بصراحة لا أستطيع الحصول على إجابة لهذا أعتقد كون الفرد لا يدرك كيف تتكون سعادته، هذا أمر محزن، لأن قرار السعادة وإدراك مواطنها ومسبباتها والتي تختلف باختلاف كل شخص منا واهتمامته أمر مهم لإدراكها، فلا يجب أن نتوهم السعادة ومتاح أمامنا ان نشعر بها بأبسط تفاصيل يومنا، فلذة السعادة يمكن إدراكها في متعة تناول كوب من القهوة في مكان هادىء أو ممارسة الرياضة مع مجموعة من الأصدقاء، أو بابتسامة طفل، أو بكلمة طبية. يعجبني مبدأ الرواقيين ومفهومهم عن السعادة وأن