“في الواقع، لا شيء ينتمي لنا فعلًا. قد نكون في زواجات أو علاقات حب ولكننا لا نملك شركاءنا. إنهم أحرار، لهم حرية الحب وحرية الرحيل. إنهم ليسوا بعضًا من ممتلكاتنا، ونحن لسنا التزامًا عليهم الوفاء به. «لا توجد طريقة تمكنك من الحفاظ على شيء يريد المغادرة، هل تفهم؟ بإمكانك فقط أن تحب ما حولك بينما هو حولك.» قد يكون لنا أبناء، الآن أو مستقبلًا، لكنهم هدايا، وليسوا أملاكًا. لهم حرية الرحيل أيضًا في أي وقت. لا يمكنك استغلالهم، أو إساءة
الذات المزيفه
انظر الى الطفل يكن على فطرته اريد هذا واريد ذاك ,لايوجد حدود لمبتغه حتى ايضا ربما يحرج ولدايه لانه يريد شي بيد الاخرين لكن حينما يكبر قليل ,تقل هاذي الفطره تدريجيا لديه ,ويكبت مافي داخله ,الشخص الغير مدرك بذاته الجوهريه التي ولد بها ,سيسمح لذات المزيفه بتشكيله وتحدد من قدراته,ويركز على كيف يراني الاخرين , ويسكت ذلك الصوت الذي بداخله ,ويتقمس تلك الذات المزيفه التي اكتسبها من محيطه التي تريد لاجل الخوف من الاخرين لاجل ان يقال هذا هو ولد
من انت ؟
اشعر الان كاني طفل ،اسال عن كل شي ولما اعد قادر ع معرفة نفسي ،من انا ومن هم ،لماذا يجب علي العيش بهذا الطريقه ،ولماذا اصدقهم ،هل هم مخادون!،هل يحب علي الحذر منهم ،اما ربما هم جيدون،..