محمد علي

129 نقاط السمعة
392 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
عفوا.. لم افعل شيئا
الله ييسر ليك الطريق الي تبدع فيه و تتميز في العمل به ، لا تنس الاستخارة ايضا. :)
للاسف لا اظن الهندسة مناسبة اذا ربما كلية الآداب قسم جغرافيا ستكون مناسبة و لكني لا اعرف ان كان لديكم كلية كهذه بالفعل. D':
ما هي المواد التي كنت تجيدها اذاً ؟
الهندسة تخصصاتها عديدة و ما ان اجتاز عامك الاول ستفهم اي قسم يناسب مهاراتك ، انا مهندس مدني بالمناسبة D': و لم يكن هذا التخصص في نيتي خلال السنة الأولى و لكن بعد ان علمت المواد التي احب دراستها و المجال الذي اري نفسي شغوفا به اخترت التخصص
ذكرت الهندسة الكهربية أظنها مجال جيد ما عيبها؟
اعتقد ان العمل بمجال كهذا يتطلب واسطة جيدة D': الا يوجد خيارات اخري متاحة ؟ فيمكنك الاهتمام بالمجال السياسي الي جانب مجال عملك مستقبلا فكم من السياسيين نري اليوم و لم تكن السياسة مجال دراستهم
كلام لطيف ك كاتبه ، كثيرا ما أري الحزن و السعادة رزق من الله فمنا من يرزقه الله الرضا فتراه في عز البلاء مبتسما و منا من هو غارق في النعم و لا يشعر بشيء من السعادة و منا من أنعم الله عليه بالرضا و السعادة و اتمني ان يجلعني الله منهم و اياك :)
ليت الامر بتلك البساطة.. و لكن أظت اننا في النهاية سنعتاد الامر
سأقع في حبي من النظرة الاولي D':
اظن ان بدايه انطلاقك ستكون بنسفك لفكرة ان كل شيء في الحياة ضدك ، فقد تكون تلك التجربة سيقت خصيصا لك لتنضج مبكرا و تكون رجلا يعتمد عليه في سن مبكرة ، ان بدات البحث عن ذاتك و مهاراتك و ما يمكنك الابداع به في سنك هذه فهنيئا لك.. نصيحتي لك ان تري المنحة في المحنة و ان تثبت انك قادر علي ان تخرج من هذه التجربه بشخصية جديدة لا تشبه من كنت عليه ، انا علي ثقة بان العمل
هناك كورسات علي الانترنت الان ستمكنك من تجاوز المشكلة بسهولة .. اعتقد أن التدريب المستمر سيجعل المشكلة تختفي تدريجيا
أن تتخصص في مجال تحب دراسته و العمل به قد تكون اهم قرار تشكل به ملامح حياتك القادمة ، الدراسة دائما ما تكون صعبه و ميدان العمل كذلك فلا يجعلنا نستمر سوي حبنا لما نبذل فيه و نبذل لأجله ، أري أن تتروي و تضع المستقبل في الاعتبار اي تختار مجالا يجمع بين شغفك و بين امكانية توافر فرص للعمل مستقبلا ، كثيرين يدرسون ما هم شغوفين به و حين يصطدمون بارض الواقع لا تسعفهم شهادتهم و لا تفيد سوي
ظروف الحياة تتغير.. مشاعرنا ايضا تتغير.. لا احد منا يظل كما هو ..انها الحياة و اظن اننا مجبرين علي تحمل الالم.. ما من علاج لا يؤلم اذا
انا ادعي هذا الدعاء دوما و لكن لم يخطر ببالي ان ادعو الله ان يصرف هذا الشخص عني او يصرفني عنه.. لا اعلم لم.. ربما لان الله قد يستجب.. لا اريد لهذا ان يحدث أيضا.. و لكنني اعدك بان اصلي الاستخارة و انا علي يقين بان الله اعلم بحال قلوبنا منا.. اشكرك كثيرا
شكرا لاهتمامك و نصيحتك الغالية و انا الجأ الي الاستخارة دوما اذا غميت علي الرؤية و لكن علام استخير في موقفي هذا ؟
قدرات غير محدودة
ها انت تذكر المعاناه من اجل صناعة الاسلوب و تحديد الطقوس بعد ان هاجمته لمعاناته بشأن جمع المال ، هو لم يخبرك انه كان يكره البرمجة هو فقط فقد شغفه بها ، الزام النفس علي العمل من اساسيات النجاح ، ستمر فترة الفتور ليعود للعمل بنهم حقيقي و اظن ان باقي زوايا حياته لها تأثيرها الكبير علي ما يمر به
باختصار الحياة بلا عقيدة موت
اعتقد أن الانسان يكون حرا لنطاق معين يصبح فيها بعده مقيدا برغباته حين تصبح لرغبته الجامحة سلطة عليه
هذا يحدث في حياتنا اليومية بشكل متكرر ، منا من يمن الله عليه بأن يري حكمته و يعلمها فيطمئن قلبه و منا من يتخبط كثيرا و لا يدرك ما حفظه الله منه، و منا من قد لا يطلعه الله علي حكمته في الاسباب و لكن يرزقه من اليقين ما يهون به عليه مصائب الدنيا.
اعتقد ان المحظوظ هو من تكون لديه القراءة هواية بمعني انه يستمتع بمطالعة الكتب بمختلف الوانها و يستلذ بما ينهل من علم ، اما من لا يملك هواية المطالعة فهو شخص يجبر نفسه علي القراءة باعتبارها ضرورة مكملة فهو يعاني من جدول يلزم نفسه به ان ينتهي من قراءة كتاب كذا ف الموعد المحدد و ان كان ذلك ثقيلا علي نفسه
اعتقد ان النجاح لا يكمن في الوصول بقدر ما يكمن في الا تفقد حماسك للمحاوله مجددا عند الفشل .. اعلم ان مشاعر الغضب تعتريك الان أسمح لها بأن تأخذ وقتها و تذهب.. لتبدأ من جديد في طريق جديد.. الوقت علاج لكل الم و لن يدوم حالك محبطا الا ان سمحت له ان يدوم ، اتمني من الله ان يرزقك بصيرة لتدرك الحكمة من منعة اياك عن الوصول لما كنت ترغبه و ان يعوضك عاجلا بما يجعل من حياتك سلسلة من
لا اعتقد ان هناك من سيأبه بمجهودك الضخم الا اذا أبهرته النتائج فيقول باعجاب عمل رائع و مجهود مشكور عليه ، و ستتكرر الجمله ذاتها في حال انك حققت نفس النتيجة باقل جهد فهذا في حد ذاته فن لا يملك الجميع بصيرة تمكنهم من الوصول بايسر الطرق ، لذا فانا اري ان العمل ان كان مرهون بعبارات الثناء و ان كنت دائم الانتظار لعبارات التشجيع و التقدير لتواصل العمل فسينتهي بك المطاف محبطاً كئيبا لا تفعل اي شيء.
كلام رائع و متزن و لكني لم افهم كيف اتوقف عن الاستغراق في التفكير؟ احيانا اتمني لو ان هناك زر ما اضغط عليه فتسكن تلك الجلبة بداخلي.. هل هناك حل اقرب للمنطق من حلي الخيالي ؟