السكر، المنكهه الرئيسي لأكثر الأطعمة اللذيذة بدءًا من الشوكولا والمشروبات الغازية إنتهاءً بالكنافة والتشيز كيك وكل الحلويات العربية والغربية! ولكن هذه ليست الصورة كاملة! فالسكر هو المتهم الرئيسي لأكثر أمراض العصر شيوعًا كالبدانة والسكري! فهل يمكننا فعلًا التوقف عن تناول السكر المصنع؟ وهل تحول فعلًا تناولنا للسكر إلى إدمان؟ في حلقة لخواطر 11 عام 2015 قام أحمد الشقيري بمقارنة نمط الحياة والغذاء بين عائلة أميركية وعائلة كينية حيث كانت العائلة الكينية تتناول كميات قليلة جدًا من السكريات! بينما العائلة الأميركية

من منا لم يشعر بطعمة مزعجة في حلقه بعد تناوله لوجبة دسمة؟ أو ربما تفاقم الأمر إلى الإحساس بحرقة تسري من نهاية الحلق حتى بداية المعدة. هذا ما يعرف بحرقة المعدة، وهي ببساطة عودة حمض المعدة إلى المريء ومنه إلى الحلق وهي تعتبر من المشكلات الشائعة في مختلف الأعمار بسبب نظام الحياة غير الصحي وتناول أطعمة مضرة بالصحة. ##وكونها مشكلة منتشرة فكيف يمكننا تفاديها؟ ###حتى نتفادى المشكلة يجب أن نعرف أسبابها أولًا: 1-وجود ارتخاء في العضلة الفؤادية 2-التمدد بعد تناول

من منا لا يعرف اليوم بدور النظام الغذائي في الوقاية من الأمراض وحتى علاجها، إذ يعتبر النظام الغذائي الصحيح هو أحد أهم الأسباب للوقاية من أشيع الأمراض في هذا العصر وبخاصة البدانة المرضية والضغط والسكري! كما يسهم بالتقليل والحد من العديد من الظواهر المزعجة مثل القولون العصبي وحرقة المعدة أو قرحتها. ولكن لماذا يفضل الناس استشارة طبيب والاعتماد على العلاج الدوائي -غالبًا بعد حدوث المشكلة- ولا يلجأون لاستشارة اختصاصي تغذية -قبل أو بعد حدوث المشكلة-؟ ##ارتفاع الكلفة فقد واجهت العديد

تعد مشكلة القولون العصبي من ضمن أشيع المشكلات التي صادفتها في مجتمعي ويصدف أنها تنتشر في كلا الجنسين وفي كل الأعمار! أثار الأمر فضولي خصوصًا بعد أن تناولنا دراسة الموضوع في الكلية، فبحثت في الموضوع أكثر.. وهنا أكتب لكم نتائج بحثي المتواضع: فحوالي 2.4 مليون إلى 3.5 مليون يزورون الطبيب سنويًا من أجل علاج متلازمة القولون العصبي في أميركا وحدها! منهم 35%-40% ذكور و60-65 إناث! https://aboutibs.org/what-is-ibs/facts-about-ibs/statistics/ ولكن هل يمكن معالجته أو التخفيف من أعراضه على الأقل؟ دعونا نجرب معًا خطتنا

سمعت وشاهدت كثيرًا من الرجال الذين يصفن النساء بأنهن كائنات هرمونية، بسبب ما تتعرض له من تغييرات هرمونية خلال الحيض وخلال فترة الحمل. ولكن الأمر دعاني للتفكر، هل النساء وحدهن كائنات هرمونية؟ وهل النساء وحدهن هن الذين يعانين من اضطرابات مزاجية بسبب الهرمونات؟ ومن منطلق دفاعي عن بني جنسي، أردت أن أخبركم بما اكتشفته حتى لا يبقى هذا الاتهام وحدنا فقط فخلال دراستي لمادة علم الغدد الصم تبين لي أننا جميعًا كائنات هرمونية! ولا أبالغ إن أخبرتكم أن الهرمونات هي

