تامر عمران

ذو اطلاع. مؤسس موقع ريادة. للمتابعة على تويتر @TamerImran

http://entrprnrshp.com

38 نقاط السمعة
47.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
رأيك هدى جعلني في غاية السعادة. هذا هو كل شيء يمكنني قوله الآن. شكرًا لكِ من القلب، وأرجو من الله تعالى التوفيق لنا جميعًا فيما يحبه ويرضاه. آمين يا رب العالمين.
بوركتِ يا إيناس. وأشكرك كثيرًا على رأيك الطيب والداعم لما هو آت، إن شاء الله.
بمجرد كتابة "الفومو مرض نفسي" في جوجل؛ ستظهر لكِ كل النتائج التي تخبرك بأنه كذلك وتشرح لكِ حالاته وأضراره.
الفومو مرض نفسي وليس سلوكًا طبيعيًّا حتى نحفزه ندى، لكن في الوقت نفسه يمكن استخدامه لتحقيق المنفعة طالما أنها ستصب في مصلحة الطرفين، وليست استغلالًا للمرض دون مراعاة العميل في المقام الأول. مثال بسيط، الشراهة مرض، لكن يمكن لرائد أعمال صاحب مطعم لأكلات صحية تخفض الوزن استخدام عبارات غرضها إثارة تلك الشراهة لتحقيق المصلحة للطرفين. وبالمناسبة، الفومو يُستخدم من فترة كبيرة على الشبكات الاجتماعية، وهذا رابط لمقالٍ كتبته عن الأمر في عالم التقنية: https://www.tech-wd.com/wd/2013/07/16/fomo/
كل المحفزات ينبغي أن تكون مدروسة حفصة. والإلحاح والندرة تعمل بنجاح إذا كانت "حقيقية" وليست مجرد عبارة زائفة. كما أنها تعمل بطريقة جيدة جدًا مع المنتجات المجانية، التي يمكن أن تؤهل العميل المحتمل إلى عميل حقيقي فيما بعد.
شكرًا لمرورك نورا. المحفز (سواء هذه الثلاثة أو غيرها) يزيد من احتمالية الشراء. والترقب يحتاج إلى منهجية منظمة للتطبيق حتى يؤتي أكله، من حيث الرسالة الموجهة وما الذي يمكن نشره والأهم من ذلك كله أن يحل المنتج مشكلة حقيقية تمثل احتياجًا للعملاء المحتملين.
كل من يغضّ الطرف عن حقيقة سوء هذا الأمر ويهوّن منه فإنه يُغالط نفسه. ومن أجل أن يفيق من هذه الغيبوبة؛ هناك نقطتان تحل المسألة باختصار لمن كان لديه فطرة سليمة: 1) *هل تقبل أن تلعب لعبة تحرّك فيها شخصًا افتراضيًّا وتضغط على زر فتجعله يسبّ المسلمين أو الله تعالى كجزء من مراحلها التي ينبغي عليك إنهاءها؟* إذا كنت صاحب فطرة سليمة لن تقبل بالتأكيد، وعليه إذا لم تقبل أن تمثّل شخصًا افتراضيًا في مرحلة ضمن مراحل اللعبة يسبّ دينك
محاولات طيبة لكن يكفيهم شرف المحاولة؛ فبعد المطالعة وجدت معظمهم إما توقفوا منذ سنوات عديدة مضت، أو أن المبادرة لم تلق النمو والتحديث بالقدر الكافي فلم تأخذ حقها من الانتشار. وللأسف هذا مصير العديد من المشاريع البرمجية العربية؛ القليل من الشهرة ثم تجدها اندثرت فجأة ولا تدري ما سبب ذلك، اللهم إلا ما ذكرت من أسبابٍ شائعة.
بمجرّد البحث عن الأمر على جوجل هناك العديد من المقالات التي تجيب على هذا السؤال بدقة، ولمن يودّ النظر إلى أصل المشكلة، عليه بهذا الرابط: http://www.marketwatch.com/story/us-to-toyota-how-come-isis-drives-so-many-of-your-trucks-2015-10-07
جزاكَ الله خير عبد الرحمن على الطرح وحمزه على التطبيق الجيد، هناك تطبيق مُماثل تماماً لبرنامج Flux على الأجهزة المحمولة يُدعى Twilight أستخدمه منذ فترة كبيرة وهو رائع ويحمل نفس المميزات، تفضلوا رابط تحميله على أندرويد (لا يوجد للأسف إصدار منه على iOS): https://play.google.com/store/apps/details?id=com.urbandroid.lux تحياتي
