اذا ما هو التيار الذي يناسبك ؟ متشوق لأن اعرف.

انا شخصيا منسلخ عن معظم معارفي لأنني سافرت. فلم أحدثه لسنيين. ولكنني لا أرى أي مشكلة في أن تصارح من تعيش معهم وتقول لهم انك تقدر ما فعلوه لأجلك وتطلب منهم السماح على ما أخطأت به. أنا متأكد أنهم سيقدرون ذلك. وسيشعرك هذا براحة شديدة.

انا مررت بتجربة مشابهه .. أخطأت بحق زميل لي في المدرسة منذ سنين ... لقد أخذت حذائه وتلاعبت معه برمية بعيدا. ولكن عندما فعل بي هذا، تعصبت بشدة واتذكر شعورة بالخوف مني مع انه كان شخص طيب معي جدا. استمرينا لسنين بعدها مع بعض، واستمرت الاعيب المدرسة تستمر. لست حزين لأنني اخذ حذائه، فنحن كنا نفعل مثل هذا الاعيب طوال الوقت ، ولكن لفقداني اعصابي في مرة من المرات عندما فعل بي هذا. لا اعلم لماذا تذكرت هذا منذ كم

نعم انت ذكرت أنه الدعاء في ذاته غاية، لكني لم اقتنع.

هذا الموضوع مختلف .. في موضوعي القديم كنت أسأل لماذا تريد من الله شيىا وانت تعتبره كلي الخير. في هذا الموضوع أسأل لماذا تدعوه وهو اساسا يعلم ما في نفسك. هو يعلم ما تريده دون دعاء، فما غاية السؤال ؟

المعتقد الوحيد الذي لدي هو ترك الناس لتعبر عن آرائها دون أي قيود. غير هذا لا امتلك اي معتقدات قوية ... ولكن للأسف الكثير من الناس تختلف في ذلك.

قد يكون صحيح، ولكنني لا أعتقد أنه فطري. اعتقد أنه مكتسب من تعامل المجتمع مع النساء.

سأتكلم على تجربتي الشخصية في هذا الموضوع. لقد كنت ادرس في المدارس السعودية حيث يفصلون الأولاد والبنات. كنت بالفعل اشعر بالانجذاب نحو الاولاد الاكثر أنوثة والصغار. اعتقد المثلية الجنسية و البدوفوليا هو مجرد شعور مؤقت عند غياب البديل. او كره تعميمي تجاه جنس معين بسبب تجارب سيئة مع أفراد من هذا الجنس أو بالأسلوب الغوغائي كما يحدث مع الفيمينست اليوم :) شخصيا لا أراه شعور فطري دائم. [@evey]‍ [@Ivan2Karamazov]‍ [@M_391]‍ 

لم افهم ... ما فائدة الدعاء اذا كان الله يعلم مسبقا ما تريده ؟

لم تفهم السؤال .. الله يدرك جيدا ما تريده... فلماذا تدعو الله اذا.

انا لست ترولاً ... معظم الناس تعلمت الدعاء كحقيقة وانا اريدهم أن يتسائلوا عن طبيعته :) صدقني أنا افعل الخير هنا ليس إلا.

ما افضل الافلام الوجودية التى تنصحني مشاهدتها: اريد شئ مشابه ل Bruce Almighty و Trueman show.

> على اساس ان الناس تكتشف الحقائق وتتصرف صح بناء عليها؟! حتى وان لم يتصرفوا صح بناء عليها ... فهم اذا اقتنعوا حقا بإنجازه فهم مؤمنين على الأقل *باطنيا.* > وهذا حرفيا تعريف الكفر ستر الحق. اذا كان هذا هو معنى الكفر، فقد أخطأت في كلامي. لأنني فهمت الكفر على أساس أنه عكس الايمان. ولكن إذا كان الكفر هو مجرد ستر الحق مع إدراكه فصحيح كلامك.

لقد ذكرت السورة ولكني لا اتذكر رقم الآية لاني لست حاسوب. قرأت تعليقك ولم افهم مالذي تريده بالظبط.

واين التدليس في كلامي... المعلق ذكر أن الناس حتى الكفار آمنوا باعجازه. والقران بنفسه يقول إن البعض قالوا ان هذا ليس الا قول بشر. فبالتالي الكفار لم يؤمنوا باعجازه كما قال المعلق. من حقك ان تقول اني جاهل أو مدلس ولكن يجب عليك أن تذكر السبب.

> قبل فترة ليست بطويلة اتاني ملاك الموت ولكنني ترجيته لكي يتركني ويمنحني فرصة لارى عائلتي وامي لاخر مرة نعم، مررت بتجارب مشابهه ...

ليسوا جميع المسلمين مقتنعون بالناسخ والمنسوخ.

> حتى كفار قريش اعترفوا أن القرآن معجز لغويًا هل انت فعلا مقتنع بما تقوله. ناس حقا أدركت أنه معجز وكفرت. عموما القران بنفسه ينفي كلامك في سورة المدثر : "وما هذا إلا قول بشر"

ردي على استاذ عدنان ابراهيم بخصوص أن الرسول لا يستطيع هو أنه إذا كان حقا منصور من الله القادر على كل شئ لكان قد أوقف هذه المؤسسة أو على الأقل عاداها بشكل صريح. انا شخصيا لا أرى موضوع الرق مشكلة عميقة. الغني (يشتري) الفقير الان، ولا أحد يشتكي. هذة مشكلة الضعيف في نظري لأنه هو من رضا بذلك. فاستحق ذلك.

صحيح

ليس فقط المراهقين بل عامة المسلمين. لأن معظمهم لا يدرون شئ عن دينهم. هل تعلم معنى الكوثر مثلا ؟

الجدير بالثقة هو من يؤتمن به وبنواياه.

ولمذا يجب أن تثق في من خلقك ؟

تكلم عن أشياء كثيرة قد يكون اصاب فيها أو اخطئ. ويتطلب من ناس مختصين في الأدب والتاريخ أن يردوا عليه. ولكن اضحكني فعلا عندما تكلم ان المسلمين لا يعلموا معنى كلمة القران اساسا ! ولكن الشئ الذي أريد التنبيه عليه، والذي لا يحتاج لباحث، هو أن أسلوب التهديد والترغيب في القران كما قال شريف هو أسلوب الضعفاء في اثبات عقائدهم لأنه فيه التلاعب بالمشاعر لا مخاطبة العقول. وعندما يتربي الشخص على الخوف، على الأقل كما تربيت انا، فيجب كسر هذا

حبيبتي، كل دين يرعب من فيه. فلو كنتي مسيحية لخوفوكي بنار المسيح. ولكن هذا لا يعني أن المسيح ابن الله. انا استطيع تخويفك من الاشباح لو كنت طفلة، لكن هذا لا يعني شى. وأسلوب الترهيب ليس اسلوب عقلاني. ومجرد تلاعب بالمشاعر.