بالنسبة لي أنا أكره الذكاء الصناعي ولكني أحببت أن أجربه بدافع الفضول، بسبب الدعاية الإعلامية الكبيرة حوله ودعوى تفوقه على البشر ، لكن كانت صدمة متوقعة عندما طلبت منه قصة مميزة ، فكان رده بهذه القصة.
القلم العربي
«كاتب هادف ومحترف في كل المجالات ، أنشر المعلومة النافعة والمفيدة».
146 نقاط السمعة
59.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
المرأة التي تقبل بالتعدد هي إمرأة كاملة العقل ومتفهمة لأمور الحياة، وهي إمرأة قوية لأنها تغلبت على أنانيتها وغيرتها المفرطة. التعدد فيه منفعة عامة للنساء … فهو يقلل من أعداد العوانس والأرامل والمطلقات، ويتيح لهن إنشاء إسرة في المجتمع. من هنا نستطيع أن نقول إننا قد تغلبنا على وساوس الشيطان التي تم زرعها في عقول بعض النسوة المتخوفات.
توم ليس دائمًا الضحية البريئة، بل هو غالبًا المبادر في محاولة إيذاء جيري من الطبيعي أن يفعل ذلك لأنه يريد حماية البيت من الفأر المؤذي جيري … الذي صوره لك بريئاً !! وموضوع الفكاهة … لماذا لا يعرضون لنا فكاهة واقعية وليس فكاهة عكسية ! عندي سؤال أرجو أن تجيب بصراحة : هل تحب تربية الفئران في بيتك أم لا ؟
ليس كلها يا أخي … فالشيخ قال في خطبته : إن أشهر قصيدة وهي "البردة" تحتوي على بيت فيه من الشرك، والذي معنى ما قاله الشاعر إن الكون خلق من جود رسول الله ﷺ وإن علم الغيب في اللوح المحفوظ هو من علم رسول الله ﷺ … فبذلك لم يترك الشاعر شيء من ذلك لله. وأغلب أشعار حب الرسول ﷺ تتضمن طلب المدد والعون من النبي ووصفه بأوصاف قد لا تصح إلا للخالق.
محاولة جيدة لا بأس بها … ولكن ضع في حساباتك تكلفة عمل المنصة وإستمرارها مع إزدياد المشتركين فيها. يعني سوف تحتاج مستقبلاً لمساحة أكبر وخوادم أسرع وأدوات أكثر وهذا سيكلفك الكثير من المال! لكي تستمر في المستقبل بتكلفة أقل يجب أن تحدد طبيعة المنصة … فمثلاً تكون منصة نصية فقط ، والذي يريد أن ينشر صور وفيديوهات عليه أن يشترك بمبلغ مالي ؛ أو تكون هناك مساحة محدودة لكل مشترك ؛ أو يتم حذف الوسائط تلقائياً بعد مدة معينة …
حياك الله أخ ضياء … بصراحة لم أجرب "باز" شخصياً، ولكني علمت من الآخرين إنه منحاز لبعض الأنظمة العربية ويمنع تلك المنشورات التي تسيء لبعض الحكام العرب عن طريق الحذف أو التقييد أو منع الوصول. أما حول البيانات والقوانيين فيمكنك قرآءة شروط قوانين الإستخدام وسياسة الخصوصية لموقع باز للتأكد بنفسك. برمجيات التتبع … فيمكنك فحص أي تطبيق في متجر گوگل بلاي أو أف-درويد عبر كتابة إسم التطبيق أو الرابط في هذا الموقع : https://reports.exodus-privacy.eu.org/en/