Shahd Ballouz

1 نقاط السمعة
67 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أتفق معك في أنه ليس العامل الوحيد أردت فقط التعبير عن أنه من العوامل المؤثرة.
بالظبط هذا ما يحدث لذلك دائما ما أدعو إلب التوعية بترك الحرية التامة للأشخاص في اختيار مجالات دراستهم أو عملهم.
بالفعل أتفق معك في رأيك، فمعاييرنا و أهدافنا تختلف أنا ذكرت المعايير الخاصة بيا. فأري أن كل شخص يسعي لأن يكون واقعه كما يريد عقله وفقا لما يطمح هو إليه.
القلق شعور طبيعي زيادته تنتج من كثرة الضغوطات أو كثرة المهام المطلوبة. عليك أن تؤمني أولا أن لنفسك عليك حق ، و أن كل شيء مقّدَّر فليس عليكِ سوي المحاولة و رب الخير لا يأتي إلا بالخير فأحسني التصرف و توكلي علي الله و ما عليك مما سيحدث. دائما حدثني نفسك بالايجابية و أن الخير هو الذي سيحدث.
من خلال تجاربي في التعلم الذاتي أدركت إن أول و اهم خطوة يتم تنفيذها للتعلم الذاتي هي أن أبحث عن أشخاص في المجال الذي أريد البحث فيه و حبذا أن أبحث عن شخص له علاقة بي كي يكون مرشد لي خلال رحلتي التعليمية فأعود له عندما أتعركل و يدلني علي افضل الدورات الموجودة و طرق التعليم السليمة.
الأفضل هو المزج بين التقنيتين. فلا يلقّن الطالب كل الجانب النظري بشكل مصمت ثم يحاول التطبيق لأن ذلك سيهدر وقت كثير و سيكون هناك صعوبة في التعلم. و العكس أيضا ليس فعّال لأن ممارسة شيء لا تملك عنه خلفيه سيزيد من احتمالات الخطأ بشكل كبير جدا. فالافضل أن نبدأ بالمعلومات الأساسية من الجانب النظري و بعض القواعد المبسطة ثم نمارس و نعود لدراسة الجانب النظري بشكل مفصل أكثر.
أري أن من أكبر أسباب التسويف اختيار مجالات خاطئة لا تتناسب مع اهتماماتنا أو مهاراتنا مما يؤدي إلي الإحباط و التسويف و بالطبع الاهتمام فقط لا يكفي يجب أن يكون مزود بالرغبة الصادقة في الاجتهاد و الطموح.
لا أتفق معك في عدم وجود علاقة بين التسويف و احترام الذات . فعدم احترام الذات يجعل الشخص متردد في إنجاز المهام لأنه يعتقد أنه لن يتمها علي أكمل وجه أو لن يستطيع إتماممها و كمحاولة من عقل الشخص أنه يحميه من الخوف دا بيشغله بأشياء أخري تشتته عنها.
تتطلب تنمية ذكاء الطفل توفير بيئة صحيه له فيها فرصة المحاولة و التجربة و الاستكشاف دون الخوف من العواقب. فمن أكثر الأخطاء التي يرتكبها القائمين علي تربية الأطفال منعهم من اللعب و استكشاف العالم خوفا عليهم و منعهم من تجربة الأشياء الجديدة كمساعدة الأم في الأعمال المنزلية أو محاولة إصلاح أدوات مكسورة أو هكذا فهذا يحجم من تفكيرهم و يمنعهم من الإبداع.
أختلف معك نسبيا و أري الخبرة ضرورة فالحماس في معظم الأحيان يكون شعور وقتي يختفي عند مواجهة الصعوبات بينما الخبرة تدل علي مثابرة صاحبها و اجتهاده في المجال فمن الصعب أن يستسلم بسهولة.
التكنولوجيا سلاح ذو حدين فهي بالفعل توفر الوقت و لكنها تقلل من نشاطنا و تقضي علي رغبتنا في التعلم فيقول بيل جيتس أن التكنولوجيا و الذكاء الاصطناعي سيحل محل كل الوظائف في العالم و لن ينجو سوء الأشخاص القائمين علي تطوير وسائل التكنولوجيا و المجالات الطبية فقط!
اتفق و أري أن التعليم الأكاديمي هو الأفضل خصوصا في المجالات المتطورة و المعقدة كالبرمجة أو المجالات الطبية فهذة المجالات تحتاج تأسيس و منهج متكامل يدرس علي مدار سنوات بشكل متوزع كيف يصبح جزء من معرف الإنسان المستمرة. فالتعليم الأكاديمي و مناهجه مدروس من قبل هيئات متعدده و التفاعل بيه ملحوظ و عدد المشاريع و الامتحانات و كمية المنهج هكذا من المستحيل توفرها في دورات خارجية.
التكنولوجيا تزيد من العزلة الرقمية بشكل ملحوظ جدا . فالأشخاص تميل إلي التكنولوجيا و مواقع التواصل الرقمية أكثر من التحدث مع الأصدقاء و الأقارب مما خلق حاجزا كبيرا في العلاقات. و خصوصا مع ظهور أدوات الذكاء الاصطناعي التي أصبح الالأشخاص يستبدلون كل معارفهم بأداة كchat gpt و Gemini و غيرهم
أنا أؤيد الرأي الأول و جزء من الرأي الثاني. أؤيد الأول لأن بعض الفقراء يحاولون و يسعون و لم يحالفهم التوفيق للوصول للغناء بدرجة عالية فهذا يشعرهم بالإحباط و الحزن. و أيضا لأن مشاركة مثل هذة الأشياء ليس له قيمه و لا فائدة منه سوي التباهي فالأفضل مشاركة أفكار و أعمال و إنجازات تستحق المشاركة. و لكن في نفس الوقت لا أرفض المشاركة بشكل تام فالتباهي أحيانا مطلوب لتحقيق مكانة اجتماعية أو عمل personal branding لأسباب مختلفة.
أري أن فارق الدخل قادر بجدارة علي أن يؤثر علي العلاقة بالسلب لأن فطرتنا الطبيعية هي أن يكون الرجال قوامون علي النساء و ذلك الذي يبعث الطاقة الذكورية للرجل بشعوره بالتحكم و الطاقة الأنثوية للمرأة بأن لها من تستند عليه. فتغيير هذا السياق يسبب فجوة بينهم كبيرة فالمرأة لم تخلق لتحمل مسئولية المصاريف و خصوصا في حالة الرجل الذي سافر إلي بلد أوروبي فالمسئولية أصبحت تماما عليها و هذا أشعرها بأنه أقل منها و عدم أهمية وجودة و هذا شيء
بالنسبة لي يتحدد الأنسب علي حسب الواقع سليم أم لا، فأسأل نفسي أولا...هل الواقع يرضي الله ؟ هل الواقع ينطبق فيه قيم حميدة و مبادئ و أخلاقيات سامية؟ هل الواقع يحقق لي رفاهية العيش و مكانة اجتماعية عالية؟ فإذا كان الواقع لا يتسم بهذه الصفات فالأنسب السعي لتغيير الواقع كي يتناسب مع عقلي مع الايمان بأن المطلوب هو السعي فقط و لا نحزن للنتائج إذا لم تكن مرضية.