Shahd Somewhere

روح شريدة... فَتِية، اطيبُ قلبي بالامتنان♡

39 نقاط السمعة
2.67 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اقبلها والتزم
ماذا لو أظهرت تحاليل DNAخاصتك إنتمائك لعرق تكرهه، هل تنكر عرقك وتخفيه؟ لن اتحدث بمثالية فلو حدث هذا بالفعل هناك اكثر من عرق فعلًا لا اريد الانتماء له... لكن ليس لاسباب عنصرية، مثلًا لا ادعم قوانين البلد او طبيعة البشر هناك تستفزني وغير هذا لن انكره لكن ربما لن افتح الموضوع ابدًا مع اي احد، لكن لو كُشف فإني لا ابالي فبالنهاية لم نختر اي شيء في هذه الحياة بدءًا من الدم
في نظري لا، فقد كانت سنة حافلة بالمشاكل والكسل بالاضافة الى الدراسة المستمرة على مدار السنة، من الجيد انني قرأت اساسًا ولم اخرج صفر اليدين
الأمر ليس متعلق بالأعوام، الامر متعلق بأننا نحن من نتغير، ماذا انجزنا من أهداف خططنا لها؟ وماذا لم ننجز؟ كيف يمكننا أن نواجه الظروف التي مررنا بها، هل استسلمنا وانتابنا شعور الإحباط أم أننا في كنا في تحدي مع هذه الظروف وهلم جرا. بالتأكيد، لكن هناك امور غير متوقعة تحدث دائمًا... فمهما سعينا للاهداف فلا شيء واضح، وإن تعاملنا مع الظروف بحكمة فلا احد يعلم ما الذي ستؤول الامور اليه، ولطالما كان التصنيف شيء معتاد، وهذا سبب السؤال فالأغلبية إن
لم اقرأ الكثير فعلًا، ربما ستة كتب فقط لا اتفق معك حيال عدد الكتب المحدد... واتعجب دوما من الذين يقومون بالعد، فالقراءة من اهم سماتها ان ننتقي الكتب الصحيحة والمناسبة، وان نقرأ بجودة، سيكون الامر اصعب مع وجود هدف ورقم يجب كسره هذا مع اختلاف الظروف وتقلب الشغف وعدد الصفحات المختلف بين كتاب وآخر اجرب شخصيًا مثلًا ان اضع هدف لقراءة كتب نفسية او انهاء كتاب معين ذو مصطلحات صعبة او صفحات كثيرة، واجد هذا مفيدًا جدًا
سأطلب من قلبي ألا يشعر بأي شيء مجددا أما عقلي فسأرجو منه أن يمحو ما يؤلم، وأن يهبني الشجاعة والحكمة والشغف لاطارد ما حلمت به
أفضل حدث وأسوأ حدث بحياتك بنفس العام فكيف تصنفين هذا العام؟! فعليًا في هذا العام مررت بافضل الاحداث وابشعها في ذات الوقت، رغم ذلك صنفتها حسب احساسي رغم الوخز الذي لا زال يدمي القلب فلا زالت بديعة في اعتقادي، كان كل شيء على ما يرام منذ فبراير حتى اكتوبر بعدها انقلب كل شيء للاسوء بشكل مريع... للاسف لم افهم الراحة في تلك الفترة الا عندما عانيت، اسأل الله ان لا يذيق احدًا مرارة هذا الاحساس عمومًا الحياة متقلبة ولا شيء
