الطيف العابر

256 نقاط السمعة
38.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
-1
ربي يحفظك كلام عاقلة شكرا
نعم كلامك صحيح ، فالتافهون لهم جمهورهم ، تخيل يدخل مطعم يصور نفسه يحصل على مليون لايك ههههه
-2
السلام عليكم ربما لم تقرأ مقالي جيدا ، أنا قلت في معرض الحديث : لست أحكي على أولئك الذين يخدمون المجتمع و ينشرون القيّم و المبادئ الراقية . فعندما نخرج هؤلاء يبقى مجموعة بهائم همّهم الأكل و الشرب و أنت قلت أني أنا من يصنف السيء من الجيد
السلام عليكم هناك مواقف يتحتّم علينا التدخل فيها مثل التدخل في أمور أولادنا و شؤون الأسرة ، و هناك مواقف لا ينبغي التدّخل فيها أصلا ، بينما هناك مواقف يستحسن التدخل فيها ولكن بالحكمة ، أما الإنسان الحشري فهو لا يفرّق بين الحالات الثلاث
المشكل ليس في الطلاق و لا في الزواج ، المشكل في الأسباب التي تؤدي الى ذلك ، فمثلا يشترط عليها أن تكون عاملة ثم يبدأ في التحري و الشك و منهم من يشترط العمل لقبول الزواج ثم تختل حياته فيفكر في الطلاق ، أيضا قبل الزواج يعيش معها قصة حب بدعوى أنه يكتشفها ليستطيع بعدها العيش بأمان ، نعم سيكتشف كل شيء ثم يتركها كالبضاعة المزجاة
الحل فيما شرعه الله ، نظرة شرعية ثم خطبة ثم زواج ، و الظفر بذات الدين ، يكفينا شرع الله ، و حتى الطلاق شرعه الله إذا لم يكن هناك توافق ، أما الإنفعالات العاطفية فهي غيرة ليس إلا
أنا مستغرب من أولئك الذين يخرجون مع الفتيات ويضحكون و يفضفضون و يأكلون مع بعض حتى يكتشفها و تكتشفه طبعا ، ثم يقرر هل يتزوجها ، أو تقرر هي ، أنت لا ترضاه لمحارمك طبعا ، طبعا سيعطيها جزءا من شخصيته و العكس حتى يتزوجوا فتظهر الشخصية الحقيقية ، فالصدمة هنا أشد مما ذكرته أنت
نعم ، صحيح الشاب المعاكس سيعاكس أي إمرأة يقابلها ، فهذا راجع لسوء خلقه ، ولكن أنا تكلمت عن المسببات فالمرأة المحتشمة أقل عرضة للمعاكسة من المتبرجة ، ألا ترين أن الله عز وجل بدأ بالزانية قبل الزاني ، فالمرأة تكون سببا و تكون ضحية في الوقت ذاته
السلام عليكم ، لقد غبت كثيرا عن المنتدى ، نعم لابد من الأشياء التي ذكرتي لإستمرار الحياة الزوجية
ربي لما قال في القرآن عن السرقة بدأ بالسارق ، و لكن لما قال عن الزنا بدأ بالزانية
أولاً : أحب مناقشة المواضيع معك ، ثانيًا : لو تأملت المساهمة لوجدتني أحكي عن الاسباب و الإخوة ذهبوا للمبررات ، فالفساد لا مبرر له ، و لكن الأسباب لا يمكن تجاهلها ، فسبب التحرش منطلقه من فتاة عارية ، و ختامه بشابٍ متمرد ، فلا مبرر له في هذا ، و لا يمكن ان ننكر ان الفتاة هي السبب الرئيسي
نعم كلامك صحيح ، لطالما قال لي المسؤول في العمل ، عليك بمحارمك و حدود مسؤوليتك وفق شرع الله فإنك لن تستطيع تغيير العالم أجمع ، ولكن غيّر عالمك و محيطك . نعم الإنكار له ضوابط و شروط ، فالمرأة الشبه العارية ليست سببا في التحرش لان الرجل سيء الخلق هو الذي يلقى عليه اللوم ، سنعالج السيئين من الرجال و دعي العصفورة تتغنج
آه كم ظلمت انا السنيورة ، فهي ليست سيئة الخلق طوبى للعفيفات باللباس القصير و هنيئا للأولئك الديوثين الممتلئين رجولة
حتى و لو إنتقدت أنا المعاكسين ، لقلتم هذا حرية شخصية ، اذا عمت خفت فلتلبس ما شاءت و للتتعرى كيفما تشاء و لتظهر ما خفي فلا مبرر للمعاكسة
الرجل الذي يرضى بالدياثة و الخلاعة هو الذي جعل من المرأة أو لنقل سهل الطريق على المعاكسين ثم أكملت المرأة الباقي ، و لا ننسى السيد المعاكس ، فالمراة المبتذلة ستتعرض للمعاكسات و المضايقات لا محالة و قلما يحدث هذا مع المحتشمة
يا للعجب ، انا لا أتكلم عن مبررات المعكاسة و لكني أتكلم عن أسبابها
يا للعجب ، انا لا أتكلم عن مبررات المعكاسة ، انا أتكلم عن أسبابها ،
نعم ، أخي فالتعود يهيّن الأمر
صحيح رخيصة بالصاد بارك الله فيك
السلام عليكم لا أريد التعليق على الموضوع ، بقدر ما أريد الفضول هل أنت جزائرية ؟ قرأت تعليقا لك يدل على ذلك و أيضا لقبك أيضا موجود عندنا
مرحبا خالد ، نعم الناس يؤمنون بصحة أفكارهم لهذا يرون أن غيرهم مخطئين
أولا فرحت بمرورك الجميل أنا شخصيا بت أكره الجدال خاصة في أمور الدين ، فمثل هذا يشبه ذاك الذي ذهب إلى طبيب عرف علته فاصبح ينصح به أو العكس
الكذب يبقى كذب ، و إنما يختلف في هل يجوز أو لا ، و متى جاز فهو داخل في الضرورة ، و ليس معناه أنه أبيض أو أسود ، أيضا عندما يكون لأخذ شيء ليس لنا و لو كان مزاحا فهو كذب أو لتعطيل مصلحة فهو أيضا كذب أما ما نص الشرع على جوازه جاز رغم أنه كذب
لا ، عندما يجوز يجوز ، يعني أمك مريضة تخاف عليها ، تكذب عليها لتطييب خاطرها ، أو تخفي عنها أمرا يزعجها ، الزوجة أيضا تكذب عليها إذا خفت أن يحدث بينكم أمر مثل الطلاق ، المتهاجرين تكذب عليهما بأنك سمعت أحدهما يذكر الآخر بخير فيكون سببا لرجوعهما لبعض ، أما أن تبطل حقا أو تحق باطلا فهذا لا يجوز
السلام عليكم ، في الأصل الكذاب ليس حراما فقط بل هو من الكبائر ، و لكن هناك أمور جوّز الله فيها الكذب ، مثل درء الفتنة و اصلاح ذات البين وتطييب خاطر المريض و الوالدين و هناك أمر مثل التحايل بأن تقول قولاً يُفهم منه أمر و تقصد به أمرًا آخر فهذا جائز إذا لم يكن فيه إبطال حق أو إحقاق باطل ، و قاله القائل لمصلحة قائمة ، و يجوز الكذب على الزوجة لإرضاءها و ليس لظلمها والله أعلم