شاعت سُمعة سيئة عن العمل من المنزل، ولكن ثبت عكس ذلك استنادًا إلى الأبحاث التي تُقارن الموظفين الذي يعملون من المنزل بأريحية ومن يعمل من المكتب لثمانِ ساعات متواصلة.