لعلك ستتعجب، لكنني لا ادعم اساسًا فكرة وجود اجزاء جديدة فما بالك مع نهايات مفتوحة لا اظن هذا، العديد من البرامج التلفزيونية عندما بلغت نجاحًا باهرًا قاموا بعصر فكرتها حتى باتت بالية، وإن كانت هناك افكار جديدة فلا تكون غالبًا بجودة الفكرة القائم عليها العمل... مجرد استغلال مادي او طمع في المزيد، شخصيًا اتابع الافلام لانني لا اطيق البرامج الطويلة بلا معنى
لدي توجه علمي، لذا اعتقد ان التبرع اقل ما افعله... وهذا ما يريحني
لانها شخصيًا لا تثيرني كمشاهدة احب ان اعرف تحديدًا ما حصل بعد كل ما عشته من احداث مع الشخصيات، فالاحتمالات تصيبني بالملل فلن اعرف ابدًا مهما خمنت لا يوجد شيء مؤكد ونهاية فيلم شقة مصر الجديدة برأيي بلهاء جدًا، وإذا اخذت رقمه؟ هل سأتخيل في عقلي ما سيحدث؟ ليس هناك متعة في الامر وإن فعلت ولم اتابع سلسلة هاري بوتر، من الجيد انك ذكرت لي انها ذات نهايات مفتوحة
ينقص شيء واحد، التحليل النفسي للتأكد من الاهلية والصحة النفسية للطرفين، ودورات تثقيفية للتربية، يجب حقًا تطبيق هذه التحليلات في انحاء العالم... مللنا من رؤية اطفال يعانون في بدايات عمرهم لحماقة الاشخاص الذين من المُفترض ان يكونوا الامان، الام والاب مؤسف جدًا ومخزي انه رغم كثرة الوعي الآن لا احد التفت لهذا
اتساءل، هل سأكون ناقصة في آخرتي إن تبرعت بقلبي بعد موتي؟ الامر نبيل جدًا... ولكنه مجهول حقيقةً اتعصب ضد العوائل الذين يتدخلون فيما لا يعنيهم، النصح فعل لا يختلف عليه اثنان لكن حماقة القمع والتسلط تُدمر حتى انقى النوايا الحسنة! حتى إن كانت النتائج غير مؤكدة فلكل شخصٍ اختياراته... سأكتُب الوصية بحرص، وسأختار اكثر شخص أمين او وفي لتحقيقها... فضميره الحي سيمنعه من ان يخالفها يبدو هذا شريرًا قليلًا ان استغل نُبله، لكن فعلًا لا يمكنني الاعتماد على اي شخص
اجدها مُحبطة فعلًا، فغالبية هذا النوع من النهايات يتركون اسئلة عديدة ولا يتم الاجابة عليها ومن المفترض ان أُجيبها بنفسي؟! امر عجيب ولا اجده مشوق اطلاقًا، بالعكس من ذلك يُذهب معنى الفيلم في نظري، فلكل شيء نهاية او على الاقل حتى نصل للمنعطف التالي هناك نقطة ما يتوقف عندها الامر، فمن غير المنطقي ترك الباب موارب وبالإمكان اغلاقه
سأمتنع، لكن قبل كل شيء ما هذا الشريك الذي يطلبني وانا فاقدة للذاكرة! إما ان يكون مجنونا او احمق شخصيًا لن اعتمد اي فكرة سأبتعد عنه كليًا حتى يستعيد رشده، الامر وكأن غريبا من الشارع يقتحم بيتي على غفلة... دون اي مراعاة لحالة مالك البيت او اعطاء مهلة للتعريف عن نفسه لا يعد اطلاقًا كافيًا، فإن الذاكرة هي سبب وجود هذه العلاقة لو لم نكن نعرف المشاعر وما دافعنا للارتباط على اي اساس حصلت هذه العلاقة؟ فُقدت المعرفة لاحد الطرفين...
