Reem Najeeb

29 نقاط السمعة
12.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
القصة ليست حقيقة قط .. حتى أنني لم أتعرض لموقف مشابه.. هل سبق لك وقرأت لغادة السمان أو أحلام أو حتى نزار .. لست منهم أو مثلهم فهم طبعاً عظماء لكن ما أود توضيحه أنك لو قرأت ستجد الكثير والكثير من الخيال
لا أعتقد أنك وصلت لفكرتي ولا أنا كذللك .. سأكتفي بأحترام وجهة نظرك أياً كانت
-1
الحياة لا تسير بأنماط وقوانين كهذه .. ولم أقل أن الشخصية الجيدة هي الأهم من كل شيئ .. يجب عليك التركيز .. نحن قارنا الشخصية الجيدة بالجمال و أخبرتك انها اهم منه اذا اطر الشخص للاختيار بينهما .. في العلاقات لا يوجد شئ معين أهم من كل شيئ.. يجب أن يكون هنالك توازن في كل شي .. ان سالتني هل تقبلين بزوج قبيح الشكل لكن ذو شخصية جيدة يحبك بشده .. سأخبرك نعم .. لكن بالطبع سؤالك فيه تناقض.. فالمتشرد
فقلت أنت أنه غير مهم بحكم أن الشخصية مهمة لم أقل أنه( غير )مهم .. لكن هناك شيئ قد يكون أهم من شيئ.. الجمال مهم لكنه ليس أهم من الشخصية ذاتها.. هناك خيران و شران وبالمقابل هناك ما هو أخير وما هو أشر.. وبالطبع فهمت رأيك و أحترمة بشدة..
-1
لا أدري بأي طريقة تفكر .. لكن أنا جازمة بأنها معقده بعض الشيئ
-1
هذه مجرد أوهام و محاولة فاشلة لجعل الواقع يبدو أفضل مما هو عليه. حسناً هل يمكنك تفسير كيفية العيش مع فتاة جميلة لا تملك الوعي أو التفاهم الكافي لاستيعابِك .. حتى يمكنك إخباري أيهما تُفضل .. أنا لا أقول أن الحب والعلاقات يجب أن يتجردان من الجمال و يضعانه في سلة المهملات.. ما أعنيه كما ذكرت في تعليقٍ سابق أن الجمال له يد لكنه ليس الجذع الأساسي لإستقامة العلاقات..
لأثني أولًا على جمال التعبير في هذا النص، حسن اختيار الكلمات أشكرك للغاية .. لكن الجمال له يد في الحب، بالفعل له يد أتفق معك .. لكن ما أريد توضيحه أنه ليس الجذع الأساسي .. يعيش الجسد إذا بُتِرت أحد أطرافه.. لكن بالتأكيد سيموت إذا بُتِر جذعه
لا أختلف معك في هذا .. لكن أختلف أن نسميه معايراً أو أساسا للحب .. هو بالفعل أحد الجوانب .. لكن ليس من أركانها..
بالضبط .. هذا ما اقصده في نصي .. فهنالك بعض الأماكن كانت قرى أم مدن تضع للجمال معياراً في عُرفِها .. وهنيئاً لها من ولدت بمعاييرهم الخاصه .. أما البقية فيبقَين يندبن حظهن العاثر .. بسبب الإطار الفكري الذي ولدن به .. وهذا بالطبع شيئ مؤسف
برأيي الجمال والثقافة يكملان بعضهم البعض اذا كانا متوازنين.. كيف لك أن تعيش مع فتاة جميلة لا تملك شيئاً من التفاهم أو الأخلاق.. قد تستمر لبعض الوقت .. لكن في الأخير ل ستَلجئ إلى من تفهم وعندها وعي.. بينما ان كانت الروح جميلة حد الافتتان في ذلك الحين يمكن الاستغناء عن الجمال
قد يجذبه نعم .. لكن بالتأكيد لن نُسمية حباً ..
أشكرك على هذا الإطراء الجميل .. هذا من ذوقك الرفيع ♡
وجهت نظر سَديدة
السبب في أن كثيرا من الناس لا يستطيعون نسيان حبهم الأول هو تعلقهم الكبير به ورفضهم التخلي عن ذكريات أول تجربة. عدم النسيان قد يكون لمجرد أنها كانت أول قضمةٍ من كعكة الحب ..
