في الحقيقة هذا القرار ليس ذا أهمية لأنه بالأساس الشركات خصوصاً الخاصة تعتمد بشكل كبير على مهاراتك بالإضافة لشهادتك ، الشهادة دون مهارة بلا فائدة منها ولكن مع مهارات أستطيع القول أنك ستجد مكانك بسرعة!
0
دعني أصحح لك هذا أيضاً. الأخصائي النفسي يدرس الكثير من المقررات منها علم النفس العصبي والمرضي والدوائي ، لذلك هو على علم تام ، فالعلاقة بينه وبين الطبيب علاقة تعاون إذا ما إحتاج أي دواء أو أي فحوص يحوله على طبيب ، لذلك الفكرة السائدة أن نذهب للطبيب أولاً وهو خاطئ. أيضاً كيف يكون أخصائي بينما هو ليس مؤهل ، لا يصبح لا بعد أخذ شهادة بكالوريس علم نفس وماستر علم نفس أكلينكي مع تدريب ، لذلك من يحدد شدة
أهلاً بكم تخصصي وهو علم نفس أحب أن أصحح الكثير مما لديك ، لم يثبت علمياً أنه ا غير موثوق بها الغير موثوق به هو أمانة بعض الأطباء بحيث يعتبره الطريق الأسهل ، لذلك الأدوية شائع إستخدامها وليست للحالات النادرة جداً فهي يفضل إستعمالها بالإضافة للعلاج النفسي (مع أخصائي نفسي ) وإجتماعي إن لزم الأمر والدعم الأسري ، لا يوجد أمر أفضل من أمر كلها مجتمعة أفضل. تطورت الأدوية وأصبحت الأعراض الجانبية فقط عند بداية الدواء وهي خفيفة ، سابقاً
أهلاً. في مثل هذه الأوقات لابد أن نحث الأخرين على حذف برامج التواصل ، لكي يحددوا ما يريدون حقيقة ولا يغضبوا من حث الأخرين على فعل مالا يريدونه ويبدو أني أفعله!.ولكن ألا تعتقد بان القراءة ستعيد عقلك لطبيعته بدون توتر أو أحساس بالغربة ؟ نعم مو وقته ولكن وقت ماذا؟ لا شيء لديك سوا الوقت فالقلق والتوتر لن يفيدك بشيء فالفايروس لن يخاف من قلقك.