يروي العطشى بطيبةٍ فذة ويشفي قلوباً مكسورةً بدافعٍ لا يخابتْ
فهو طفلٌ يزرع قميصاً جديداً شوقاً إلى عيد عله نابتْ
دموع تجرف أمالاً كانت في الأمس ثابتْ
و صياح يخرق طبول الكراسي والخوف في حناجرهم كابتْ
فهو محارب الغد وشاهدٌ على غروب ظلام بفضل العزم السابتْ
رأيكم في الخربشات
التعليقات