجب ان توازن بينه وبين المازوخية لان المازوخية سوف تبقى في داخلك ولن تستطيع اخراجها الى الابد وهذه العملية استغرقتني اسبوعين ولكن كانو اصعب اسبوعين في حياتي. واريد ايضا ان اذكر انه عندما كنت مازوخيا فقط كنت اتقزز عند مشاهدة الجماع او الجنس (العادي) وكنت اجده مثير للاشمئزاز فاذا اراد اي شخص ان يضيف الجنس العادي لنفسه ما عليه سوة ارسال لي رسالة وانا سوف اساعده واخبره بكل شئ مررت وسوف هو ايضا يمر به ولكن يجب ان تعرف ان هذا التقدم هو تقدم بطئ ويحتاج ارادة ولكنك سوف تستطيع ان تمارس الجنس لاي شخص يحب ان يتلقى ذلك راسلني على الانستكرام : leo_manfee.
اذا كنت وصلت الى هنا في القراءة فاحب ان اخبرك اني اعرف انك تتالم من الداخل لانك مختلف عن اصدقائك وفيك حسرة في قلبك لماذا لم تكن فقط طبيعيا ولكن صدقني انا استطيع مساعدتك لقد قرأة الكثير عن انك لا تستطيع ان تخرج هذه الحالة منك هذا صحيح لكن صدقني يا اخي العزيز اني استطيع مساعدتك في اضافة ايضا الجنس العادي لميولك الجنسية وعندما تستثار لاول مرة من الجنس العادي ستشعر بفرحة ليس لها مثيل فرحة لم تجدها في حياتك كلها.
مع تحياتي
السلام عليكم عندي طلب مساعدة في خصوص وضع زي وضعك
انا احب العلاقة السادية ولكن ليست مع اي شخص فقط مع من يعجبني واقدر علاقة الاهانه المازوخي الذي اعجب فيه بجميع انواع الاهانه لا اطيل عليك
لدي صديق جميل وانا معجب فيه جدا جدا واكتشفت انه مازوخي ويمارس المازوخية عبر وسائل التواصل وانا اتابعه بشكل يومي بغير علمه واتمنى امنية بممارستها ولكن لا اعرف كيف مكمل يجعلني اتصرف بشكل مستمر بتصرفات غبيه تجاهه مع حبه لي واخساس مني بانه يرغب بممارستها معي لكن لا يستطيع بحكم الصداقة كيف اصل له وكيف استطيع اوصل له شعوري حاولت معالجة نفسي حاولة تركه حاولة جميع الوسائل ولم استطيع وكل يوم بعذاب نفسي من لحظة اكتشاف انه مازوخي
انا شخصيا احترم السيدة المسؤولة او المديرة وافضل ان اعمل كمرؤوس لإمراة أكثر من ان يكون رئيسي رجل وقد وجدت ان اكثر الاصدقاء يستغربون من هذا الطبع بي فأنا الاحظ ان المرأة المسؤولة تقدر الرجل الذي يعمل تحت سلطتها حتى وان كانت توجه له الأوامر والتعليمات طوال الوقت لكنها تبقى مقدرة له لأنه رجل وهي امرأة، فأنا مدير مكتب لسيدة اعمال متزوجة ولديها اطفال الا انها مليئة بالنشاط وفن الادارة وقد احضرت جهاز صنع القهوة خصيصا كي اصنع لها كوب القهوة اليومي بنفسي واضعه على مكتبها وكانت في البداية تقبله مني بحياء حيث انه ليس من واجباتي ولكن بعد مرور الوقت اصبحت تتصل بي لتطلب مني ان اعد لها كوب من القهوة وقد خصصت مبلغ شهري من المال كي اشتري كل شهر الكمية التي تستهلكها من القهوة .. ولا ادري لما اشعر بكل تلك السعادة وانا احضر لها القهوة واضع بجانبها كوبا من الماء البارد لأدخل عليها واضع الصينية على مكتبها وهي تتحدث في الهاتف مع احد موظفيها وانتظر واقفا حتى تنتهي فتلتقط كوب القهوة لتشرب وتخبرني وعيناها مليئتان بالفخر ان القهوة لذيذة .. فهل انا مازوخي لأني اجد سعادة عندما اقوم بخدمة مديرتي في العمل؟ فأنا بالفعل استمتع بخدمتها دون غيرها من الناس
انا ف حيرتي من أمري مخطوبة لشخص عند مناقشة حياتنا تبين لي انه شخص مازوخي يحب العنف والألم والممارسات العنيفة عنه وف نفس الوقت يحب التغيير ويكون شخص مسيطر وسادي لم أفهم كيف اتصرف خاصة وانا لي عدة تجارب وانخطبت كثيرا جدا وكلها كللت بالفشل حتى وصلت الثلاثين .اافسخ هذه الخطبة تم استمر ام احاول تغييره ماذا افهم
التعليقات