لا أحد يستحق سهوك وشرودك وأتعجب والله من منشورات كثيرة تكون على مواقع التواصل الاجتماعي، يضيعون كرامتهم واحترامهم لأجل الحب، بل ويضيعون أعمارهم وأوقات شبابهم حزنًا على راحل أما اشتهر نزار في شعره عن حب السمراء والبيضاء وكل أصناف الإناث ؟؟ هل يعني ذلك أنه أحب جميع النساء حد إستِماتَةِ حرفه للشعر ..؟؟! حين نكتب عن الحب أو الفقد أو غيرة ليس بالضرورة أن يكون شيئٌ من واقعنا .. فِي الحقيقة قد نكون هواتاً لكلمات الحب أو الفراق أو الشوق
أتفق معك وبشدة .. نظرة سليمة ..
نحن لا ننسى أول حبٍ عشناه لا ننسى الشعور لكننا ننسى التفاصيل بالطبع تدريجياً .. سُمي قلب الإنسان بالقلب لكثرة تقلُبه .. أي لا يمكنك البَصم على أبدية الحب الأول لكن بالمقابل ابصِم إن أردت على عدم نسيان "أول شعور "..
الحب الأول مثل الحب الأخير إن أول يومٍ في الحياة الجامعية مثلاً أو أول يوم مارسة الكتابة فية طبعاً ليس كباقي الأيام .. ما أعنيه أن الحب الأول له ذكرى خاصه .. لكن بالتأكيد كما يقولون " يأتي الحب الحقيقي ليدفن الحب الأول حياً" متفقان في الألم مختلفان في التوقيت. لكن الاثنان يمكن تفاديهم. لكنني بالطبع أتفق معك في هذه النقطة..
لقد وقعت في حب الكثيرات من وجهة نظري لا يمكنك قول أنك وقعت في حب الكثيرات .. بل الأصح أن تقول أُعجبت بالكثيرات .. شتان بينهما يا صديقي .. فالإعجاب هو ما يأتي إزاء تصرف أو فعلٍ يشدك نحو ذاك الشخص وقد يكون حسن مظهره في غالب الأحيان .. لكن ما إن تتمكن من الحصول على هذا الشخص، في البداية سيحدث كما يقولون فترة الانبهار والرغبة في الحصول على المزيد .. حينها تدريجيا قد تبدأ عيوب الطرف الآخر بالظهور _حتى
ابتسمي عرف منذ الجاهلية عن العرب ولعهم في الكتابة عن الحب والفراق والشوق .. أظن أننا كذلك أخذناها بالوراثة منهم 😉 أي ليس المعنى أن كل ما يدور في عالم كتابتنا يجسد واقعنا . قد تكون أشياء نتلذذ بها وتتلذ بنا في ما وراء عقلنا الواعي ..
كنت سأصهر الحديد في جلود الذين منعونا من عيش أبسط الحقوق في أوطاننا، هذا طبعا سيكون في أول ٣ ساعات بما أن لدي قوة . أما فيما بعد بقوتي الخارقة سأقوم بتأمين حياة كريمة لكل محتاج ويتيم، وهذا سيكون في الأربع الساعات الثانية. يلي ذلك رحلة سريعة لأربع مدن جميلة لم أزرها من قبل.. سأختار ساعة لكل مدينة .. وبهذا أنقضت ١١ ساعة أما ماتبقى من الساعات .. سأستغرقها في فعل أشياء جميلة لم أفعل من قبل .. كعزف الكمان
هناك نوعان من الأشخاص، الأول هو مَنْ يعيش دور الضحية، والثاني هو مَنْ يدرك مكانته دون أن يوهم نفسه بقلة حيلته وبؤسه. والثالث هو الذي أدرك مكانته ولم يرضى إلا بِعُلُوها ..
شكراً على مرورك..
يا لجمال وصفك! اولاً.. أشكر هذا الإطراء. أما بالنسبة لهجرة الرسول فالجميع يعلم أيضاً مدى الحزن الذي أصابه عندما ترك موطنه الأصلي و أُرغم على الرحيل .. لكن ما أقصده هنا إذا تمَعنت أكثر .. هو عدم الرضوخ لوضع الوطن مهما كان مأسوياً وقاسياً تجاه أحلامنا وطموحتنا ، أي إن لم نجد فرصاً بأرضناً علينا الرحيل دون أن نلتفت للخلف .. و دون أن نسمح لأي عذرٍ أن يقف أمامنا . _على السادة الذين سلخ قوت يومهم الواحد كل شبرٍ
تقريباً هو كذلك