كشخص عادي عندما تتابع الأخبار كثيرًا تشعر بالتعب النفسي، فما بالك عندما يكون عليكِ أن تفعلي هذا كل يوم وتبقين متابعة لأدق التفاصيل وتتواصلين مع هذا وذاك لتأخذين معلومة ودون أن تتوقفي عن ذلك فهذا هو عملك. هل فهمتي قصدي؟ أعني بالذات الضغط النفسي المتولد عن متابعة الأخبار بأدق تفاصيلها لحظة بلحظة، ودون توقف.
0
في الحقيقة يا زينب، عندما أعود لأول خدمات قمت بتقديمها في الموقع، أستغرب كيف اشترى الزبائن مني تلك الخدمات وبتلك الجودة التي لا أرضاها أنا الآن، ولكن ما يفسر ذلك هو أن هناك عملاء لكل مستوى من الخدمات، هناك من يريدون شيئًا بجودة عالية وبسعر عالي، وهناك من يريدون أن يدفعوا أقل وبجودة أقل. وبالنسبة للمواقع التي عملت فيها، فقد عملت في خمسات ومن ثم مستقل، ومن ثم سونديلز، وقمت بعمل مشروع واحد في فايفر، ثم تركته كون الموقع إسرائيلي
في الحقيقة، البداية في خمسات ليست سهلة مطلقًا، وخصوصًا بيع أول عدة خدمات.. بعد ذلك ستكون الأمور أسهل وسيأتي المزيد من الزبائن في الغالب، لذلك ما حصل معكِ ليس غريبًا ولكن لا تيأسي من المحاولة سواءًا في خمسات أو غيره. بالنسبة لي، كنت أحاول أن أطلع دومًا على الخدمات التي يقدمها غيري في خمسات في مجال التعليق الصوتي، لأعرف ما الذي يميز هذه الخدمة، وما الذي يدفع المشترين للتعامل مع تلك، وبناءًا على ذلك أعمل على تحسين وتطوير طريقة عرض
برأيي، لا يجب أن تكون خمسات مجرد مرحلة قصيرة، وإنما عليك أن تغير سعر خدماتك، كلما وجدت أنك وصلت لمستوى أفضل. وصحيح أنني انضممت لمواقع أخرى مثل موقع سونديلز المختص بالتعليق الصوتي، لكن التركيز بالنسبة لي كان على عملي الحر بشكل شخصي ودون وساطة أية مواقع، ولذلك حاولت أن أرفع مقاطع بصوتي بشكل دوري على اليوتيوب ومواقع التواصل عمومًا وربط الزبائن بعد ذلك بي بشكل مباشر عبر الواتساب مثلاً أو أي طريقة تواصل مباشر. وبالتوفيق لك أيضًا يا محمد
شكرًا [@Mai_Mahmoud22] الأمر يختلف في كل مجال، ولكن بالعموم طالما أنك تقدم شيئًا مميزًا فبالتأكيد ستبقى مطلوبًا حتى لو كثر العاملون في المجال. و بالتأكيد فإن أصحاب المشاريع يزدادون مع مرور الوقت أيضًا بزيادة المستقلين، وإن لم تكن النسبة متساوية وبالعموم، يجب أن يسعى الإنسان، والرزق في النهاية بيد رب العالمين، رزقنا الله وإياكم
الحمد لله كانت أول 100$ حققتها من عملي في التعليق الصوتي في المرحلة الثانوية من المدرسة، قبل أن انتقل للجامعة وأنا الآن في السنة الرابعة في تخصص الإذاعة والتلفزيون، وما زال عملي مستمرًا في مجال التعليق الصوتي وتوسعت للمونتاج أيضًا، و كما هي حال كل الفريلانسر فالدخل يمر بأوقات يرتفع فيها أو يقل الخلاصة من تجربتي ابدأ باكرًا في العمل الحر، لا تنتظر أن تصل لمستوىً معين أو أن تصبح محترفًا مثلاً، ستتدرب وتتعلم من خلال العمل
أهلا وسهلا يُمنى هناك مايكروفون rode nt usb أتوقع أنه جيد ومناسب، وكذلك HyperX mic ، سمعت عنه من صديق يستخدمه أنه ممتاز ، وهي مايكروفونات احترافية وتصلح أن تستخدميها لسنوات قادمة إن شاء الله بالنسبة لنشر الأعمال، فأنا أفضل التواجد في كلا المنصتين، ولكن هذ بالأساس يعتمد على طبيعة أعمالك، فالشخص الذي يعلق غالبًا على أعمال مرئية (أفلام / موشن جرافيك/ الخ) يكون اليوتيوب أكثر جدوى ، والشخص الذي ينشر غالبًا بودكاست مثلا يكون الساوند كلاود أكثر جدوى بالتوفيق