الكثير منا يعاني من مشاكل البشرة بدءًا من حب الشباب انتهاء بحروق الشمس والهالات السوداء وجميعنا نعرف دور الغذاء في التسبب ببعض الأمراض أو علاجها أو حتى الوقاية منها ولكن ما رأيكم هل للغذاء دور في الوقاية من مشاكل البشرة؟ بالطبع، فهناك العديد من مشاكل البشرة التي يمكن التخفيف منها باستخدام الغذاء ١-فشرب الماء يخفف من جفاف البشرة ويقلل من ظهور الهالات السوداء. ٢-إذا كنت تعاني من مشاكل تهيج البشرة وإحمرارها فهل جربت تناول سمك السردين والسلمون لاحتوائه على أوميغا٣

يعتبر مرض السكري اليوم من أحد الأمراض الأكثر شيوعًا، والذي يؤثر على عدة أعضاء في جسمنا مثل الكلى والعينين والأطراف وبخاصة القدم. وسبب المرض الرئيسي هو خلل في هرمون الأنسولين وهو الهرمون الذي يقوم بإدخال السكر "المواد المغذية" إلى الخلايا. ويكون الخلل سواء في انعدامه أو قلة إفرازه وهذا ما نشاهده في السكري النوع الأول (الشبابي قبل سن 40) ونسبة انتشاره 5-10%، أما السكري الكهلي فنسبته 90% ويصيب الأشخاص غالبًا فوق سن 40 ويكون الخلل فيه بعدم قدرة الأنسولين على

تعد مشكلة زيادة الوزن من أكثر المشكلات الشائعة في عالمنا العربي! والتي يوجد لها العديد من الأسباب المعروفة منها تناول أغذية غير صحية وقلة النشاط البدني، خاصةً لنا كمستقلين والجلوس لفترات طويلة أمام اللابتوب، أو البقاء في المنزل لأيام دون حركة. ولكن ما لا يعرفه البعض أن نقص فيتامين دال يسبب أيضًا زيادة الوزن حيث يقوم الآن اختصاصيو التغذية بطلب عدة تحاليل قبل تطبيق أي نظام غذائي للأشخاص البدينين لنفي أن تكون هذه الزيادة بسبب نقص في الفيتامين. وإن أثبتت

من منا لا يحب السكريات؟ ولسنا وحدنا من يحبها بل تحبها أدمغتنا أيضًا! فالسكريات هي مصدر الطاقة الأساسي والوحيد للدماغ والاعصاب! ولكن ذلك لا يعني بأن نقوم باستهلاك السكريات عشوائيًا ولكن كيف يمكننا أن نختار السكريات المناسبة لنا؟ ربما أول ما يخطر في بالنا هو صعوبة انتقاء السكريات المفيدة لكثرة السكريات المضرة، ولكن لا حاجة لهذا التعقيد، فيمكننا فعل ذلك ببعض الخطوات: التقليل من المواد التي تحتوي على السكر المصنع بأن لا تزيد كمية الاستهلاك اليومي ٢٥ غ. تجنب المشروبات

سمعت شكاوي كثيرة للعديد من الأشخاص من محيطي عن عدم توافر الأغذية الصحية في المطاعم والأسواق، واقتصار وجود الأغذية المضرة بالصحة والغنية بالسكريات المصنعة والمواد الدهنية المضرة. ولأنني أفكر بهذا المشروع جديا لأنه مرتبط بتخصصي، قمت بإنشاء استطلاع رأي في إحدى مجموعات الفيس بوك وطرحت الفكرة على الناس هناك ولاقت الفكرة قبولًا عند البعض، ولكن كانت مشكلة أغلب الناس هو التكلفة المادية التي ممكن أن تكون مرتفعة للمنتجات الصحية. صحيح أنه توجد العديد من المطاعم الموجودة لنفس الفكرة في دول