من الجميل الخروج في العيد ، أرجو أن يأتي عيد أصنع فيه ذلك.
0
ما هذا الهراء .. عنوان المقال يلبس لباس أهل الفكر ، وفي حقيقته لباس الدباغين هههههههه أصلحك الله يا شيخ :) قال النبيّ صلى الله عليه وسلم: من استطاع منكم الباءة فليتزوج ؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء. أي: قاطع للشهوة. وتفسير الباءة بالقدرة: على النكاح، على السكنى، على النفقة، على المسؤولية.. بالله عليك لو وصل الإنسان لتلك المقدر وكان كفؤاً هل سينظر لمخاوف تشيخوف وإرشادات تولستوي ! ههههههههههههه
طبعاً لازم تحافظ على صبزاتك وأذكارك ، وبعدها لازم تفرفش :) ابحث عن أصدقاءك المقربين أو أقرباءك وحدثهم وكلمهم وفضفض وخذ راحتك تماماً .. أعط نفسك يومين استجمام كمكافأة على سعيك في الفرفشة لتحسين مزاجك .. حتى لو كنت مجتهداً وتقرأ وتكتب فقد يأتي يوم والقراءة والكتابة سجن لك ، لذلك اخرج وتحرك والعب أيضاً .. ربما لم تلعب من فترة كبيرة وأيا كان عمرك. لكن .. إياك وإياك أن تجلس وتفتح جوالك وتبدأ بالمشاهدة ، أنت تقتل نفسك وبطريقة
ولكن أنت لم تخبرني ما رأيك في الأفكار التي ترواد البعض أثناء استحمامه أو لوجوده في الحمام؟ لا أرى فرقا بينها وبين غيرها، وهو أمر طبيعي نتيجة صفاء الذهن. وهناك شيء آخر وهو: ( هَمُّكَ: ما أهَمَّك ) فأوقات الصفاء-كالاستحمام- هي فرصة لاشتغال العقل بما يشغله حقيقة، فنحن قد ننشغل كثيراً بأمور ليست هي الأهم ولا هي أفضل ما نحب نتيجة للواقع. بل إن الأفكار تأتي لقائد المعركة وهو فيها، في وقت الشدة، فأظن أن الاهتمام هو المُحرِّك والسبب لهذا،
أقولها ممازحاً: الفِكرُ به إنسان جميل يسمى: النقد ههههههه أظن أن النساء تخافه كثيراً ولا تتحمله ، على عكس العصاميين الذين يدخلون هذا المجال، والمرأة تحتاج للسند والدعم دائماً، فقد تفقده إذا انتقدت كثيراً... على نحو هذا القول فقد يكون مانعاً. - أيضا الفكر يحتاج إلى "التفكير" ، هذه العملية الشاقة، وعبر التاريخ فإنه لا توجد عادة "التفكير" لدى مجتمع بأسره، ووإنما هي في الرجال أكثر منها في النساء، بل هي فيهن عزيزة. - وبالطبع فإن الفكر يحتاج إلى تغليب
التدوين كوسيلة للكتابة الحرة الخالية من القيود. رغم أن سؤالك بـ (هل تتفق) غير محبب لدى الإدارة -كما هو في موضوع الرد- ؛ لكن أرى هذه الجزئية صحيحة ، إذا قسمنا التدوين إلى: 1- تدوين حر. خال من القيود تماماً، ولا يحتاج إلى تفكير غالباً ، ويحتاج إلى شيء من الوعي، وقد يصحبه شيء من العِلم. 2- وتدوين مقيد. فيحتاج إلى تفكير وبه قدر متساوٍ تقريباً ببين العلم والوعي وفيه قيود ؛ قد يكون القيد خاصاً بكل مدون مع نفسه،