عمر منير

طالب علم / عابر سبيل

8 نقاط السمعة
19.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
.* البحوث والدراسات العلمية الجديدة .* كتب باللغة العربية حول الفيزياء (النجوم والمجرات)
-1
التصنيف ظاهرة منتشرة تعاني منها الأمة الإسلامية اليوم * تعدد المذاهب * تباعد أطراف الأمة * التحمس الزائد (الأنا) * التسرع في الحكم على الآخرين هذا واقع وهو أمر طبيعي (احيانا نختلف) رغم ذلك الحق واحد عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (إن الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب) متفق عليه.
سبحان الله كل تلك النجوم والأبنية الكونية البديعة تدل على عظمة الخالق سبحانه وتعالى
يمكنك تغيير البريد الالكتروني ويمكنك تغيير الاسم والوصف إن أردت، لكن لا يسمح لك بحذف حسابك نهائيا لأن ذلك يؤثر سلبا على محتوى الموقع بشكل عام الكلمة إذا انطلقت لا تعود! وهذا يطبق داخل هذا المجتمع الافتراضي ما تكتب من مشاركات وتعليقات يصبح تابع للموقع ولا يسمح لك بحذفه جزئيا ولا كليا
خطوة مفاجئة لحسن الحظ هناك قناة "سبيستون" وهي القناة الكرتونية العربية الوحيدة التي تحترم عقل الطفل العربي مقارنة بين قنوات الكرتون الفضائية العربية يلاحظ أن معظم برامجها ينقصها تحديث لكن لابأس
كان من الأفضل أن تقول (أن تكتب في هذه الحالة) بعد التوفيق من الله ثم مساعدتكم لي في التعلم
أحدٌ أحد معتقد النصارى حول الإله معتقد لا يقبله عقل سليم الفطرة، إن صحت العبارة الله سبحانه وتعالى غني عن كل الشيء
اعمل اليوم وغدا تؤجر الدنيا تقودك للآخرة، هناك يوم عظيم (يوم الحساب) تحصد فيه ثمار ما عملت في الدنيا الإنسان خلق لعبادة الله سبحانه وتعالى الإنسان أيضا خلق لإعمار الأرض الإنسان خلق للأبد.. هناك موت في الدنيا لا محالة وبعث يوم الآخرة ثم خلود أبدي إما في الجنة أو في النار
القرآن الكريم نور وشفاء للناس، نزل به الوحي من عند الله مفرقا حسب الحوادث والأحوال. القرآن الكريم نعمة السماء إلى الأرض، وحلقة الوصل بين العباد وخالقهم، نزل به الروح الأمين، على قلب رسوله الكريم بالحق ليكون للعالمين نذيراً، وهادياً ونصيراً، قال تعالى: (يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورا مبينا) [النساء: 174]. وكيفية نزول القرآن على خير خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم من الأمور التي تستوقف المؤمن وتلح عليه بالسؤال، كيف نزل القرآن الكريم، وما هي المراحل التي استغرقها نزوله، وهل نزل جملة واحدة، على قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم أم نزل على فترات متباعدة... الذي عليه أهل العلم أن القرآن الكريم نزل من عند الله سبحانه وتعالى على قلب رسوله على فترات متقطعة، ولم ينزل عليه جملة واحدة. وقد كان كفار قريش يتشوفون إلى نزوله جملة واحدة، كما أخبر عنهم الله تعالى، فقال: (وقال الذين كفروا لولا نزِّل عليه القرآن جملة واحدة) [الفرقان :32] إلا أن الله سبحانه -وهو أعلم بما هو أوفق لرسالته وأصلح لعباده- أراد أن ينـزل القرآن مفرقاً؛ وذلك لحِكَم متعددة، منها ما ذكره سبحانه في الآية نفسها، فقال: (كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلاً) [الفرقان:32]، فتثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم كان حكمة بالغة من الحِكَم الذي نزل لأجلها القرآن مفرقاً. http://islamqa.info/ar/180883 http://articles.islamweb.net/media/index.php?id=10094&lang=A&page=article
طرق مبتكرة شكرا أخي العزيز