ماذا لو فقدت الذاكرة ولا تستطيع تذكر علاقتك بشريكك، لكنه يطالبك بحقوقه العاطفية ..... هل تمتنع ام تمثل عليه؟
للبنات، هل ستعتمدين فكرة طاعة زوجي اولا ؟
هل يعد العقد الشرعي كافيا لعيش العلاقة العاطفية بدون ذاكرة؟
سأمتنع، لكن قبل كل شيء ما هذا الشريك الذي يطلبني وانا فاقدة للذاكرة! إما ان يكون مجنونا او احمق
شخصيًا لن اعتمد اي فكرة سأبتعد عنه كليًا حتى يستعيد رشده، الامر وكأن غريبا من الشارع يقتحم بيتي على غفلة... دون اي مراعاة لحالة مالك البيت او اعطاء مهلة للتعريف عن نفسه
لا يعد اطلاقًا كافيًا، فإن الذاكرة هي سبب وجود هذه العلاقة لو لم نكن نعرف المشاعر وما دافعنا للارتباط على اي اساس حصلت هذه العلاقة؟ فُقدت المعرفة لاحد الطرفين... فهل يظل كل شيء في مكانه؟ ستظل هناك حلقة مفقودة لن تعود إلا بعد التذكر
التعليقات