امتهنتُ الغباء بإتقانٍ مُبهرْ حين تظاهرتُ بأني أصدقُ أفعاله..
فصرتُ مرتعاً لخزعبلاته التي لا تنتهي
وها أنا أحاول أن ألتمس طريقي المعتم جاهدةً أن لا أتتبع بوصلة طيفه من جديد.
لا يوجد تعليقات بعد، كن أول من يبدأ النقاش
هنا يمكنك ان تنشر قصصك القصيرة , أو تطلب المساعدة من المختصين لانجاز قصصك
صمم موقعك كاملا بالسحب والإفلات بدون خبرة برمجية، واحجز مكانك على الإنترنت.