زكرياء منيخ

http://zmenikh@gmail.com

50 نقاط السمعة
15.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالفعل سيدتي،و تعليقك موزون مئة بالمئة كما أريد أن تدرك بأن كل مقالاتي تستهدف الأشخاص الإيجابيين والنافعين لأنفسهم ولمن حولهم، ففي الفقرة التي تم تحديدها فالكبار هم الفئة المربية الداعمة بالطبع للصغار.
إن كان هذا السؤال يخصني فسأقول: لا أقيس النجاح بما أملكه من ثروة أو بأمور مادية بل على العكس تماما أنا أقيس مدى نجاحي بالأهداف التي أضعها وقدرتي على تحقيقها. ببساطة لو قررت ممارسة الجري لمرتين في الأسبوع وحققت ذلك فأنا ناجح. لو حسنت من لغتي الإنجليزية بمعدل درجة واحدة مقارنة بالعام الماضي فأنا ناجح. ربما هذه الأمور تعتبر أمرا هينا عند البعض لكن بالنسبة لي حتى مواظبتي على قراءة ورد من القرآن كل يوم هو نجاح لا يستطيع الجميع
كلامك منطقي،أما من ناحية المدير أو المدراء بصفة عامة فذلك يرجع لطبيعة العقول فكل على سجيته يقع،فأنت تعرف أن من سلبيات الوظيفة في صنف معين من بلدان العالم على رأس السلبيات هو سلوك المدير وطريقة تعامله مع الموظفين.
كلام منطقي ما أراه الأنسب لي ولكل الشباب هو الاستثمار في الذات دون انتظار أن يعثر المرء على مؤسسة أو شركة تقدر ما يملكه من زاد،فكلما زاد استثمار المرء في نفسه زادت قيمته في السوق الوظيفية،وتهافتت عليه الطلبات.
Mohammed Gherbawi كما على الفرد أيضا أخي المحترم أن يستثمر في نفسه،ويزود خزانه في كل فرصة تتاح له ولا يبخل بتعلم المزيد كل مرة وسيتفاجئ مع الأعوام أنه موسوعة لن يوقفه شيء ويستطيع أن يعمل في أي مكان يحبه أو يريده،لا أن تفرضه عليه الظروف. شكرا
بكل تأكيد،أنا معك في رأيك هذا وفكرتكMuntaha Zaherمئة بالمئة
أخي ضياء لماذا ندرس برأيك مدة عشرين عاما على الأقل لنتحصل على شهادة تسلم لنا في دقائق فقط،أنا لا أعترض على كلامك وأرحب به،ولا تظن أنني صاحب شركات وعقارات بل موظف بسيط يصارع للوصول إلى ما يسعى إليه ويعمل على ذلك كل يوم،لكن هناك فئة كبيرة تتحمل سبب البطالة التي هم فيها،فلا تظن أن الكل بمثل مهارتك أو سهر على نفسه واستثمر فيها،فأنا أعرف من درس القانون ولا يعرف أبسط مواده،وهناك من درس تقني هندسة كهربائية ولا يجيد حتى قراءة
أتعرف كيف نقسو على أنفسنا أخي محمد من خلال ما ذكرته من مقارنة بين الأقران والأهل والرفقة،وهذا ليس بالمقياس الذي يدل على نجاحنا أو فشلنا فلكلمنا حياته وبيئته التي عاش فيها فلا يمكن الحكم على التطور والتقدم من خلال عمل سنة أو سنتين كما لا يمكن الحكم على ما سبق من خلال ربح بعض الفرنكات المعدودة،الحياة أكبر وأجمل من هذا،علينا فقط أن نتحسن كل مرة ونترك الله يديرها ويدبرها كما شاء هو وحتما ستأتي كما تمنيناها.
أخي خالد،حسب رأيي المتواضع،أن المرء لن يضره شيء إذا كان على درجة 9من 10في مجال معين وهو تخصصه أو مايبرع فيه ويحبه،ثم يتجه لممارسة ثقافة عامة تشمل درجات معينة في مجالات أخرى فلو قلت أنك بدرجة 4من 10 في مجال الطب،ودرجة 6من 10في مجال الصيانة،ودرجة 7من 10في لغة معينة،إلى آخره من مختلف العلوم والفنون المطروحة في زماننا،أليس أفضل بكثير أن تبرع في ميدان معين وتكون السيد فيه؟ لم أكن من الثلاثة الأوائل خلال مرحلة الثانوي،لكن أذكر جيدا لما كنت ألعب
بالفعل ليس بالضرورة نكران الماضي،إذا كان سيمنحنا تحفيزا للمضي خلف أهدافنا،لكن ما قصدته أن البكاء على الأطلال كل مرة،لن يفيد المرء بشيء،لذلك عليه غلق تلك الغرفة التي تهز من مسعاه كل مرة.وشكرا أخي مصطفى
قدرة الإنسان على التعلم لا حدود لها الأخ عبد الجبار لذلك على المرء أن لا يكون شحيحا مع نفسه ويلبي كل طموحاته و يسعى لتحقيقها
لم يكن الهدف من هذه الفقرات هي تلك النهاية التي يقصد بها الثروة المادية،فهناك ثروات شتى في عالمنا هذا تحيط بنا هي لأصحابها أو ملكنا أيضا،فكما هو معلوم للأغلبية،يوجد فرق واسع بين الغنى والثراء وبين الغني والثري. وأعتذر بشدة لأنني لم أستطع أن أوصل ما سعيت ورغبت في إيصاله من خلال هذه الفقرات...
هنا تكمن الثغرة التي يجب على المرء أن يجد قفلا لها وهو في بداية مسيرته،فما تأكدت منه اليوم وبعد هذه السنين من الحياة،أنك إذا عملت بجهد لإثبات ذاتك ولتسير وفق المسار الصحيح سيرون في هذا ضعفا وقلة حيلة وهنا تبدأ رحلة استغلالك واستنزاف ثرواتك،وكما تعلم هذا ما يسمى بالاستعمار
بالفعل لقد ذكرنا بما لا ننساه أصلا،لكن ما باليد حيلة فكل قطاع الخاص هكذا دون استثناء
بالفعل كلامك تمام
بالتأكيد أن تتوفر في المرء مهارات عديدة،هذا سيساهم بشكل كبير في تغطية عجزه في مجال الوظيفة
أتمنى من قلبي أن تصل آية إلى مبتغاها وتحقق الأفضل
بالتأكيد الأخ علي جنيه من وظيفة نحبها أفضل من مئة في مهنة لا تمس شغفنا
تدخلك منطقي شكرا على التعليق
بالفعل كلما زاد فشل اقتصاد الدولة زادت الفجوة واتسعت بين الطبقات الاجتماعية بالسلب طبعا
أتمنى ذلك،فما أجمل أن تكون النهاية أفضل من حالنا اليوم
في المستوى رأيك أخي
بالفعل تعليق جميل وفي محله
بالتأكيد قولك صواب،لكن أظنك حكمت عل النص من منظور أفكارك،فالهدف من هذا النص هو التطرق للواقع المرير فهو في بلدي من سيءإلى أسوء،والظروف الصعبة التي نتعايش معها.... من صعبة لأصعب
شكرا على التعليق