هذا صحيح فما كنت أعنيه هنا هو الخوف الطبيعي والذي يمكننا التخلص منه و مواجهته بحلول عملية وسريعة مقارنةً بالخوف المرضي ، والذي يجب أن نهتم به بشكل أكبر فحلوله هي الأكثر تعقيدا ً.
0
أعتقد أن هذا يرجع إلى طريقة تعامل كل فرد مع الخوف وموقفه منه فهناك من يتخلص منه سريعا ويقلل منه بتجاهله لهذا الشعور و الاعتماد على العقل والمنطق والإكثار من المواجهات التي هي مصادره وأيضا للعوامل الخارجية تأثيرها في ذلك ، أما البعض والذي يقوى فيهم هذا الشعور فهم كثيرا ما يستسلمون له فيزيد ويتنامى لديهم
أنا أيضا لدي أهداف للدنيا وللآخرة مثلك وفي بداية طريقي لكثير من هذه الاهداف من حفظ للقرآن والعمل التطوعي والخوض في الاعمال الكتابية وإنشائي للمحتوى والتعمق في الثقافة والقراءة بجانب الدراسة الجامعية لكن الأمر كله يعتمد علي التنظيم ووضع الأولويات فكم من أناس حولنا رأيناهم ونراهم يجمعون بين الكثير من الأعمال لصالح الدنيا والآخرة ..وردي على سؤالك في أهداف الدنيا ام الآخرة أرى أن أهداف الدنيا لا تقل أهمية فنحن مثلما خلقنا لنعبد الله سبحانه وتعالى خلقنا أيضا لنعمر في
أرى أن تجربتك مع الكتابة شيقة ورائعة يا نشوة فرغم إنك لم تبدئي منذ الصغر ولم تكبري على حب القراءة لكنك تمكنتي منها بوقت قصير، وأنا أتفق معكِ وأرى أنّ الرغبة والتفكير عنصران أساسيان لكل من يرغب في أن يصبح كاتباً وكما اعتمدتِ أنتي عليهما..... وشكراً لك على النصيحة والنبذة التي حكيتيها لي عن تجربتك، و تمنياتي بدوام التوفيق
اشكرك كثيراً يا خالد على ماقدمته من معلومات وإقتراحات وساحاول في تجريبها وأنا أركز أكثر على نصيحة 2 الخاصة بالمفكرات لإنها تساعد على توثيق الحياة وممكن أن تتحول فيما بعد لعمل أدبي وأركز على 4 لأنني أعلم كما قلت في المساهمة أن الأمر يحتاج إلى وقت وايضاً في 7 لإن النقد الداخلي حقاً يؤدي إلى التراجع ويستهلك الكثير من الوقت