شكرا لك شروق، بعد اذنك هل يمكنك توضيح مجال "الرسم" فأنا لم أفهم مقصدك بالضبط وكيف يمكن له ان يكون من مجالات العمل كفري لانسر؟
0
ليست فكرة جيدة أن تكون عالة على أحدهم، خاصة ونحن في مرحلة الشباب وجدت لتستغل طاقتك لتبني لك مستقبلا يضمن لك الحياة الكريمة لباقي عمرك ولكننا نقف بين مفترق طرق لا يمكنك الاختيار بين الصحة أو العمل الشاق صحة الانسان لا تدوم فكلما كبرت كلما أصبحت ضعيفا لذلك أحيانا نلجأ الى وظيفة دائمة وراتب محترم حتى تشبع احتياجاتنا عند الكبر.. برأيك هل اختيارك لصحتك ستساعدك اذا تقدمت بالعمر؟
أنا أعتقد أن أهم ما في الأمر هو القراءة من كل تلك الخطوات أقرأ ثم اقرأ ثم اقرأ أما بالنسبة لفقدان الكتابة دائما ما أعتاد الكتابة على تطبيقات الجوال الخاصة بي على المفكرة او على التيلجرام لكنني اذا ما جاءت الفكرة ليلا مثلا في وقت النوم (خاصة انه منبع الافكار ) أشعر بالكسل للكتابة عنها او تدوينها معتقدة بأنني سأتذكرها في الصباح ويأتي الصباح وأنسى أنني فكرت من الأصل.. لكن الا تعتقدين أنه من الجنون أحيانًا أن تذهب مثلا كما
بالتأكيد ليس بريءً وبرأيي هو عبارة عن ثقافة سياسية البحتة فالان الكل يبحث عن الترويج ولكن دائما ما يختفى المضمون الفعلي لهذا الترويج فشدة قبول الجمهور العربي على الدراما التركية غسلت عقولهم، وكما قلت أصبحوا يبحثون عن كل شيء بالماركة التركية ولكنهم لا يدورن انها ما هي الا نشر لثقافة البلد حتى تفرض سيطرتها وتنشر فكرها في العالم العربي.. برأيك هل المساندة التى يقدمها الرئيس أردوغان هي أيضًا تتخللها البراءة أم مشروعا سياسيًا؟
فعلًا هي توهيم لمعنى البساطة أحسنت الانتباه لذلك، لانه فعليًا م يحمل ذلك المعنى لكن تداول معنى البساطة للشعار جاء بعد جائحة كورونا عندما قرروا عدم وقف الالعاب الاولمبية ولجؤوا الى تبسيطها وتسهيل الأمور من أجل الحفاظ على ديمومتها وبالضبط حصل هذا بالتزامن مع اطلاق الشعار الجديد لهم.. وهذا ما جعلني أوظف هذه الكلمة لمثل هذا التعليق الذي كتبته.. فهي فعليا لم تتجه نحو بساطة تصميم الشعار ولكن في ضمان معناه