أحدهما ولد بطريقة طبيعية، والثاني معدل وراثيا بواسطة الهندسة الوراثية بالصفات التي تحلم بها، ايهما ستحب أكثر؟ لا اعتقد انني كونت صفات احلم بها عن طفلي... اطلاقًا لكن لو حدث هذا الموقف، ما اثق به كثيرًا هو قلبي سأحبهما بالتأكيد لا اعرف من اكثر ومن اقل لكن لعل تخيالاتي عن طفل الاحلام كانت ساذجة؟ واتضح ان طفلي الطبيعي اشد رأفةً ويشبهني اكثر؟ القلب يميل ولا شيء محدد وحين يوضع الموقف -الصعب هذا- على ارض الواقع تُقلب الموازين، لكن في منظوري
كيف ستتعامل مع رسائل مثل هذه؟ وهل سيرضى ضميرك أن تحيل الشخص على أرقام ومقالات؟ اشخاص في هذه الحالة ليسوا بحاجتي انا شخصيًا فلست بمختص مؤهل للتعامل، سأساعد بما استطيع لكن دون شروط فإن اطعتهم اطاعة تامة اسقطوا علي مشاكلهم وورطت نفسي فيما لا اطيق الانسب احالتهم لرقم طوارئ كما ذكر تيم
اود التحليق بعيدًا... مع سرب الطيور البيضاء
ما هي المخاوف التي تنتابكم حول مسيرتكم المهنية في المستقبل وما أسبابها؟ تسلط المُدراء والتهديد بالفصل :0 إن توظفت في قطاعٍ ما فسأعتمد اعتماد كلي على المرتب في العيش عيشة مستقلة، انا على استعداد للعمل بكل جد لكن الكثير من العاملين يشتكون من الفصل المفاجئ وحماقة رؤسائهم، لا اود ان اوضع في هذا الموقف اطلاقًا... فسيأثر على حياتي وليس مهنتي فقط
credit card عند توفر هذا الخيار تختصر العديد من الامور علي كمشتري... مثلًا paypal يحتاج لاجراءات صعبة نوعًا ما هنا، اما البطاقات البنكية تسهل الكثير خاصة في المتاجر الدولية الالكترونية، يتم السحب آليًا دون اي عوائق
ماذا لو اكتشفت أنك تعيش علاقة تعلق وليس حبا صحيا، هل تتخلى عن شريكك؟ اؤمن يا خلود ان العلاقات العاطفية لا يجب ان يُشعر فيها بالحب فقط، هناك مشاعر اخرى مقدسة كالمودة والشغف تجاه الطرف الآخر... لا يمكننا التحكم بمشاعرنا بالتأكيد، لكن التعلق هو مشكلة عندما تُحل ستتدفق المشاعر الطبيعية كسائر المشاكل النفسية، التعلق ليس شيئًا طبيعيًا اطلاقًا... بل له جذور تنحدر من المهد حتى اللحد، وكوني شعرتُ بهذا عوضًا عن اية مشاعر اخرى فهذا يثبت انني في مشكلة، وتبعًا
يناقش مشكلات الأبناء الذين يعانون بسبب ذويهم
لربما لن استطيع تحمل التبعات، لكنني في ذاتِ الوقت لا يمكن ان اتحمل ذنب موت طفلي بسبب اختياراتي...
في سن السابعة عشر، عندما قررت الالتحاق بالمسار الانساني لم يتم دعمي بشكلٍ جيد... لكنني راضية عنه
فيسبوك من وجهة نظري اراه يزخر بالاخبار الموجعة والاسوء تعليقات الآخرين على هذه المنشورات، فمنها ما هو متخلف حد الهلاك ومنها ما هو احمق وفي غير محله، استشيط غضبًا كلما ولجت الى هذا التطبيق، تخليت عنه ومنذ وجدت حسوب استغنيت عن تويتر وفيسبوك كليًا، منبعٌ سلبي فعلًا ولا اجد له فائدة -شخصيًا-
افضل نصيحة " عليك بالسعي... حتى لو كانت قدراتك محدودة فستصل" قيلت لي في وقتٍ كنت اشك به في نفسي اسوء نصيحة "مد رجليك على قد لحافك" من حقٍ المرء ان يحلم وان يطيل لحافه! البقاء على الحال نفسه يدمر الانسان