نعم أفكر بتجربته
0
انا شايفه ان اسلوب حضرتك وحش شويه، مع ان حضرتك محطيتش نفسك مكان الشخص ده و متعرفش بيمر ب اي في حياته و اي اللي بيحصل في حياته عشان يوصله للحاله دي، المفروض نواسي الشخص ده و نرجعه لوعيه قبل ما يعمل حاجه حرام تغضب ربنا و تنهي حياته، ممكن اي حد تاني بيفكر في الانتحار و عايز حد يواسيه و يشوف حضرتك بتتكلم كده ف يعمل في نفسه حاجه و يشوف انه مرفوض من الكل حتى الناس اللي متعرفوش،
ربنا بيمتحن حضرتك عشان يشوف هتصبر ولا لا، لازم تجتاز الامتحان ده و تصبر عشان ربنا يراضيك و زي ما حضرتك قولت ربنا واقف جمبك و هيفضل واقف جمبك دايماً عشان كده لازم ترضي ربنا و تحمده دايماً و أبداً، و حضرتك مش محتاج اي حد جمبك غير ربنا عشان كده متستناش وقوف حد جمبك او اي خدمه من حد، حضرتك تقدر توصل للي انت عايزه بنفسك و تقدر تتخطى كل حاجه بنفسك طول ما حضرتك بترضي ربنا و مش
بالفعل تركنا القانون يأخذ مجراه و لكن ما الذي تغير؟ لاشيء على سبيل المثال يوجد بمصر فتاة بدون ذكر اسماء كانت مشهورة على تيك توك و تحرض الفتيات ان يفتحن بث مباشر و يجربن بعض الملابس النسائية البيتية على اجسادهن لكي يكسبوا المال، فألقت الشرطة القبض على هذة الفتاة و حُكم عليها بالسجن لسنتين او سنة تقريباً لا أتذكر ثم افرجوا عنها، و رغم ذلك يزداد الأمر سوءاً يوماً بعد يوم و الفتيات الاسوء من تلك التي كانت تحرض الفتيات
السلام عليكم أخي خالد لقد راودني شعور الخوف بمجرد ذكرك لفكرة الإنتحار، أولاً اريد أن اسألك سؤال، هل تعرف ماذا سيحدث لك بعد الانتحار لا قدر الله؟ هل تعرف ماذا سترى؟ اين ستكون؟ أريد أن اقول لك يا أخي أن تقترب من الله عز و جل و ان تنفض افكار الشيطان عنك ارجو منك عندما تراودك هذة الافكار الشيطانية انهض و صلي ركعتين، مهما شعرت باليأس احمد الله على ما انت فيه و اشكره على انك سليم و على انك
بالطبع سأتمسك بها خصوصاً في موضوع الإجهاض أولاً لأنه مُحرم، ثانياً لأنني لا أتقبل أن افعل شيء يغضب الله عز و جل، و لأنه إن تنازلت عن معتقداتي و قُمت بهذة العملية سيُكتب لي ذنب و سأتحمل ذنب المريضة أيضاً، أما إذا كانت هذة العملية ضرورية او يجب القيام بها لأنها سوف تضر بالجنين و المريضة فليفعلها طبيب آخر يمكنه التنازل عن معتقداته، و بالطبع لا يمكن لأي طبيب مشرف أو اي شخص كان أن يأمرني أن افعل شيء لا
في الحقيقة لقد مررت بتجربة مثل هذة، لن أقول أنني ملاك ولكنني أيضاً لم أُخطئ، لقد قدمت كل ما املك من حب و إهتمام و ثقة لدرجة أن علاقتنا كانت قوية بشكل زائد، لقد وثقت بها و أحببتها و كانت جزء من حياتي، و لكن بعد كل ذلك الإهتمام و الحب الصادق و بعد كل هذة الصداقة الكاذبة، جعلتني أفقد ثقتي بها و بمن حولي و مرت عَليَّ فترة مؤلمة و صعبة مليئة بالإكتئاب، و لكنني تغلبت على مشاعري و
صحبح و لكن لا يمكن لهذة الأوهام بالاستمرار فنحن لا نستطيع خداع أنفسنا بكل هذة السهولة، أجل نستطيع أن نوهم أنفسنا و لكن نحن من داخلنا نعلم أننا نوهم انفسنا و يمكننا أيضاً تصديق هذا الوهم، و لكنه لن يدوم طويلاً لأننا سنتأذى أكثر من هذة العلاقة المؤذية حتى نصل للحد الأقصى من الصبر ومن الخداع و من الأذى، فسنستيقظ من هذة الأوهام و سنصبح أكثر رُشداً و أكثر وعياً، الطيبون فقط هم من يسلمون أنفسهم لوهم أنفسهم في هذة