قصة سام ألتمان، كيف أصبح أحد أكبر رواد الأعمال نفوذا عبر التاريخ؟


التعليقات

القصة تمرر رسالة مفادها، أن العالم اليوم أصبح يبحث عن المهارات ولم تعد الشهادة تكفي إطلاقا، أضحى السؤال الأهم الذي يطرح هو ماذا تعرف؟ وماذا بمكانك أن تقدم؟ وليس ماذا تملك من شهادات.

نعم صحيح، لكن الأمر لا ينطبق مع كل الشركات اليوم في ظل وجود الميديا الجديدة خصوصا، إشتغلت مرة في شركة وبالرغم لعدم إمتلاكي لشهادة جامعية في مجال التصميم إلا أن أعمالي السابقة كانت أكبر دليل مقنع لتوظيفي، لذلك أرى أن المهارة والتعليم الذاتي بإمكانه قبل الموازين في عالم الشغل.

نعم، الأمر يختلف في التوظيف العمومي ، ومع ذلك أبواب الرزق والعمل متعددة، ولايجب أن نوجها أنفسنا لسلك طريق واحد.

هذا ما يدل على أن الدراسة الأكاديمية ولا التخصص العالي يجعل الإنسان ناجحا، بل إرادته، ككل رواد الاعمال الذين لم تهمهم لا الجامعة ولا المدرسة..

أتفق معك في هذه النقطة بحكم القصص الناجحة العالمية، ولكن بالنسبة للمجتمع العربي لن يكون هناك فرصة لشاب بالعمل في شركة دون شهادة جامعية، سمعت في مرة محاضرة عن خطأ اعتقاد بأن نجاح أحدهم دون شهادة جامعية يعني امكانية نجاحك أنت بدون شهادة، وذلك لأن الإنسان يقرر التركيز مع مجموعة من الشخصيات المشهورة والناجحة الذين لم يكملوا دراستهم، ويرفض النظر لآلاف آخرين قرروا التوقف عن الدراسة ولم ينجحوا فلم نسمع عنهم.

أعتقد أن تلم الفكرة ضرورية قبل التركيز على نقطة ما إذا كان الشخص نجح رغم عدم امتلاكه للشهادة الجامعية.

اعتقد أنني افضل عدم وضع البيض في سلة واحدة بشكل عام، لئلا اعتمد على مصدر واحد في الحياة

بالتأكيد في البدايات الأمر مختلف، نحتاج لبعض التركيز والتمرس


ريادة الأعمال

مجتمع المهتمين بريادة الأعمال وإنشاء مشاريعهم الخاصة.

91.6 ألف متابع