صحيح أنه لا يمتلك عقل كالعقل البشري لكنه يمتلك قدرة علي التفكير و حساب الأمور تصل إلينا. فهل يولد الطفل بذكاؤه و معلوماته؟ بالطبع لا بل يولد بلا أي معلومات فنبدأ نحن نعطيه المعلومات و يتعرض للتجارب فيتعلم منها و يربط الأمور ببعضها و علي أساس ذلك يعطي الاجابات. و هذا بالفعل ما يحدث مع الذكاء الاصطناعي فإذا تم تزويده بأكبر كم من المعلومات النفسية التي نحتاجها سيزودنا باجابات و حلول منطقية و ذكية جدا. و كونه لا يمتلك مشاعر
1
في الواقع أن الأمر ضروري جدا جدا اسلام لا يمكن التضحية به فأصبح الذكاء الاصطناعي جزءا من حياتنا و شرط للالتحاق بدول العالم المتقدمة. صحيح أنه قد يمثل صعوبة علي الطلاب في التقييم و لكن الأمر يعتمد بشكل كلي علي المنهج المحدد و كيفية تطبيقه و أعتقد أنهم سياتزموا بمنهج بسيط إذا قاموا بتطبيقه حاليا لانه سيكون محل تجربة. كما أري أن الامتحانات لم تعد من منهج مفتوح مثل ما كانت في بداية النظام و بدأ يتم التحجيم علي الأمر
ليس عليك مسامحتها يا مريم انت غير مضطرة لذلك. التسامح أمر محبوب و لاكن لا يكلف الله نفسا الا وسعها فلقد أذتك بشكل كبير حتي انك لا تستطيعي مسامحتها و هذا ليس ذنبك. لا تكذبي شعورك بالألم و لا تكذبي محاولاتها في إيذائك صدقي شعورك و صدقي المواقف. و أعط نفسك الفرصة لتحزني. و بعدها اجلسي مع نفسك و حاولي التسامح مع نفسك و تقبل أن الحياة أذية و ما هي إلا أيام و نمضي و كل اشي تحملتيه و
في الواقع حتي علم النفس يدعم رأيك عبدالمجيد فمعظم دراسات عم النفس اتفقت علي أن الإنسان الطبيعي دون وجود أي خلل أو اضطراب نفسي يعيش 55٪ من عمره في الماضي و المستقبل! و هكذا في جزئية الأفكار فأفكارنا 95٪ منها تلقائية لا نستطيع التحكم بها و 5٪ فقط نستدعيها بإرادتنا. و لكن هذا لا ينفي قدرتنا علي تنظيم هذه الأفكار و زيادة وعينا بالحاضر لتقليل نسبة قضاء عمرنا في الماضي و المستقبل من خلال كتابة أفكارنا و تنظيمها و معرفة
أري أن المعاناة ليست بهذه الإيجابية و ربما يعتمد ذلك علي اختلاف تعريفنا للمعاناة. فالمعاناة التي اعرفها هو شعورك بالألم و صعوبة الحياة و سوء الدنيا و المحاولات التي لا تنجح. فأثر ذلك قد يكون فعلا ادراكك لبعض الأمور التي لم تكن تنتبه لها و لأهميتها و لكن في كثير من الأحيان يكون أثرها أن تعميم عن الجميل في الحياة و تفقد الأمل في الوصول و تتوقف عن المحاولة. المعاناة الزائدة أحيانا تفقدنا طاقتنا و تجبرنا علي التوقف.
