Maha Imbabi

109 نقاط السمعة
52 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا أذكر نصها تحديدًا، ولكنها كانت تتعلق بتصريح خاص لأحدى القادة المنهزمين يقول في ليلة الهزيمة إنه كان يرتعد خوفًا و يشعر بالجبن وأشياء مثل هذا هل من المعقول أن يذكر قائد منهزم عن ليلة الهزيمة شيء مثل هذا، أو حتى بعدهافى إحدى تصاريحته أو حتى مذكراته، فشيء مثل هذا سيفتح النيران عليه وسيحاكمه الكثير
المجتمع العربى
هل هناك مشكلة إذا شاركتنا القصة؟
الحمد الله أن ربنا أنقذك من ذاتك القديمة، ولكن عليك بإنقاذ صديقك هو الأخر.
اختلف معك، فأفضل حل لوقف التنمر وهؤلاء المتنمريين هو وضعهم عند حيزهم المناسب وإتخاذ موقف.
يا الله، حزنت جدًا لتجربة اختك العزيزه، وسأحزن أيضًا إذا علمت بقصتك. أدعو الله أن تنجحا في حياتكم الجارية وأن تحققوا ما عجز الأخرين عليه
التنمر متعدد الأشكال والصور، وليس هذا النوع فقط
للاسف التنمر يتم بكثرة ومن الأشخاص من المفترض ان يساعدونا
شكرًا لك
التطور طبيعى نعم، ورائع أيضًا لكن الا يجب الأهتمام بهذا التراث، فمجرد حريق صغير، قد يبدد كل هذا
شكرا جزيلًا، قد اسعدتنى بتعليقك
أولا يكتب " مها " ثانيًا اما عن تعليقك على الأسم ففى بداية شكرا لك، ولكن وودت أن تثرى نقاشنا أكثر من مجرد تعليق على أسم لن يفيد احد هنا
اسمح لى أول أن أوضح لك انا لم أمتهن مروءتك بل قلت أنت أخطات، وأوضحت فى بداية التعليق أن تصحح لى أي خطأ قد اقع فيه ، وها انت قد فعلت بتوضيح مواقفك مع من يتعرضون للتحرش اما عن صورة الأسلامين فانا معك أن هناك البعض يلتزمون بالدين بصورته فقط، وأنا أيضا قد تعرضت لمثل هؤلاء كثيرًا ولكن التنميط لا يساعد إطلاقًا يا صديقى، فانا أيضا قد اخذت من عمري سنين لأتقبل فكرة أن ليس كل من يربى لحيته و
لا افهم النقطة التى قمت بطرحها أن دخولى لعربة الرجال فتنة لهم، وخصوصا لأصحاب القلوب الضعيفة، أعنى اذا كان مجرد دخولى للعربة يمنع بسبب أنه يفتن بعض الرجال فالأفضل أن أمنع من ركوب العربات العادية والضهاب إلى العمل و كل ذلك من الأمور، فكما تفضل الأستاذ عمر النواوي فى تعليق سابق ووضح العربات جميعها لسيدات ام الرجال فهم الممنوعون من ركوب عربتين وليس نحن. ما الشهوة فى دخول فتاه أو امرأة عائدة من العمل أو الجامعة فى منتهى التعب وتلتمس
اتمنى ان تحقق أمنيتك قريبا ان شاء الله
شكرا لكل سأخذ بنصحيتك بالتأكيد
بالفعل، كانت أزمة كبري حينها، و استطاعت سامسونج ان تعيد سمعتها سريعا
اسمح لى يا صديقى أن أعقب على بعض الاجزاء التى ذكرتها فى مقالك ربما تصحح لى أو اصحح لك بصفتى فتاة فأحب ان أخيب أمالك بكل سعادة وأخبرك ان عربات السيدات هى أشبه بجحيم دانتى، فبين واحدة قد جلست القرفصاء تأكل كشري وسط عربة المترو وبين اخرى ترى كونها سيدة فلا يوجد عيب ان تقتحم مساحتك الشخصية أو حتى تحضنك اذا لزم الأمر ، وبين اخري توقظك من النوم لتبيع لك أحمر شفاه ماك بعشرة جنيه صدقنى عندما أخبرك اننى
أتفق معك
أختلف معاك فى أجزاء واتفق فى أجزاء اخرى لنبدأ فى الإتفاق: أتفق معك ان طريق الدين هو اولى الخطوات لتقدم والرقى وان اي حضارة بدون أخلاق هى حضارة هالكة وايضاً اتفق ان طريق الدين لا يكون منفردا بل مع الإعمار فى الدنيا ايضاً وهذا لن يتم الا بالسعى وراء التقدم والتطور الحضارى اما الأختلاف: فأختلف معاك فى إنكار انهم سبقونا، فانا أرى انهم سبقونا بالفعل، وان الوطن العربى سيل فى تأخر اذا انكر هذه الحقيقة، بل أولى الخطوات التى ستساعدنا
انت محب لتجربة الناجحة التى قاموا بها ياصديقى، وليس الكيان
اشكرك كثيرًا على تعليقك فى أسلوب كتاباتى، وأشكرك أكثر على نصحيتك وان شاء الله سأعمل على ذلك.
شكرا لنصحيتك .
شكرًا جزيلاً لك، أنا أعمل الان على تطوير نفسى فى هذا الأتجاه ولا أتسرع فى الحصول على نتيجة فورية، اعرف ان طريق طويل وسيتطلب منى بعض الوقت
أوافقك الرأى، فالريادة والتنمية فى عالم التكنولوجيا، أو غيره من المجالات، لا يتم منفصلًا، بل بتضامن كل عناصر الدولة سويًا، لذلك نعمل على تثقيف الجمهور بالتجارب المختلفة لعل ذات يوم يكن من ضمنهم قائد جديد يحيى الأمل فى تحقيق هذه التجارب على أرض الواقع.