منيرة منير

5 نقاط السمعة
11.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
في الحقيقة هذا القرار ليس ذا أهمية لأنه بالأساس الشركات خصوصاً الخاصة تعتمد بشكل كبير على مهاراتك بالإضافة لشهادتك ، الشهادة دون مهارة بلا فائدة منها ولكن مع مهارات أستطيع القول أنك ستجد مكانك بسرعة!
إذا كان سبب إغلاقه بأنه باتي بأفكار مغلوطة ،فهذه ليست مشكلة التطبيق!،مشكلة المستخدمين ذاتهم ،يجب أن توعي من لديك للتصدي لهذه الأفكار لا لحذف البرامج !!!!!!
بالطبع لن يتمسك الفرد بكل فكرة تخطر عباله ولا ا أعني عدم الحديث بأنه لا أرغب ، هناك الرغبة ولا توجد الكلمة ، لا أستطيع وصفةتعجز اللغة ، التقبل ليس فقط بالأفكار والمعتقدات وإن كانت هي أككبر رغبة لدينا كأفراد وليس بالضرورة أن تقال لأي أحد بل أن تجسدها لنفسك ولكن لا أحد يتقبلها.
هناك أصدقاء كثير لا نشترك إلا بالقليل مع ذلك نحن متقبلين بعضنا لربما يكون الشيء المشترك القوي الرغبة في التقبل من كلا الطرفين.
دعني أصحح لك هذا أيضاً. الأخصائي النفسي يدرس الكثير من المقررات منها علم النفس العصبي والمرضي والدوائي ، لذلك هو على علم تام ، فالعلاقة بينه وبين الطبيب علاقة تعاون إذا ما إحتاج أي دواء أو أي فحوص يحوله على طبيب ، لذلك الفكرة السائدة أن نذهب للطبيب أولاً وهو خاطئ. أيضاً كيف يكون أخصائي بينما هو ليس مؤهل ، لا يصبح لا بعد أخذ شهادة بكالوريس علم نفس وماستر علم نفس أكلينكي مع تدريب ، لذلك من يحدد شدة
هي بالفعل لم تسألني عما أريد بل فرضت علي أمر لا أريده ولا أراه يتناسب مع قدراتي البته ، فأصبحت تذكرني بعائلتي ووالدي الذين ليس لهم دخل بقدراتي
أهلاً بكم تخصصي وهو علم نفس أحب أن أصحح الكثير مما لديك ، لم يثبت علمياً أنه ا غير موثوق بها الغير موثوق به هو أمانة بعض الأطباء بحيث يعتبره الطريق الأسهل ، لذلك الأدوية شائع إستخدامها وليست للحالات النادرة جداً فهي يفضل إستعمالها بالإضافة للعلاج النفسي (مع أخصائي نفسي ) وإجتماعي إن لزم الأمر والدعم الأسري ، لا يوجد أمر أفضل من أمر كلها مجتمعة أفضل. تطورت الأدوية وأصبحت الأعراض الجانبية فقط عند بداية الدواء وهي خفيفة ، سابقاً
الإرادة هي أنك تغضع للعلاج النفسي خصوصاً لدى الأخصائي النفسي وليس الطبيل. لربما ليس المصدر وراثي ولكنه الإكتئاب لا يوجد سبب واضح في حال لم توجد حالة طبية تؤثر على الجسم ، بالطبع الدعم الأسري مهم ونمط الحياة أيضاص مهم تقبل الذات والأخر ولا يعني التقبل القبول.
بالطبع لأنه بالأساس لا عمر لها المهم هو التقببل ومعرفة ان كل جيل له خصائصه فحسب.
سأذهب لشقة اخرى لوحدي ليرتاح عقلي بشكل أفضل بعد الأزمة والجلوس الكثير مع الكثير من الأفراد.
أهلاً. في مثل هذه الأوقات لابد أن نحث الأخرين على حذف برامج التواصل ، لكي يحددوا ما يريدون حقيقة ولا يغضبوا من حث الأخرين على فعل مالا يريدونه ويبدو أني أفعله!.ولكن ألا تعتقد بان القراءة ستعيد عقلك لطبيعته بدون توتر أو أحساس بالغربة ؟ نعم مو وقته ولكن وقت ماذا؟ لا شيء لديك سوا الوقت فالقلق والتوتر لن يفيدك بشيء فالفايروس لن يخاف من قلقك.