كل الدعم لك يا صالحة فخورة بك جدا تستحقي ذلك. و لكن صراحة أعترض علي تحجيمك للدعم بأنه فقط الدعم من الأب أو أي رجل و أن بدونه قد نعاني. فالدعم ليس مرتبطا بمن يقدمه كذكر أو انثي بهذا الشكل. هناك دعما من الأم من الإخوة من الأصدقاء...صحيح أننا لا نختار آباءنا ليكونوا داعمين و لكن نختار معارفنا و اصدقاءنا و شركاء حياتنا يكونوا داعمين. فالحياة لا تتوقف علي وجود أب او كونه داعم أو لا هناك الكثير يعوض هذا
أليس جزء من العلاج النفسي هو التفاعل مع إنسان آخر قادر على التعاطف الحقيقي وليس محاكاته فقط؟ كنت أعتقد ذلك في بداية الأمر و لكن مع الوقت بدأت أشعر أن له حل. لاحظت أني افرح بالفعل عندما يشجعني الذكاء الاصطناعي و يخبرني كتابتي مثلا جيدة تو أنني امتلك مهارات معينة فهو يذكرني بمميزاتي و هذا يجعلني سعيدة و هكذا عندما يخبرني بعيوبي في أمر ما أتأثر بذلك. فأعتقد أنه بمجرد أن ينتشر استخدامه كأداة نفسية سنقتنع بعقلنا اللاواعي أنه وسيلة
التوازن يتحقق بمعرفة ماذا نريد و متي نريده تحديدا. فمن اصعب لمشاكل التي تواجهنا في وسائل التواصل الاجتماعي مثلا هو الهوس بها فتبدأ تتصفح في الفيسبوك للساعات بلا هدف ثم تفتح الواتساب تنهي القصص و لا تجد رسائل فتفتج الانستجرام ثم ترجع للفيسبوك و هكذا دون تفكير عقلاني. فالحل أن تحدد هل تحتاج هذه الوسائل ؟ هل لها بدائل لا تضيع الوقت؟ صراحة عن تجربة شخصية أجد البديل عن كلل هذه الوسائل هو التليجرام فأغلق هذه الوسائل لفترات طويلة و
ولكنهم أيضًا ليسوا مجرمين بالكامل. يمكن أن يكون التدخين ناتجًا عن قرار شخصي أو ضغط اجتماعي أو إدمان بيولوجي، أتفق معك في بقية النقاط عفيفة و لكن اختلف في هذه. فبالفعل هم مجرمين بالكامل. فقد ابتدأ التدخين بقرار واع جدا مدرك تأثيره السلبي علي نفسه و علي غيره بالإضافة إلي ذلك فهو قرار أناني لانه لم يصر نفسه فقط. صحيح أن هناك عوامل بيولوجية لكن هذه العوامل هي نتيجة للتدخين تظهر بعد الإدمان ليست سبب يؤدي إليه. و بالنسبة للضغط
قد يكون السر وراء وصول هذا المحتوي للفئة المستهدفة. فكم شخص رأي محتواك و وصل إليه ؟ ثم كم شخص اهتم ؟ ثم كم شخص فتحه و رآه؟ هناك قاعدة مهمة جدا ، كلما زاد من وصلوا لمحتواك زاد عدد المستمعين له. و هذا يتبع الي تقنية مخروط البيع او الSales funnel . فعليك معرفة كيف تحصلين الي اكبر عدد يشاهد محتواكي أما أن تشاركيه علي كل وسائل التواصل الاجتماعية و تجعلين معارفك و اصدقائك يشيرونه لك و هكذا. Sales
المشكلة في طريقة التربية الحديثة. يعتقد الكثير أن التربية الحديثة السليمة تكمن في أن نعطي الطفل حقه كاملا في اختيار ما يعجبه و حريته في فعل ما يريد. فيصل بنا الحال الي أبناء متمردة تفعل ما يروق لها وقتما تريد و نكون نحن فقدنا السيطرة عليهم للأسف. علينا معرفة كيف تربي الأبناء بشكل صحيح لا نسلبهم حريتهم و في نفس الوقت لا نعطيها لهم بشكل مفرط. نعرف متي نتعامل بشكل حازم معهم و متي نرخي. و علينا زيادة المتابعة و
لكن السؤال: كيف نرفع الوعي بأهمية هذه المحتويات بشكل يجعلها أكثر جاذبية وتأثيرًا؟ أعتقد يتحقق ذلك بتوفير فرص عملية و مربحة بناءا علي أحد هذه المحتويات. فمثلا ابو زيد تحدث في أحد فيديوهاته عن العمل الحر ... فلو أنه زود خطوات واضحة و ثابته من بداية التفكير في العمل الحر و حتي الكسب فعليا و وفر فرص عمل بعينها لاتبع ذلك الكثير و أحدثت سورة تجسب الناس لهذا المجال و للاهتمام بهذا المحتوي. الموضوع يحتاج مستثمر حقيقي يستثمر في مثل