الحمد لله.. أحد المواقف الرائعة والتي لا تُحصى في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، وردت في باب الوفود التي جاءت للرسُولِ عليه الصلاة والسلام، ومنها وفد بني عامر بن صَعْصَعَة‏، الذي كان فيهم عامر بن الطُّفَيْل عدو اللّه وأرْبَد بن قيس ـ أخو لَبِيد لأمه ـ وخالد بن جعفر، وجَبَّار بن أسلم. أولئك هم رؤساء القوم وشياطينهم، وكان عامر هو الذي غدر بأصحاب بئر مَعُونة - يُرجى القراءة حول هذه الخيانة المؤلمة-، فلما أراد هذا الوفد أن يقدم المدينة
باختصار، تفضلي أختي: http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D8%B1%D8%A7%D9%86
لتطبيق و"نجاح" هذه الفكرة، لابد من انتقاء كُتُب مُميَّزَة، وتفيد الكل، الأمر الآخر، لابد عند وضع الكتاب المُقترح أن يتم تقديمه بصورة وشكل شيّق وجذّاب لتحفيز الجميع على القراءة، لا سيّما وأن موضوع الكتاب نفسه شيق، لكن لابد من دفع البعض دفعاً للبدء بقراءة الصفحة الأولى. وإذا كانت الفكرة مقبولة لدى الجميع، أتطوّع لمهمة كتابة التقديم - إن كان الكتاب باللغة الإنجليزية- وترجمة واختصار مقدمة الكتاب إن كانت بحاجة إلى ذلك، ووضعها مع المقترح. كذلك من المُمْكن أن تمر هذه
تفضّل أخي: -------------- Narrative Skills and Transmedia Negotiation مهارات الكتابة القصصية ونشرها عبر وسائل الإعلام الرقمية. تستطيع أخي إنّك تستبدل "وسائل الإعلام الرقمية" بـ "المنصَّات الرقمية"؛ حيث أن كلمة "الرقمية" لابد أن تُذكر لتمييزها عن المنصات الإعلامية العادية، لكن الكلمتان تؤدِّيان نفس المعنى. تحياتي تامر عمران
السلام عليكم، جميل هذا النقاش بارك الله فيكم، لكن أرجو عدم التعميم، ليست كل المواقع تضع السطر والسطرين بالعكس تجد من يفعل ذلك مواقع معينة معروفة، المشكلة الحقيقية أكبر مما نتخيل، وأرجو أن نبحث لها عن حلول حقيقية. سأضع لكم نقاط الضعف العربية الحقيقية ومن سيأتي بحل حقيقي يكون جزاه الله خيراً، فقط في البداية دعونا نتفق على أن معظم المواقع الهدف النهائي منها الربح، خاصة المدونات : "ضعف في اللغة الإنجليزية يجعل صاحب المدونة ينسخ ويلصق-ضعف في اللغة العربية
هذه المشكلة أخي نستطيع أن نتعامل معها من شقّين: 1. النُّصْح: أن ننصح عبر حسابنا الاجتماعي بين كل فترة وأخرى. 2. الاقْتِصَار على الثِّقَات: وهذا هو ما ابتدرت لفعله مؤخَّراً، لا أقبل إضافة ولا أضيف إلا من أراه متعقلاً في نقله والمصادر، وإن كنت لم أستطع حذفه لأي تحت أي ظرف، هنا أمنع عرض تحديثاته على الصفحة وانتهى. وتعلم أخي أن المشكلة مشكلة أخلاف ومعتقدات وافكار، لذلك فمن الصعب السيطرة على الآخرين - وفق ظنّي - إلا بما ذكرت؛ لأن
أظن أن السبب هو له عدّة جوانب، وأهمهم كيف أدفع؟ أنا على يقين تام بأن هناك العديد ممن يستطيعون التسويق لمنتجاتهم - أيّاً كانت ذات قيمة أو حتى الهواء داخل العبوّات! - على شبكة الإنترنت، والمستخدم العربي عنده استعداد تام لشراء هذا أو ذاك، لكن أين الوعي في كيفية الشراء؟ ليس كل من يدخل على شبكة الإنترنت لديه بطاقة ائتمان، وليس كل من يدخل على شبكة الإنترنت لديه إنترنت من الأساس، لذلك أظن أن وجود خدمة جديدة وموحّدة يستخدمها أصحاب